Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Update in phosphate management in chronic kidney disease patients /
المؤلف
Younis, Seham Galal El-Sebaay.
هيئة الاعداد
باحث / سهام جلال السباعي يونس
مشرف / ناجي عبدالهادي محمد سيد أحمد،
مشرف / أسماء حجازي أبوالفتوح،
مشرف / خالد فاروق الدهشان.
الموضوع
Kidneys - Diseases. Chronic renal failure.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
97 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب الباطني
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Internal medicine
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 120

from 120

Abstract

يعد مرض القصورالكلوى المزمن مشكلة صحية عامة منتشرة فى انحاءالعالم ووطيدة الصلة بأمراض القلب والأوعية الدموية والفشل الكلوى المزمن . ويتميز القصور الكلوي المزمن (أي تشوهات مرضية ،سواء كان معترف بهاعن طريق الخزعة الكلوية أو التصوير الكلوى،أو من علامات مثلا لتشوهات البولية الرواسب أو زيادةمعدلات الزلال البولي / أوانخفاض وظائف الكلى (أي انخفاض معدلا لترشيح الكلوي اقل من 60مل / دقيقةلكل 1,73 متر مربع) لمدة 3 أشهر أوأكثر بغض النظر عن السبب.معدل الترشيح الكلوي ( GFR ) في الطبيعي هو حوالي 125 مل / دقيقة / 1.73 م2. ويعرف معدل الترشيح الكلوي اقل من 60مل /دقيقة/ 1,73م2 باسم مرض الكلى المزمن واقل من15 مل / دقيقة / 1.73 م2هوالذي يعرف بالفشل الكلوي.ويرتبط مرض الكلى المزمن عادة مع الشيخوخة ،مرض السكري،ارتفاع ضغط الدم ،والسمنة ،وأمراض القلب والأوعيةالدموية . يتم تضمين 2 الآليات المرضية : مرض الداءالسكري وارتفاع ضغط الدم وتصلب الكلية،ولكن التشخيص الدقيق هو غالبا ماتكون صعبة.انتشار مرض القصور الكلوي المزمنيتزايدفيبعضالبلدان. وتشمل عوامل الخطر : بدءالعوامل التي تزيد منخطر الإصابةبمرض القصور الكلوي المزمن في السنو نوع الجنس والتاريخ العائلي للمرض الكلي المزمن،وإدامةالعوامل التي تزيد منخطر تطور مرض القصور الكلوي المزمن الداءالكلوي بمراحله الأخيرة مثلا لعرق الأفريقي الأميركي، الزلال بالبول ،ارتفاع ضغط الدم والسمنة .مع تراجع وظائف الكلى،والسموم (ارتفاع معدل البولينا بالدم)،والبولينا تتراكم مع مرور مرض القصور الكلوي المزمن،مسببة تأثير سلبي على العديد من الوظائف البيولوجية يسبب ما يعرف بمرض ارتفاع معدل البولينا بالدم أومضاعفات مثل فقدان الشهية ،والغثيان ،والتقيؤ،وسوءالتغذية،وفقرالدم،وتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم النظامية،التهاب التامور،الكلوي العظمي،والاعتلال الدماغي ،الدهون ،والحساسية المفرطة تجاه الجلوكوز والحكة ...... الخ.ارتفاع نسبة الفوسفات فى الدم من المضاعفات العامة للفشل الكلوى ويكون مصحوبا بانخفاض فى مستوى الكالسيوم وفيتامين (د) بالدم وكما يؤدى الى خلل فى بناء وهدم العظام وفى حالة عدم علاجه عادة مايؤدى الى ارتفاع ثانوى فى هرمون الغدة الجار درقيةمما يؤدى بدوره الى كسور مؤلمة واورام بنية ونقص عام فى كثافةالعظام .كما أن ارتفاع نسبة الفوسفات فى الدم فى حد ذاته مرتبط بارتفاع معدل الوفيات ربما عن طريق تحفيز تكلس القلب والأوعيةالدموية .يظل التحكم الكافى فى معدل الفوسفات فى الدم هو حجر الأثاث فى علاج مرضى القصور الكلوى المزمن ليس فقط إضعاف التطور فى الارتفاع الثانوى فى هرمون الغدةالجار درقيةولكن لتقليل خطر تكلس الأوعيةالدموية والوفيات الناتجة عن أمراض القلب. وتستخدم ثلاث طرق رئيسية لاستعادة توازن الفوسفات باتباع النظام الغذائى التحفظ ىلإنقاصالفوسفاتوتحسين أنظمة الغسيل الكلوى وإعطاء مرابطات الفوسفات يجب أن يكون نسبةالفوسفات في الدم مابين 2.7 و 4.6 ملغ / ديسيلتر (0.87 و 1.49 مليمول / لتر (بمعدل الترشيح الكلوي المقدرة (EGFR) بين 15 و 59 مل / دقيقةلكل1.73م2(المرحلة 3 و 4من القصور الكلوي المزمن )،ولكن مع معدل الترشيح الكلوي المقدرة<15 مل / دقيقةلكل 1.73 م2(المرحلة 5 من القصورالكلوي المزمن )،يجب أن يكون الهدف الفوسفات في الدم بين 3.5 و 5.5 ملغ / ديسيلتر (1.13 و 1.78 مليمول / لتر). ومن بين مرضى الغسيل الكلوى،وينبغي تخفيض مستوى الفوسفات نحو المعدل الطبيعي 5.5 ملغ / ديسيلتر