Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Infant Urolithiasis,Evaluation of Risk Factors /
المؤلف
Redwan, Omar Ahmed Ali.
هيئة الاعداد
باحث / عمرأحمد على رضوان
مشرف / محمد عبد العال محمد بخيت
مشرف / مصطفى عشرى محمد
مشرف / أحمد ممدوح عبدالحميد
مناقش / علي ابوالمجد احمد
مناقش / احمد رشدي احمد
الموضوع
Urolithiasis therapy. Urinary organs Calculi Treatment. Urologic Diseases Child.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
93 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
10/2/2015
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الطب - طب الاطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 2

from 2

Abstract

التحصص البولي مشكلة شائعة في كل من البلدان المتقدمة والنامية. فعلى مدى العقود القليلة الماضية،أصبحت هذه الحالة المرضية أكثر شيوعا نتيجة للتغيرات السريعة في العادات الغذائية. وقد شمل التحصص البولى العديد من عوامل الخطورة مثل تشوهات في المسالك البولية، والتهابات المسالك البولية، وأخطاء وراثية في التمثيل الغذائي .
ويرتبط أيضا مع التحصص البولي الفطام في وقت مبكر، زيادة استهلاك بعض الأطعمة، والحالة الاجتماعية والاقتصادية،، والعلاج ب فيتامين (د) وكذلك التاريخ العائلي. عوامل الخطر هذه لا تؤثر فقط على معدلات حدوث التحصص البولى لدى الرضع ولكن أيضا تؤثر على التركيب الكيميائي وموقع الحصوات. ونتيجة لذلك، فلابد من تحديد السبب بدقه عند تشخيص التحصص البولى لنتمكن من اختيار العلاج المناسب
وعن التحصص الدقيق فهو مرض الرضع الصغار، مع فرصة أكبر للشفاء وغالبا ما تكون غير مرتبطة بتغيرات هيكلية. ومع ذلك، فإن الأعراض تشمل مجموعة واسعة بما في ذلك البكاء غير المبررة، وجود دم في البول والتقيؤ، وفقدان الشهية، وذمة القضيب. ويمكن أيضا أن تكتشف بالمصادفة عند تقييم حالت طبية أخرى
ويمكن أن يحدث التحصص البولى في وقت مبكر من الحياة حتى في فترة الوليد، وقد ينتج عنه بعض ا الآثار الضارة اللاحقة إلى الكلى في وقت لاحق مع تدهور وظائف الكلى،وبالتالي فلابد من وجود نسبه عالية من الشك او التوقع لمثل هذه الحالات مما يؤدى إلى تقليل الإجراءات التشخيصية الصعبة والسماح في وقت مبكر باكتشاف حالات الشذوذ الأيضي
الهدف من العمل:
تقييم عوامل الخطورة المسئولة عن تطور التحصص البولى عند الرضع..
الاعتبارات الأخلاقيه:
موافقة لجنة الأخلاقيات للبحث بكلية طب سوهاج كما سيتم الحصول على موافقة أولياء الأمور.
المريض والطرق
وسيتم تنفيذ الدراسة في قسم طب الأطفال، مستشفى سوهاج الجامعي وسوف تستمر لمدة سنة ابتداء من تاريخ قبول البروتوكول للدراسة وسوف تشمل هذه الدراسة مجموعتين الأولى تشمل رضع قد تم تشخيص التحصص البولى لديهم بالفعل ومجموعة أخرى من الأطفال الرضع ليس لديهم تحصص بولي للمقارنة .
ستخضع المجموعة الأولى لما ياتى
ا - تاريخ مرضى مفصل مع التركيز بوجه خاص على ما يلي
-- نظام التغديه: الرضاعة الطبيعية مقابل التغذية الصناعية،
الفطام المبكر، وأنواع الأطعمة -
-استخدام مياه الشرب في وقت مبكر
تاريخ إصابات في فترة حديثي الولادة.-
تاريخ سابق لالتهابات المسالك البولية-
- الختان ان وجد.
تاريخ الأسرة فيما يتعلق باالتحصص البولي
فيتامين ( د) ومدة العلاج والجرعة.
ب- استكمال الفحص البدني مع التركيز بوجه خاص على ما يلي :-
وجود زيادة في حجم الكلى يكتشف بالفحص السريرى -
- وجود تشوهات خلقيه
ج- الأبحاث المعملية
-عد الدم الكامل-.
تحليل البول-.
اختبارات وظائف الكلى-.
مستوى الأملاح في الدم والكالسيوم-.
-غازات الدم الشرياني
د- أبحاث بالأشعة
-فحص البطن بالموجات فوق الصوتية
- الأشعة السينية على المسالك البوليه.
تصوير الجهاز البولي بالصبغة عن طريق الوريد لحالات مختارة
المجموعة الثانية الغير مصابة سوف تخضع فقط لتحليل التاريخ المرضى والفحص السريرى والأبحاث المعملية وعن الأبحاث بالأشعة فان المجموعة الثانية المستخدمة للقياس سوف تخضع فقط لأشعة تلفزيونية على البطن .
وقد تم تحليل النتائج باستخدام الاختبارات الإحصائية المناسبة .
النتائج:من نتائج الدراسه تبين الاتى :تتراوح الاعمار ما بين شهر واثنى عشر شهرا ومتوسط الاعمار سبعة اشهر ونصف ولا يوجد اختلاف كبير فى معدلات الاصابه بين الذكور والاناث وتزداد فرص وجود الحصوات لدى اطفال القرى والمستويات الماديه المنخفضهوقد وجد ان 42% من الاطفال تم تشخيص الحصوات لديهم بالمصادفه حيث انه لم يكن لديهم اى اعراض والبعض كانت صورته المرضيه عباره عن عدم ارتياح سخونه ترجيع احتباس للبول او ضعف نزوله.
كما وجد ان 27% تقريبا من هولاء الاطفال مصابون بالتهابات فى المسالك البوليه.
كما تبين ان الكثير من هولاء الاطفال كانوا يعانون من امراض اخرى لا تتعلق بالجهاز البولى.ايضا تبين ان 57%من هؤللاء الاطفال يعتمدون على لبن الام و43%يعتمدون على البان اخرى.والاطفال الذين بدؤا الفطام مبكرا قبل 6 اشهر كانوا اكثر عرضه من غيرهم.وكذلك الاطفال الذين تم اعطاؤهم الماء قبل هذا السن.وكانت نسبة حدوث التحصص لدى الاطفال الذين تم اعطاؤهم فيتامين (د) وكالسيوم هى 31%.
تبين ايضا ان من بين الاطفال المصابون بالتحصص27% فقط مختونون. وعن حدوث نفس المرض فى نفس الاسره فقد كان هذا ايجابيا فى 50%من الاطفال.
لم يوجد تاثير ملحوظ على الاوزان او الطول وكانت الكلى متضخمه وملموسه اكلينيكيا فى 11% من الاطفال. وعن الابحاث المعمليه فكانت صورة الدم فى88% طبيعيه ونسبة الكالسيوم اعلى من الطبيعى فى طفلين ومن تحليل البول تبين ان اغلب الاطفال65% لديهم حصوات كالسيوم و27% لديهم اوكسالات و4% لديهم املاح اليوريك.ووظائف الكلى تأثرت فى 11%.وتبين وجود الحصوات بالاشعه السينيه او التليفزيونيه او المقطعيه او بتصوير المسالك البوليه بالصبغه.