الفهرس 
الاول: مدخل إلى الدراسة
أهمية الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 227 |  |  |
| | | from | 227 | | |
المستخلص
تسعى الدراسة الحالية إلى الوصول للأهداف التالية:- التعرف على مدى الفروق بين متوسط درجات الأطفال من الذكور والإناث في أنماط التعلق (آمن- عنيد\شديد المقاومة-متجنب\منسحب-فوضوي)، ودرجاتهم في المرونة التكيفية(الصلابة النفسية-التفاؤل- سعة الحيلة-التوجه نحو الهدف).
3- التعرف على طبيعة العلاقة بين أنماط التعلق (آمن- عنيد\شديد المقاومة-متجنب\منسحب-فوضوي)، وبين المرونة التكيفية(الصلابة النفسية-التفاؤل- سعة الحيلة-التوجه نحو الهدف) لدى الأطفال من الذكور والإناث.
التعرف على مدى إمكانيه التنبؤ بالمرونة التكيفية (الصلابة النفسية-التفاؤل- سعة الحيلة-التوجه تتمثل أهميه الدراسة الحالية في النقاط التالية:
1- إلقاء الضوء على متغير المرونة التكيفية بإعتباره أحد المتغيرات الهامة التي لازالت في حاجة إلى المزيد من البحث ، خاصة مع ندرة الدراسات العربية حول هذا المتغير.
2- أن التنشئة الإجتماعية السليمة في مرحلة الطفولة، وقلة الضغوط ، والتعلق الآمن الذي يرتبط بإدراك الطفل للأمن النفسي والإحترام والإهتمام والضوابط المعقولة والمتسقة والمكتسبة من الوالدين، جميعها عوامل وقائية تعوق ظهور نتائج السلوك السلبي على الطفل عند التعرض للضغوط أو المشكلات.
3- تصميم مقياس أنماط التعلق لدى الأطفال في مرحلة الطفولة المتأخرة، وحساب الثبات والصدق له ، وذلك نظرا لقلة المقاييس المستخدمة في قياس أنماط التعلق لدى الأطفال في المرحلة العمرية من ۹-١۲ سنة.
يمكن صياغة مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية:
1- هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة من الذكور والإناث في أنماط التعلق (آمن- عنيد\شديد المقاومة-متجنب\منسحب-فوضوي) ودرجاتهم في المرونة التكيفية(الصلابة النفسية-التفاؤل- سعة الحيلة-التوجه نحو الهدف)؟
2-ما مدى العلاقة بين أنماط التعلق(آمن- عنيد\شديد المقاومة-متجنب\منسحب-فوضوي) والمرونة التكيفية (الصلابة النفسية-التفاؤل-سعةالحيلة-التوجه نحوالهدف)لدى الأطفال؟
3- هل أنماط التعلق(آمن- عنيد\شديد المقاومة-متجنب\منسحب-فوضوي) منبئة بالمرونة التكيفية لدى الأطفال.