الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract المقدمة : اكتشف مؤخرا جزيء إصابة الكلى-1 (كيم-1)، (كيم-1) هو مستقبل على الخلايا الظهارية الكلوية، والذى يلعب دورا رئيسى في إزالة الخلايا الميته من التجويف الأنبوبي. وعلاوة على ذلك، (كيم -1) ضالع في الاستجابات المناعية التي تنظم تطور أمراض المناعة الذاتية والحساسية. جزيء إصابة الكلى -1 (كيم-1) في البول هو دلالة بيولوجية واعدة للكشف عن اصابة الكلىّ الحادة، لأن ارتفاع مستويات كيم-1 البولي يتم في غضون ساعات من بداية اصابة الكلىّ الحادة. كيم-1 أيضا مفيد كدلالة بيولوجية للكشف عن امراض الكلى ّالمزمنة و إإصابة الكلىّ الناتجه عن الادوية، و ذلك لانه أكثر حساسية للتلف الكلى من الكرياتينين في مصل الدم. حيث يزيد (كيم-1) بشكل ملحوظ بفعل إصابة الكلى بما في ذلك الضرر الكلوي الحاد, ومرض الكلى المزمن الهدف من البحث تهدف هذه الدراسة الى الاتي: 1- التحقيق من قيمة جزيء إصابة الكلى-1 البولي كدلالة بيولوجية لتقييم شدة اعتلال الكلية الانسدادي الخلاصة: 1- في الممارسة السريرية الحالية، يستند تحديد إصابة الكلىّ الناجم عن اعتلال الكلية الانسدادي على الارتفاع الحاد فى تركيزات الكرياتينين. 2- لا يمكن الاعتماد على الارتفاع الحاد فى تركيزات الكرياتينين.، وبالتالي التأخر في اكتشاف الاصابات الحادة خصوصا عندما يكون هناك تقيم سابق لتركيز الكرياتينين. 3- من هذه الدراسة، قد ثبت ان جزئ اصابة الكلىّ البولي ( كيم-1 ) يرتفع بشكل ملحوظ في مجموعات اعتلال الكلية الانسدادي حتى قبل صعود الكرياتينين في مصل الدم. 4- بالإضافة إلى ذلك، كان (كيم-1) له حساسية عالية للتغيرات فى وظائف الكلىّ. 5- علاوة على ذلك، الكشف المبكر لاعتلال الكلية الانسدادي، كان استخدام ( كيم-1 ) بأداء ممتاز، بالإضافة انه اجراء غير تدخلى . |