الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 266 |  |  |
| | | from | 266 | | |
المستخلص
استخرجت كل ما يتعلق بالحج والعمرة من كتب ابن حزم المطبوعة خاصة كتاب ” المحلى بالآثار ” وكتاب ” الإحكأم في أصول الأحكأم ”.
2 – استخرجتُ المسائل التي خالف فيها ابنُ حزم الأئمةَ الأربعة ( ثلاثة على الأقل ) في الحج والعمرة أما ما وافق فيه الجمهور أو خالف اثنين منهم فلم أدرجها في البحث كمسألة خلافية بينه وبين الجمهور.
3 - قُمتُ بعرض المسائل الفقهية المتعلقة بموضوع البحث ، معتمداً في ذلك على ذكر آراء الفقهاء من المذاهب الأربعة ورأى ابن حزم ، متوخيًا الدقة في الفهم والاستنباط ، والأمأنة في النقل ، مع الحرص أن تكون الأقوال لكل مذهب من كتبه المعتمدة لا كتب أى مذهب آخر ، واستعنت في استخراج آراء ابن حزم بكتب ابن حزم خاصة المحلى بالآثار مع النظر في الكتب الفقهية الأخرى التي وردت فيها أقوال الظاهرية ، كالمغني لابن قدأمة ، والحاوي الكبير للماوردي ، وبدأىة المجتهد لابن رشد ، ونيل الأوطار للشوكأني ، وغيرها .
4 - تناولت أقوال العلماء في كل مسألة خلافية ، مع ذكر سبب الخلاف ما أمكن ذلك ، وبعد ذلك أذكر أدلة كل قول مع بيأن وجه الدلالة ، بدءاً بأدلة القرآن الكريم ، ثم السنة المطهرة ، ثم بعد ذلك الآثار ثم الإجماع ، ثم القياس ، واعتمدت في ذكر وجوه الدلالة منها على كتب شروح الحديث ، مع الاعتناء بالتخريج ـ ما أمكن ـ فأن كأن الحديث في الصحيحين أو في أحدهما اكتفيت بذلك ، وأن كأن في غير الصحيحين بينت درجته والطرق التي روي منها .
ثم أتبعت ذلك بمناقشة الأدلة ، من خلال ما ورد عليها من اعتراضات ، وأجوبتها ، ثم أنتقل بعد ذلك إلي الترجيح ، مبيناً أسبابه .
5 – ذَكرتُ المؤيد والمخالف لأقوال الفقهاء من الصحابة وفقهاء التابعين ما أمكن في كل مسألة .
6 – بَينتُ في كل مسألة هل وافق ابن حزم أصحاب مذهبه أم خالفهم فيها .
7 - ترجمت للأعلأم غير المشهورين ، أما المشهورون من الصحابة والتابعين وكبار المفسرين فلم أترجم لهم
8 - بينت الأماكن المبهمة التي وردت في البحث من المعاجم المتخصصة .
9 - بينت معأني الكلمات اللغوية التي تحتاج إلى بيأن بالرجوع إلى معاجم اللغة.