Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير استخدام اسلوب الهيبرميديا على تعلم بعض المهارات الأساسية للمبتدئين في رياضة الغوص /
المؤلف
أبوصير، أحمد علاء السيد.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد علاء السيد أبوصير
مشرف / أحمد الحسيني شعبان
مشرف / مجدي رمضان أبوعرام
مناقش / منتصر ابراهيم احمد طرفه
مناقش / ممدوح محمد الغريب الشناوي
الموضوع
التكنولوجيا - برامج الحاسبات. التعلم.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
1 مج. (متعدد الترقيم) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم الحركة الرياضية
تاريخ الإجازة
8/4/2013
مكان الإجازة
جامعة بورسعيد - كلية التربية الرياضية ببورسعيد - نظريات وتطبيقات الرياضات المائية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 223

from 223

المستخلص

يهدف هذا البحث الى تصميم برنامج باستخدام أسلوب الهيبرميديا لتعليم بعض المهارات الأساسية للمبتدئين في رياضة الغوص.
وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي وذلك بالتصميم التجريبي لمجموعتين احدهما ضابطة والأخرى تجريبية، وذلك لملائمته لطبيعة وأهداف البحث، وقد تم تطبيق التجربة الاساسية على عدد (16) طالبا تم تقسيمهم الى المجموعة الضابطة (8) ويدرس افرادها باستخدام البرنامج التقليدي المتبع، والمجموعة التجريبية (8) ويدرس افرادها باستخدام برنامج الهيبرميديا.
وقام الباحث بالتأكد من تجانس وتكافؤ العينة في معدلات النمو عن طريق حساب متغيرات ( السن - الوزن - الطول )، ومستوى الذكاء عن طريق اختبار الذكاء العالي، واللياقة البدنية عن طريق اختبارات القدرات البدنية للقبول بكليات التربية الرياضية، واستعان بإستمارة لاستطلاع راي الخبراء لتحديد محتوى البرنامج والاطار الزمني لتنفيذه والمهارات الأساية في رياضة الغوص، كما استخدم الباحث بطاقة تقييم مستوى الاداء المهاري تحت الماء عن طريق المحكمين، وقام الباحث باستخدام برنامج (spss) للمعالجات الإحصائية ( المتوسط الحسابي، الإنحراف المعياري، اختبار (ت) T- test لدلالة الفروق، معامل الارتباط، معامل صدق التمايز، معادلة حجم التأثير لكوهين )
وقد تم تطبيق التجربة الاساية على مدار (6) أسابيع في الفترة من يوم الأحد 11/11/2012 م إلى يوم الثلاثاء 18/12/2012 م، بواقع وحدتين تعليمتين في كل أسبوع، زمن المحاضرة 120 دقيقة، ومن أعم النتائج التي توصل اليها الباحث أن اسلوب الهيبرميديا ساهم بطريقة ايجابية في تعلم بعض المهارات الأساية في رياضة الغوص وذلك لما وفرة من بيئة تعليمية تحاكي الوسط المائي بعكس الطريقة التقليدية المستخدمة مع المجموعة الضابطة.