Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة صوتية صرفية للهجة أعراب أمشيط بمحافظة المنيا /
المؤلف
عبد الباسط، فاطمة أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / فاطمة أحمد عبد الباسط
مشرف / أحمد عارف حجازي
مناقش / أحمد عبد المجيد هريدي
مناقش / صابر حامد عبد الكريم
الموضوع
اللغة العربية - اللهجات.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
269 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - قســم علم اللغة والدراسات السامية والشرقيـة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 269

from 269

المستخلص

1 ـ عدد فونيمات اللهجة خمسة وعشرون فونيماً، وذلك لاحتفاء فونيمات ( الثاء والذال والظاء ) وتحويلها إلى الفونيمات المتفقة في الصفات أو المتقاربة في المخرج، أو المشتركة معها في بعض الصفات كالرخاوة ؛ السين والزاي المفخمة، أو الشديدة، التاء والدال والضاد.
2 ـ عدد المخارج في اللهجة تسعة، لضياع المخرج الأسناني، وتحول أصواته إلى المخرج اللثوي.
3 ـ صوت الجيم في اللهجة صوت غاري مزدوج مجهور معطش يتفق مع صوت الجيم الفصيحة.
4 ـ بقاء فونيم الطاء محتفظًا بصفه الإطباق مع الهمز كما في الفصحى في مثال واحد
5 ـ تفرع من صوت القاف الفصيح الموجود باللهجة صوت طبقي شديد مجهور مرقق يشبه صوت الجيم التي ينطق بها أهل القاهرة.
6 ـ استخدمت اللهجة بالإضافة إلى حركات الفصحى حركات أخرى مثل الكسرة القصيرة الممالة والكسرة الطويلة الممالة، الضمة القصيرة الممالة والضمة الطويلة الممالة وبالتالي فقد فضلت اللهجة الحركات الإضافية على الأصل في الفصحى
7 ـ عاملت اللهجة الحركة المركبة ay / aw معاملة خاصة وذلك بتحويلها إلى كسرة ممالة طويلة (ē) وضمة ممالة طويلة (ō)
8 ـ سيطر على اللهجة التفخيم نظرًا لظروف البيئة القاسية كما سيطر عليها أيضًا كسر حروف المضارعة ما عدا الألف وهي من الظواهر اللهجية القديمة التي عرفت بتلته بهراء
9 ـ كما مالت بعض القبائل والعائلات ( إلى زيادة همزة قبل الكلمة )
10 ـ ظهر الإبدال بكثرة في اللهجة المدروسة وبالغوا فيه حيث انه ظهر نوع من الإبدال غير معهود في القدم ولا في اللهجات الحديثة
11ـ استخدمت اللهجة المعنى ومرادفه لمعان مختلفة مثل حليب: فالحليب هو مشروب الحليب الكامل والذي لم يضع في الخضاضه ويكون على هيئته الأولى كما حلب من ضرع الماشية أما اللبن فهو الذي ينزع منه الزبد ويكون طعمه لاذع.
12ـ وجود المقاطع كلها في اللهجة
13 ـ يكثر وقوع المقطع ( ص ح ص ص ) في اللهجة وذلك لكره صاحب اللهجة الوقوف على المقطع ( ص ح ح ) فيحوله إلى ( ص ح ) وذلك لصعوبة النطق
14 ـ يقل وجود المقطع ( ح ص ) ضمن المقاطع الأحادية أو الخماسية، ويوجد مع ال التعريف عندما تتحول من (>il) إلى (i)
15 ـ لا يوجد في اللهجة كلمات سداسيه المقطع إلا نادرًا
16 ـ يغير التنغيم المعنى في الكلمة والجملة في اللهجة
17 ـ لا يغير النبر معاني الكلمات والجمل في اللهجة المدروسة
18 ـ يقل وجود كل من التأثير التقدمي التام في حالة الانفصال، والتأثير المقبل الجزئي في حالة الاتصال في اللهجة
19 ـ تستخدم اللهجة كلا من ظواهر التفخيم والترقيق والقلب المكاني والمخالفة كما في الفصحى
20ـ لا يوجد تجهير أو تهميس إلا في حالات المماثلة