Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
معايير الترجيح عند الأمام الشوكاني في تفسيرة بين النظرية والتطبيق /
المؤلف
خليل، السيد عاطف السيد عبد النبي.
هيئة الاعداد
مشرف / السيد عاطف السيد عبد النبي خليل
مشرف / عبد الفتاح محمد أحمد خضر
مشرف / حسن السيد حامد خطاب
مشرف / عبد الحميد محمود البطاوي
الموضوع
القرآن - تفسير. القرآن - آداب التفسير
تاريخ النشر
2014 .
عدد الصفحات
336 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
13/10/2014
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 336

from 336

المستخلص

تتناول هذه الرسالة معايير الترجيح عند الإمام الشوكاني في تفسيره بين النظرية والتطبيق , وتعني موازين الترجيح عند هذا المفسر ؛ موازين لمترجيح مقبولة أم موازين مردودة؟ , وما مدى قبول هذة الموازين عند هذا المفسر؟والمعتقد في موازين ؟ , وعلي هذه الموازين موافقة لما عليه أي التفسير المعتبرين ؟ , والموضوع لم يتناولو أحد من قبل في حدود علم الباحث أهداف البحث : الأول : بيان مدى اعتناء الشوكاني بمعايير الترجيح والتزامه بها وتطبيقها في تفسيره . الثاني : التعرف على معايير الإمام الشوكاني فى الترجيح و اللغوي والأصولي والفقية . الثالث : معرفة قوة معيار الترجيح أو ضعف دون تعصب له أو عليه . الرابع : تنمية ملكة مناقشة الأقوال والترجيح بينيععا , ومعرفة معايير الترجيح , وما يتطلب ذلك من اطلاع واسع فى كتب علوم القرآن , والتفسير واللغة , والمعاني , والحديث , والفقه , وأصوله , ولا يخفى مافي ذلك من النفع والفائدة . أهمية البحث : لما كثرت الأقوال في التفاسير وتنوعت , واختلط فيها الحق بالباطل , والصواب بالخطأ , والراجح بالمرجوح , مما جعل ضرورة التمييز بين هذه الأقوال وبيان المعايير التي أقام عليها هولاء المفسرون تفاسيرهم وترجيحاتهم أمرا ضروريا ؛ أريت من الأهمية دارسة معايير الترجيح عند الإمام الشوكانى وتكمن أهمية البحث فى : أوفً : إذا كان للإمام الشوكاني معايير لترجيح أريا دون أى رأي فما معايير ترجيحه؟ ثانياً : الإمام الشعوكاني زيديٌ شعيعي النشأة فبينت معايير التعرجيح المعتبرة عنده فى تفسيره من خلال نماذج توضح ذلك وفى ضوء ما نُقل عن جماهير العلماء المعتبرين . الصعوبات في هذا البحث التي واجهتني : أولا : تشعب بعض معايير الترجيح وتداخل بعض القضايا , ولعل السبب في هذا يعود إلي طبيعة النص القرآني , وطبيعة تفسير فتح القدير, وطبيعة المفسر وهو الإمام الشوكاني. ثانيا : صعوبة ودقة الموضوع المدروس المتعلق بالميزان الذي رجح علي أساسه الإمام الشوكاني في تفسيره بين النظرية والتطبيق .