![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن الحياة العلمية فى الحضارة الإسلامية و بما فيها اليمن و هى من أهم جوانب الحضارة الإسلامية و هى فى أمس الحاجة إلى دراسة عميقة بناؤة ذات و لولا ت عملية ، هذا و قد كانت لأحوال اليمن السياسية قبل الإسلام و ما تلاه من عصوره الإسلامية المختلفة أكبر الأثر فى تشكيل الحياة العلمية فى اليمن سواء فى المراكز و المؤسسات العلمية أو فى النظام التعليمى بمرحلتيه الأولى و العليا ، ثم نجد حملة العلم من طلاب و أساتذة ، ثم تأتى الاختلافات فى الرأى و التى أدت إلى ظهور الفـرق و المذاهب المختلفة ثم ياتى الحديث عن العلوم الشرعية و ما أستتبعها من علوم مساعدة ، و أخيراً ربط كل حركة علمية بأصول إجتماعية و إقتصادية . |