Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Improving gnrh protocol for synchronization of ovulation in ewes /
المؤلف
Abdel-Salam, Omnia Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / أمنية محمد عبدالسلام
مشرف / مصطفى عبدالحليم الحرايرى
مشرف / محمد جبر خليل جبر
مناقش / مصطفى ماهر المغازى
مناقش / عبدالخالق السيد عبدالخالق
الموضوع
Ovulation. Ewes.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
93 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الزراعية والعلوم البيولوجية (المتنوعة)
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الزراعة - قسم الإنتاج الحيواني
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 99

from 99

Abstract

تهدف الدراسة الحالية الى : تقييم تأثير المعاملة الهرمونية (GPG) (صفر، 5، 7 يوم) والتلقيح الصناعى خلال 24-28 ساعة بعد الحقنة الثانية من الجونادوتروفين على الاداء التناسلى للنعاج الخليط ، وكذا مقارنة التلقيح مرتين بمرة واحدة بعد نهاية المعاملة ومقارنة استخدام تركيز أعلى وتركيز أقل من السائل المنوى بالتلقيحة الواحدة استخدم 40 نعجة خليط خلال موسم تلقيح يناير 2012 (10 نعجة بكل مجموعة، 20 نعجة فنلندى اوسيمى، و20 نعجة فنلندى رحمانى فى التجربة الأولى) وموسم تلقيح سبتمبر 2012 (15 نعجة فنلندى رحمانى و25 نعجة فنلندى أوسيمى فى التجربة الثانية)، بينما استخدم 50 نعجة خليط خلال موسم تلقيح مايو (25نعجة فنلندى رحمانى و25 فنلندى أوسيمى) قسمت الى 5 مجاميع (10نعجة بكل مجموعة فى التجربة الثالثة). فى التجارب الثلاثة استخدم بروتوكول المعاملة بالجونادوتروفين (GPG) فى النعاج لتوحيد النمو الحويصلى والتبويض. فى التجارب الثلاثة (يناير ستمبر ومايو) استخدم 40 نعجة قسمت الى 4 معاملات هرمونية (10بكل مجموعة، 5 نعجة من كل سلالة خليط) : المجموعة الأولى مجموعة مقارنة تركت للتلقيح بالكباش دون معاملة من بداية المعاملات الهرمونية الأخرى حتى نهاية موسم التناسل أو لدورتين شبق متتالين. وتم استخدام كباش تلقيح لمدة 35 يوم كل كبش لمدة 7 أيام ثم يتم تغييره مع كبش أخر لمدة 35 يوم حتى نهاية التجربة. ويمكن تلخيص النتائج كالأتى التجربة الأولى : كان اعلى معدل الشياع 70% فى ج2 ، 60% فى ج3، 40% فى ج4 وبفروق معنوية وكان اعلى فى النعاج خليط الاوسيمى عن خليط الرحمانى. لم توجد فروق معنوية بين المجموعات ولا بين نوعى الخلط المستخدم فى فترة الشبق. معدل الولادة فى النعاج المعاملة تناقص بزيادة عدد مرات التلقيح (مرة مقارنة بمرتين) من 50% (ج2) الى 40% (ج3) بينما تناقص من 40 الى 20% بزيادة تركيز الحيوانات المنوية من 300 الى 400 × 10 6 حيوان منوى / مل / مرة واحدة (ج3 ، ج4 على التوالى). معدل الولادة على أساس النعاج التى أظهرت شبقا بعد المعاملة الهرمونية زاد معنويا بزيادة عدد مرات التلقيح الصناعى 50% مقارنة ب 66.7% فى ج2 ، ج3 على الترتيب بينما تناقص من 50 الى 40% بزيادة تركيز الحيوانات المنوية ج3 ، ج4 على الترتيب. كان معدل الولادة فى خليط الرحمانى اعلى من خليط الاوسيمى فى ج2، ج4 و ج1 على الترتيب، كل المجموعات المعاملة اظهرت اقصر فترة ولادة (1-5 يوم) بينما كانت فى المجموعة المقارنة (ج1) 33 يوم. عدد الحملان فى ج2 مقارنة بـ ج1 (7 مولود مقارنة بـ 6 مولود). التجربةالثانية : أظهرت النعاج فى كل المجاميع المعاملة نشاط شبقى بمعدلات مختلفة مابين 30.6-31.5 ساعة بعد الحقن بالأستروميت. وكان معدل الشبق مختلف معنويا ما بين المجاميع المعاملة وكان عالى 80 % فى ج2 ومتوسط فى ج4 70% ومنخفض فى ج3 40%. معدل الولادة على أساس العدد الكلى للنعاج المعاملة تناقص معنويا بزيادة عدد مرات التلقيح(مرة مقارنه بمرتين) من60% فى ج2 الى 30% فى ج3 ومع ذلك فانه ازداد معنويا من 40% فىج3 الى 70% فى ج4 بزيادة تركيز الحيوانات المنوية من 300 × 10 6 حيوان منوى/مل /مرتين الى و400 × 10 6 حيوان منوى/مل/مرة واحدة. معدل الولادة على أساس عدد النعاج التى أظهرت شبقا بعد المعاملة الهرمونية لم يتأثر بشكل معنويا بتركيز الحيونات المنوية أو عدد مرات التلقيح الصناعى ويتراوح مابين 7104 الى 75%. كان معدل الولادة على أساس العدد الكلى للحملان المولودة أو على أساس عدد النعاج الملقحة منخفض معنويا فى مجموعة المقارنه ج1 عن كل المجموعات المعاملة. أظهر معدل الولادة على أساس العدد الكلى للنعاج مستويات مختلفة فكان أعلى فى خليط الرحمانى عن خليط الاوسيمى(ج1، ج4 وج3 على التوالى). من ناحية أخرى كان معدل الولادة على أساس عدد النعاج التى أظهرت شبقا بعد المعاملة الهرمونية أعلى فى خليط الرحمانى عن خليط الأوسيمى مماثل فى ج1(100%) ومختلف فى ج2.التجربةالثالثة : لم تظهر النعاج فى ج2، ج3 و ج4 أى نشاط شبقى عندما حقنت بجرعة مضاعفة من الجونادوتلروفين فى حين انه فى ج5 أسفرت مضاعفة جرعة الجونادوتروفين عن زيادة النشاط الشبقى فى 30% من النعاج المعاملة وكانت أعلى فى خليط الرحمانى عن خليط الأوسيمى 40 و20% على التوالى لمدة 40.8 ساعة بعد الحقن بالأستروميت وكانت فترة الشياع 33 ساعة. كان معدل الخصوبة 40و30% فى ج1 وج5 على التوالى. ومع ذلك كان معدل الولادة فى المجموعات المعاملة 30و20% على أساس العدد الكلبى للنعاج المعاملة و75% فى كلا المجموعتين على أساس عدد النعاج المخصبة. تأثير الخليط على معدل الولادة على أساس العدد الكلى للنعاج أظهر مستويات مختلفة فكان للخليط أعلى تأثير فى خليط النعاج ألأوسيمى عن خليط النعاج الرحمانى فى ج1(40 مقابل20%) وكان له تأثيره متماثل على نعاج ج5 (20%). من ناحية أخرى كان معدل الولادة (على أساس عدد النعاج التى أظهرت شبقا بعد المعاملة الهرمونية ) أعلى فى خليط النعاج ألأوسيمى عن خليط النعاج الرحمانى فى كلا المجموعتين (100 مقابل50%). توصى هذه الدراسة ان استخدام بروتوكول GPG بالحقن بـ 1 مل رسبتال و 0.7 مل استروميت فى اليوم صفر، 5، 7 والتلقيح صناعيا فى اليوم 8 بالسائل المنوى المخفف بتركيز 300 مليون مرة واحدة (ج2) اعطى افضل النتائج فى الاداء التناسلى واقل وقت للولادة خلال موسم تلقيح يناير مقارنة المجموعات الاخرى المعاملة او المجموعة الضابطة. خلال موسم تلقيح سبتمبر كانت المجموعة الثانية هى الافضل فى تنظيم الشبق وفترة الولادة عن المجموعات المعاملة ولكن اقل من المجموعة الضابطة وقد يرجع ذلك الى تأثير ” Male effect”. خلال موسم تلقيح مايو ادى زيادة الجرعة من الرسبتال من 1 مل الى 2 مل الى نتائج جيدة فى تنظيم الشبق مقارنة بباقى المجموعات ولكن المجموعة الضابطة اعطت افضل النتائج فى الاداء اتناسلى مقارنة بباقى المجموعات.