![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الأمراض القلبية الوعائية تظل واحدة من الأسباب الرئيسية للوفيات على الرغم من العديد من التطورات في التدخلات الطبية. إحتشاء عضلة القلب الحاد على وجه الخصوص واحدة من أكثر القيم المنذرة بالخطر من بين الأمراض القلبية الوعائية. و تكون النتيجة النهائية لإحتشاء عضلة القلب الحاد هو الإعتلال النهائي للمريض أو الموت. لا يمكن تجديد احتشاء عضلة القلب عن طريق الدواء أو إجراء العمليات الجراحية الكلاسيكية. قد تعطي هنا الخلايا الجذعية انعكاسات هامة في تطوير طريقة جديدة لعلاج احتشاء عضلة القلب. أجريت هذه الدراسة لاكتشاف إمكانات الخلايا الجذعية وحيدات النوى المنشقة من دم الحبل السري البشرى لإصللا أنسجة عضلة القلب في نموذج إحتشاء لعضلة القلب في الفئران و في هذه الدراسة تم )CD وكذلك تقييم واحدة فقط من هذه الخلايا الجذعية الأولية ) + 311 .CD و + 311 CD تحليل ومقارنة الانتشار والتمايز المحتمل للخلايا - 311 وتم تنفيذ إحتشاء عضلة القلب التجريبي في الفئران من خلال حقن الأيزوبرينالين تحت الجلد في جرعة من 351 ملغ لكل كجم من وزن الجسم لمدة يومين متتاليين وهذا كان كافيا لإحداث الضرر بعضلة القلب. تم تشخيص احتشاء عضلة القلب عن طريق قياس المستوى كعلامات بيولوجية للإضراربعضلة القلب وعن طريق الكشف MB-CK و cTnI المصلى من عن التغيرات التشريحية المرضية لعضلة القلب. استخدم في هذا البحث مائة من إناث الجرذان البيضاء البالغة ؛ تم تقسيم الفئران عشوائيا إلى خمس مجموعات: المجموعة الأولى )مجموعة المقارنة(: تم حقنها تحت الجلد بنسبة 2 مل من الماء المقطر لمدة يومين متتاليين ، المجموعة الثانية: تم إصلابتها بإحتشاء فى عضلة القلب دون زرع الخلايا الجذعية المجموعة الثالثة: تم اصلابتها بإحتشاء فى عضلة القلب ثم زرع الخلايا الجذعية وحيدات النوى بعد أسبوعين ، المجموعة الرابعة: تم إصلابتها بإحتشاء فى عضلة بعد أسبوعين والمجموعة الخامسة: تم اصلابتها بإحتشاء فى عضلة CD القلب ثم زرع + 311 بعد أسبوعين. CD القلب ثم زرع - 311 الملخص العربى - 2 - في الوقت المحدد تم التضحية بالفئران وإستئصال القلب بعناية وتقطيعه إلى 4 شرائح عرضية، وضعت في محلول الفورمالين ليوم واحد وجهزت لعمل شرائح البارافين. وتم صلباغة الشرائح الهيماتوكسيلين والإيوسين والماسون ثلاثي الألوان لتشخيص إحتشاء عضلة القلب ومتابعة التأثير العلاجي للخلايا المنقوله. وجرى تقييم الخلايا المزروعة بعد ثمانية أسابيع من المضادة لخلايا بطانة CD الزرع عن طريق الصبغة المناعية للكشف عن الخلايا البشرية ؛ 13 الأوعية الدموية الجديدة وديزمين المضادة للخلايا العضلية الجديدة. وكشف الفحص المجهري لشرائح الهيماتوكسيلين والإيوسين والماسون ثلاثي الألوان عن وجود تجدد ملحوظ ونقص فى نسبة التليف في الفئران المصابة بإحتشاء فى عضلة القلب بالمقارنة بالفئران المصابة CD والتى تم علاجها بالخلايا الجذعية وحيدات النوى و + 311 وقد أثبتت الدراسات UCB بإحتشاء فى عضلة القلب التى لم تتلق أي علاج أو عولجت ب - 311 المناعية أن هذه الخلايا الجذعية قادرة على الهجرة، الاستقرار ، والبقاء على قيد الحياة في عضلة القلب المصابة بالإحتشاء .وقد تم تحديد الخلايا البشرية في جدران الأوعية الدموية وبين خلايا عضلة القلب في معظم الحيوانات المعالجة بالخلايا الجذعية ولكن ليس في المجموعات الضابطة. ومن الواضح, أن نتائج الرسالة الحالية قد تشجع إستخدام خلايا دم الحبل السري الجذعية في علاج إحتشاء عضلة القلب في الإنسان ، ولكن هناك عدد من القضايا الأساسية لابد من معالجتها قبل الاستخدام السريري لهذه الخلايا على نطاق واسع مثل تحديد العمر الافتراضي للخلايا المزروعة والوقت الأمثل والطريقه المثلى لزرع هذه الخلايا وإمكانية تحول هذه الخلايا لخلايا سرطانية. |