Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Immunomodulatory effect of synbiotic on broilers experimentally infected with e.coli o78 and salmonella enteritidis /
المؤلف
El-Shora, Heba El-Said Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / هبة السعيد محمد الشوره
مشرف / أشرف عواد عبد التواب
مناقش / خالد ابراهيم الاخناوى
مناقش / فاطمه ابراهيم عبد الله الحوفى
الموضوع
Poultry Diseases.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
157 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Veterinary (miscellaneous)
تاريخ الإجازة
01/01/2015
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الطب البيطري - البكتيريا والمناعة والفطريات
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

فى هذه الدراسة تم تجميع عدد مائة عينة من الدجاج المريض من مزارع مختلفة من محافظة الغربية وتم أخذ العينات من ( الكبد والطحال والأمعاء والرئتين والقلب ) وقد وجد الأتى : تم عزل خمس معزولات من السالمونيلا بنسبه 5% وإثنان وخمسون معزولة من بكتريا القولون المعوى بنسبة 52% وبتصنيف معزولات السالمونيلا وجد أنها (سالمونيلا إنترتيديس- سالمونيلا شارتى – سالمونيلا ريميريمونت) , وبتصنيف بكتريا القولون المعوى وجد أنها( O78 - O157)
وقد تم إجراء التجربة لمعرفة مدى تأثير بولترى ستار كمثال للسينوبيوتك على معدلات النمو والزيادة فى الوزن ومعدل إستهلاك العليقة ونسبة التحول الغذائى والإستجابة المناعية ووزن الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) بالإضافة إلى التغيرات الهستوباثولوجية للأعضاء المناعية والأمعاء فى بدارى التسمين مع أو بدون العدوى بالسالمونيلا انترتيديس و بكتريا القولون المعوى O78.
لإجراء هذة التجربة تم استخدام 120 كتكوت عمر يوم وقد قسمت إلى ستة مجموعات بالتساوى (20 كتكوت / مجموعة ) كالتالى:
1 –المجموعة الاولى: وهى مجموعة ضابطة بدون إضافة سينوبيوتك للماء.
2 -المجموعة الثانية : وهى المجموعة التى تم فيها إضافة بولترى ستار للماء بمعدل (20 جم /1000 طائر فى اليوم ).
3 -المجموعة الثالثة : هى المجموعة المعداة بالسالمونيلا إنترتيديس.
4 – المجموعة الرابعة : هى المجموعة المعداة بالسالمونيلا انترتيديس مع إضافة بولترى ستار للماء بمعدل (20 جم /1000 طائر فى اليوم ).
5 –المجموعه الخامسة : هى المجموعة المعداة ببكتريا القولون المعوى.
6 –المجموعه السادسة: هى المجموعة المعداة ببكتريا القولون المعوى مع إضافة بولترى ستار للماء بمعدل (20 جم /1000 طائر فى اليوم ).
وقد إستمرت هذة التجربة 5 أسابيع مع متابعة التالى :
1 –تسجيل لكافة الأعراض التى ظهرت على الطيور وتسجيل أوزانها والزيادة فى الوزن ووزن العليقة المستهلكة ومعدل التحول الغذائى ومعدلات النفوق اسبوعياً فى المجموعات المختلفة طوال فترة التجربة .
2 –تم تجميع عينات الدم فى الأسبوع الثالث والرابع والخامس والتى اشتملت على دم مع مانع للتجلط ( هيبارين ) لقياس قدرة إبتلاع الخلايا الاكولة (مونوسيت ) وكذلك لقياس نشاط الخلايا الليمفاوية Tcells وكذلك عينات دم بدون مانع للتجلط لفصل المصل لقياس المناعة الخلطية الدموية للتحصين ضد مرض النيوكاسل .
3 -تم تسجيل أوزان الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) .
4 – تم دراسة التغيرات الهستوباثولوجية للأنسجة المختلفة للأعضاء المناعية والأمعاء .
5 – تم إحصاء عدد اللاكتوباسلس فى الأمعاء
اسفرت مقارنه نتائج المجموعات بالمجموعة الاولى الضابطة وكذلك المجموعات المعالجة بالسينوبيوتك بالمجموعات المعدية بالسالمونيلا انترتيدس والمعديه ببكتريا القولون المعوى عن ما يلى :
المجموعه الثانيه عند مقارنتها بالمجموعه الاولى: تميزت بعدم ظهور أى أعراض مرضية أو نفوق فى الكتاكيت مع وجود زيادة معنوية فى الوزن وزيادة فى والوزن المكتسب وإستهلاك الغذاء وكذلك وجود تحسن فى معدل التحول الغذائى . اظهرت اختبارات المناعة عن وجود زيادة معنويه فى قدرة الخلايا الاكولة (مونوسيت) على الإبتلاع وزيادة معنوية فى نشاط الخلايا الليمفاوية Tcells مع وجود ايضا زيادة معنوية فى عدد الاجسام المضادة للفيروس المسبب لمرض النيوكاسل باستخدام اختبار تثبيط التلزن الدموى . وأسفرت النتائج عن وجود زيادة معنوية فى وزن الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) وأسفرت أيضا عن زيادة معنوية فى عدد اللاكتوباسيلس فى الأمعاء. وقد أسفر الفحص المجهرى عن وجود فرط فى النسيج الليمفاوى فى( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) وكذلك وجود زيادة فى طول الزغب بالأمعاء الدقيقة .
المجموعة الثالثة والخامسة عند مقارنتهما بالمجموعة الظابطة : ظهر بعض الأعراض على كتاكيت هاتين المجموعتين مثل خشونة فى الريش وخمول ونقص فى الشهية وإسهال كما بلغ عدد النفوق فى المجموعة الثالثة 30 % وفى المجموعة الخامسة 25% وترجع الزيادة فى معدل النفوق الى السالمونيلا وبكتريا القولون المعوى التى أحدثت العديد من التغيرات فى مختلف الأعضاء الداخلية . كما اظهرت النتائج وجود نقص معنوى فى الوزن ونقص فى الوزن المكتسب ونقص فى إستهلاك الغذاء بعد الأسبوع الثانى من العمر مع وجود عدم تحسن فى معدل التحول الغذائى . أما بالنسبة لإختبارات المناعة فقد أظهرت نقص معنوى فى قدرة الخلايا الاكولة ( مونوسيت) على الإبتلاع وقدرة الخلايا الليمفاوية Tcells . ولا يوجد فرق معنوى فى عدد الأجسام المضادة للفيروس المسبب لمرض النيوكاسل بإستخدام إختبار تثبيط التلزن الدموى بالإضافه إلى وجود نقص معنوى فى وزن الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) . أما بالنسبه لإعادة عزل السالمونيلا من مختلف الأعضاء فى المجموعة الثالثة فى اليوم 21 بعد العدوى فكانت بنسبة 100% و 66.66 % و 100% و66.66 %و66.66 % وكانت نسبة عزل بكتريا القولون المعوى من المجموعة الخامسة 100% و100% و66.66% و66.66% و 33.33 %من كلا من الأمعاء والرئة والطحال والكبد والقلب . ولا يوجد فرق معنوى فى عدد اللاكتوباسلس فى الأمعاء وقد اسفر الفحص المجهرى عن وجود إستنفاذ فى النسيج الليمفاوى فى خلايا ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) .
المجموعة الرابعه والسادسة عند مقارنتهما بالمجموعة الظابطة : ظهر بعض الأعراض على كتاكيت هاتين المجموعتين مثل خشونة فى الريش وخمول ونقص فى الشهية كما بلغ معدل النفوق 10 %. ولا يوجد فرق معنوى فى وزن الجسم ولكن يوجد نقص فى الوزن المكتسب ونقص فى استهلاك الغذاء بعد الاسبوع الثانى من العمر مع وجود عدم تحسن فى معدل التحول الغذائى .أما بالنسبة لإختبارات المناعة فقد أظهرت عدم وجود فوق معنوى فى قدرة الخلايا الاكولة ( مونوسيت ) على الإبتلاع وقدرة الخلايا الليمفاويه Tcells . بالإضافة إلى وجود زيادة معنويه فى عدد الأجسام المضادة للفيروس المسبب لمرض النيوكاسل فى المجموعة الرابعه فقط فى الاسبوع الرابع والخامس وفى المجموعة السادسة فقط فى الاسبوع الخامس بإستخدام إختبار تثبيط التلزن الدموى. وأسفرت النتائج عن عدم وجود فرق معنوى فى وزن الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثيه – الطحال ) . أما بالنسبه لإعادة عزل السالمونيلا من مختلف الأعضاء فى المجموعة الرابعة فى اليوم 21 بعد العدوى فكانت بنسبة 33.33% و 0 % و 33.33% و0 %و0 % وكانت نسبة عزل بكتريا القولون المعوى من المجموعة السادسة 0% و33.33% و0% و0% و 33.33 %من كلا من الامعاء والرئة والطحال والكبد والقلب ويوجد زيادة معنوية فى عدد اللاكتوباسلس فى الامعاء . ونتيجه الفحص المجهرى اسفرت عن وجود فرط فى النسيج الليمفاوى فى خلايا ( كيس فابريشى – الغدة التيموثيه – الطحال ) وكذلك وجود زيادة فى طول الزغب بالأمعاء الدقيقه .
عند مقارنة المجموعة الرابعة بالمجموعة الثالثة والمجموعة السادسة بالمجموعة الخامسة اسفرت النتائج عن وجود الاعراض المرضية ولكن بصورة اقل حدة. واسفرت ايضاً عن وجود زيادة معنوية فى الوزن وزيادة فى والوزن المكتسب وإستهلاك الغذاء وكذلك وجود تحسن فى معدل التحول الغذائى . أظهرت إختبارات المناعة وجود زيادة معنوية فى قدرة الخلايا الأكولة (مونوسيت) على الإبتلاع وزيادة معنوية فى نشاط الخلايا الليمفاوية Tcells مع وجود أيضاً زيادة معنوية فى عدد الأجسام المضادة للفيروس المسبب لمرض النيوكاسل بإستخدام إختبار تثبيط التلزن الدموى . وأسفرت النتائج عن وجود زيادة معنوية فى وزن الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) وأسفرت أيضاً عن زيادة معنوية فى عدد اللاكتوباسيلس فى الأمعاء . ونتيجة الفحص المجهرى أسفرت عن وجود فرط فى النسيج الليمفاوى فى خلايا ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) وكذلك وجود زيادة فى طول الزغب بالأمعاء الدقيقة .
الخلاصة:خلصت نتائج هذه الدراسة إلي أن بولترى ستار له القدرة علي تحسين الكفاءة الإنتاجية لبداري التسمين. وايضاً لة تأثير محفز للمناعة, ظهر ذلك في زيادة قدرة الخلايا الأكولة (مونوسيت ) على الإبتلاع وزيادة نشاط الخلايا الليمفاوية Tcells وزيادة وزن الأعضاء المناعية ( كيس فابريشى – الغدة التيموثية – الطحال ) وايضاً تقليل حدة الإصابة بالسالمونيلا إنترتيديس وبكتريا القولون المعوى من خلال تحسين وتقليل الأعراض المصاحبة للعدوي, وكذلك تقليل نسبة النفوق, وخفض نسبة وجود البكتريا في الانسجه والخلايا وأيضاً تقليل التغيرات الهستوباثولوجية المصاحبة للعدوي.