Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العوامل الاجتماعية والبيئية المرتبطة بسلوك الأطفال نحو العمل الجماعى
فى مرحلة التعليم الأساسى /
المؤلف
شحيبر، نجلاء جودة محمود.
هيئة الاعداد
باحث / نجلاء جودة محمود شحيبر
مشرف / حاتم عبد المنعم أحمد
مشرف / إيهاب محمد عيد
مناقش / محمود عبد الحميد حسين
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
321 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم الانسانية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

أولا : مشكلة الدراسة:
تعد مرحلة الطفولة من المراحل العمرية التي تتميز بقابلية للنمو في النواحي الجسمية والعقلية والاجتماعية والنفسية والتعليمية فهم شباب المستقبل، فأصبح الشباب يمثل مركز اهتمام الباحثين لبناء حضارة، وحتى يتمكن الأطفال من القيام بدورهم فإن المجتمع المسئول عنهم، مطالب بتنشئته وتأهيله بصورة سليمة تتناسب والدور المنوط به مستقبلاً.
وإن القوى البشرية تلعب دوراً هاماً فى تنمية المجتمعات والنهوض بها سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية لذا كان يجب الاهتمام بتعليم وتدريب تلك العناصر البشرية، لأن التعليم والتدريب أصبح ضرورة حياة وتقدم وهو بالنسبة للأفراد والبلدان مفتاح تحصيل المعرفة وتطويعها ونشرها.
يمكن عن طريق العمل مع الجماعات المساهمة الفعالة فى تحقيق وإيجاد كوادر شبابية مدربة وواعية تساهم فى عمليات التنمية من خلال تصميم برامج تدريبية ذات طابع مهارى.
تم التركيز على فكرة العمل الفردي ويتم تجاهل دور العمل الجماعي لإنتاج مجتمع تتشابك فيه الإمكانات من خلال استيعاب الملكية الفردية في العمل الفردي وصهر كافة الأعمال في بوتقة العمل الجماعي الذي يقود في النهاية إلى تطوير المجتمعات وبنائها بناء سليماً من الناحيتين الاقتصادية والاجتماعية ومنها دراسة محمود محمد السيد (٢٠٠١) التى ركزت على التعرف على طبيعة العوامل المؤثرة على فعالية العمل الجماعي ، ودراسة سميرة بن منصور (2008) والتى تناولت علاقة العمل الجماعي بالدافعية للإنجاز لدى تلاميذ الطور الثاني من التعليم الإبتدائي : دراسة مقارنة بين طريقتي العمل الفردي والجماعي لدى تلاميذ التعليم الاساسى ، ودراسة حمدي السيد عاصي (2011) التى تناولت استخدام البرامج التدريبية فى إكساب الطلاب مهارات العمل مع الجماعات ،لما له من أهمية كبيرة فى المجتمع وغرسه فى سلوك الطلاب من خلال الأنشطة.
وأكدت هذه الدراسات أن روح العمل الجماعي في مكان وزمان واحد، الذي ينتج عنه تأثير إيجابي، يتم إحياء التفكير العملي والمنهجي والذكي في أن واحد في تعزيز الوعي الجماعي، وبالتالي تتمتع المجتمعات التي تتبنى هذه النظرية بالإبداع المتفوق والرخاء الغير محدود ويصبح عمل الفرد ضمن المجموعة نافعاً وملبياً لحاجات المجتمع، وبذلك يزيد الإنتاج في المجتمع الأمر الذي ينعكس ازدهاراً غير محدوداً وإبداعاً واكتفاء ذاتي للطبيعة.
وبالتالي الأعمال الناجحة تركز على البدء على الجماعة والتي هي جزء من المجتمع الذي يشكل الغاية الأساسية في عملية نجاح التنمية والذي يكون الفرد فيه قيمة حقيقية ( فراس الجوادى، 2012 ، 19 )
ثانياً : أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى ما يلي:
1- التعرف على العوامل الاجتماعية المرتبطة بالسلوك نحو العمل الجماعي.
2- التعرف على العوامل البيئية المرتبطة بالسلوك نحو العمل الجماعي.
3- الكشف عن العمل الجماعى لدى الأطفال (عينة الدراسة).
ثالثاً : تساؤلات الدراسة:
ما العوامل المرتبطة بسلوك الأطفال نحو العمل الجماعي فى مرحلة التعليم الاساسى؟
وينبثق من التساؤل التساؤلات الفرعية الآتية :
1- ما العوامل الاجتماعية( ذكور وإناث)(مستوى اقتصادى واجتماعى للاسرة)(مستوى تعليم الأب)(مستوي تعليم الأم) التي تؤثر على سلوك الاطفال نحو العمل الجماعى؟
2- ما العوامل البيئية ( المدرسة ” حكومية وخاصة ” ) التي تؤثر على سلوك الاطفال نحو العمل الجماعى ؟
3- ما هو العمل الجماعى لدى أطفال مرحلة التعليم الأساسى فى المدرسة؟
رابعاً : أهمية الدراسة:
تتضح أهمية الدراسة الحالية فيما يلي:
أولاً: الأهمية النظرية:
1- أهمية موضوع التعليم :
يشير مفهوم التعليم بمعناه المحدود إلى نوع من التدريب الذي يجرى فى المدارس ولكن المعنى يشير إلى : مجموعة من الطرق والاساليب التى تصلح لنقل المعرفة ، والمهارات والاتجاهات ومجموعة من النظريات التى تستهدف تفسير أو تبرير إستخدام هذه الطرق ، ويمثل التعليم تأثير البيئة على الفرد لكى تحدث تغيرا دائما فى عاداته السلوكية وفكره واتجاهاته.
2- أهمية مرحلة الطفولة وضرورة الأعداد لها :
الطفل هو أقل من (18) سنة ميلادية وهو العمر الذي يشمل جميع المدارس، والمرحلة التي تتناولها الدراسة وهى مرحلة الطفولة وما لها من أثر في تشكيل شخصية الطفل التى يمر بها الطفل ونموه الجسمى والعقلى والنفسى والاجتماعى.
3- أهمية المدرسة كنسق مجتمعى :
تتناول الدراسة أهمية المدرسة كنسق من أنساق المجتمع والدور الذى تقوم به وتأثير ذلك على الاطفال ، وتتباين الوظائف الأساسية حسب نوعية واحتياجات المجتمعات التى تعيش فيها ، فالمدرسة كمؤسسة اجتماعية وتربوية تتحدد أهدافها العامة بأعتبارها نسق أو تنظيم فرعى يرتبط ببقية الانساق التربوية التعليمية الأخرى والتى ترتبط جميعها بالأنساق المجتمعية الكبرى. ومن ثم فإن طبيعة هذه الوظائف والأهداف تتشكل وتتكون عن طريق تأثير العوامل الخارجية المختلفة التى توجد فى المجتمع المحلى ، وأهميتها فى تعديل السلوك للأطفال نحو العوامل البيئية والاجتماعية المختلفة الخاصة من خلال العمل الجماعي وانعكاسه على تنمية المجتمع من خلال الانشطة والتدريب المستمر.
ثانياً: الأهمية التطبيقية:
1- توجيه إنتباه المسئولين عن تعليم الأطفال إلى التوجه نحو العمل الجماعى في تعليم الطفل.
2- مساعدة صانعي القرار على تفهم مدى أهمية العمل الجماعي في تعديل سلوك الأطفال ووعيهم بالقضايا والمشكلات البيئية التي تواجه مجتمعهم، والعمل على وضع البرامج التي تساعد على توسيع معارفهم وتعزيز دورهم في عملية التغيير وتنمية المجتمع.
3- الاهتمام بدور الجهات والمؤسسات المختلفة التي تؤثر على تعديل سلوك الطفل وإكسابه المهارات اللازمة لنموه وتطويره إلى الأفضل، فالطفل يمكن إعداده من خلال مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة والتحكم في سلوكياته واتجاهاته وإكسابه المهارات التي تناسبه.
فروض الدراسة :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والاناث في تقديرهم للعوامل الاجتماعية المؤدية إلى العمل الجماعى.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الاطفال للعوامل الاجتماعية المؤدية إلى العمل الجماعى طبقاً لمكان سكن الأسرة.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الاطفال للعوامل الاجتماعية المؤدية إلى العمل الجماعى طبقاً لنوع المدرسة.
4- توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين درجات الأطفال على مقياس العمل الجماعى ومستوى تعليم الاب.
5- توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين درجات الأطفال على مقياس العمل الجماعى ومستوى تعليم الام.
6- توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين درجات الأطفال على مقياس العمل الجماعى ودرجات مقياس المستوى الاجتماعى والاقتصادى.
خامساً: مفاهيم الدراسة:
1) العمل الجماعي:
يعبر عن سلوكيات الأعضاء المتزامنة مع تفاعلهم بعضهم مع بعض لتحقيق أهداف محددة ، وبذل الجهد للتكيف مع الظروف التى تواجههم فى سبيل الوصول إلى الغايات المنشودة (Christenpher Porter al , 2011, 460)
التعريف الإجرائي للعمل الجماعي
تفاعل الأطفال مع بعضهم البعض لتحقيق أهداف الجماعة ، وتهيئة الامكانيات مع الواقع من أجل الوصول إلى الهدف المحدد لهم.
2) السلوك :
تعريف السلوك لغويا :
سُلوك: اسم - مصدر سَلَك
وتعنى السُّلوكُ : سيرة الإنسان وتصرّفه واتِّجاهه آداب / حسن / سَيئ السُّلُوك (معجم اللغة العربية المعاصرة ، 2008، 389)
السُّلوكُ : سيرة الإِنسان ومذهبه واتجاهه ، يقال : فلان حسنُ السلوكِ ، أَو سيىءُ السلوك ( المعجم الوسيط )
التعريف الإجرائى السلوك
بأنه كل الأفعال والنشاطات التي تصدر عن الفرد سواءً كانت ظاهرة أم غير ظاهرة.
العوامل الاجتماعية :
تعريف العوامل الاجتماعية :
العامل: هو اﻟﻤﺠموعة التي يرتبط بعضها ببعض والتي تنظم في نسق معين حيث تؤدي في مجموعها إلى إحداث نتيجة (عدنان الدورى ، 2004 ، 60)
أو مجموعة من العوامل ذات الطابع الاجتماعي مثل البيئة والأصدقاء والمدرسة والحي وكلها عوامل تسهم في تكوين الدافع والسلوك الإجرامي لدى أحد أفراد اﻟﻤﺠتمع(سعد ناصر أبو حميد ، 2002 ، 6)
أو: هي التي تنشأ أساسًا من العلاقات الاجتماعية السائدة في اﻟﻤﺠتمع.
ترجع أصل كلمة إجتماعية إلى الفعل ”جمع” والذى يعنى الشئ المتفرق ، ”فاجتمع ” وبابه قطع و”تجمع” القوم اجتمعوا من هنا وهناك . و ”الجمع” أيضاً إسم لجماعة من الناس ويجمع على ”جموع” والموضع ” مجمع” بفتح الميم وكسرها ، و”أجمع ” الأمر إذا عزم عليه والأمر ”تجمع” ويقال أيضاً ” أجمع ” أمرك ولا تدعه منتشراً . قال الله تعالى : ” فاجمعوا أمركم وشركاءكم ” أى وأدعوا شركاءكم (محمد بن أبوبكر ، مختار الصحاح ، 1981)
العوامل الاجتماعية: هي العلاقات التي يكونها الطفل مع الأخرين من أفراد أسرته وأقاربه، أو زملائه، أو أصدقائه، وقدرة الطفل على الالتزام بالعادات والتقاليد السائدة في وسطه الاجتماعي، وتؤكد الدراسات أن الأطفال المنحرفين يميلون إلا أن يكونوا مشاغبين، وأن علاقاتهم الاجتماعية ضعيفة، وأنهم متأخرون دراسيا، وغير متوافقين في الحياة المدرسية والكثير منهم لا يعتنون بنظافتهم الشخصية وأنهم لا يشـــعرون بالــــقدرة علـــــى تـحـمل الــمسئولــــية كـــما أنــــهم يتصـــفــــــون بالكـــسل وعـــــــدم الــــــواقعـــــية (أنور محمد الشرقاوي ، 1996 ، 151).
التعريف الإجرائي للعوامل الاجتماعية
يمثل تفاعل البيئة مع تعليم الأب والأم وعدد الأخوة وطبيعة عمل الأب والأم والتوافق الأسرى والدخل وعمر الوالد والوالدة والتى تسهم فى تكوين سلوك لدى الاطفال.
العوامل البيئية:
تعرف البيئة لغوياً : البيئة في اللغة مشتقة من الفعل (بوأ) و (تبوأ) أي نزل وأقام. والتبوء: التمكن والاستقرار والبيئة: المنزل. والبيئة بمعناها اللغوي الواسع تعني الموضع الذي يرجع إليه الإنسان، فيتخذ فيه منزله ومعيشته، ولعل ارتباط البيئة بالمنزل أو الدار له دلالته الواضحة حيث تعني في أحد جوانبها تعلق قلب المخلوق بالدار وسكنه إليها، ومن ثم يجب أن تنال البيئة بمفهومها الشامل اهتمام الفرد كما ينال بيته ومنزله اهتمامه وحرصه(محمد بن أبوبكر ، مختار الصحاح ، 1981).
وتعرف البيئة: بأنها عملية مستمرة منشطة كلية ، تتضمن تفاعلا بين كل مكوناتها ، فالانسان وبيئته كلاً متكاملاً لا ينفصلان ، وكلاهما يتحدد على أساس تفاعلهما فى سياق مواقف كلية معينة (طلعت منصور ، 1985، 148) .
ويعرف حاتم عبد المنعم البيئة بأنها هى الإطار الطبيعى والاجتماعى الذي يعيش فيه الفرد بما يتضمنه من تكنولوجيا يخترعها الإنسان ، وهذا الإطار يتأثر بكل التفاعلات والعلاقات القائمة بين جميع العناصر ، وينعكس ذلك على سلوك واتجاهات الفرد فى مختلف جوانب حياته ، ومن ثم فالبيئة دينامية تختلف من مكان لآخر ومن زمن لآخر ، فلكل فرد بيئته الخاصة به ( حاتم عبد المنعم ،2013 ، 25).
ويلاحظ من التعريفات السابقة أن مفهوم البيئة يحتوى على إتجاهين أساسيين هما:
- الاتجاه الاول يركز على الجانب الفيزيقى فقط.
- الاتجاه الثانى وهو أشمل حيث يركز على الجانب الفيزيقى والجانب الاجتماعى .
والباحثة فى تحديدها لمفهوم البيئة بشكل يتسق وموضوع الدراسة واعتمدت على وثيقتين وضعتهما منظمة اليونسكو وعرفتا البيئة الاجتماعية هى الطريقة التى نظمت بها المجتمعات البشرية والتى سخرت البيئة الطبيعية لخدمة المجتمعات البشرية.
التعريف الإجرائي للعوامل البيئية
يقصد به الموطن الأصلي لعينة الدراسة، موقع السكن وبيئه المدرسة ( حكومية وخاصة) للأطفال عينة الدراسة.
سادساً : حدود الدراسة:
تتحدد الدراسة الحالية بموضوعها: (العوامل الاجتماعية والبيئية المرتبطة بسلوك الأطفال نحو العمل الجماعي)، كما تتحدد بالمنهج المستخدم في الدراسة، والعينة، وأدواتها، والحدود الزمنية والمكانية، وأساليب المعالجة الإحصائية المستخدمة فيها، وهى على النحو التالي:
1. منهج الدراسة:
إستخدمت الباحثة في الدراسة الحالية المنهج الوصفى التحليلى وهو يناسب الدراسة ومتغيراتها .
2. عينة الدراسة:
عينة الدراسة تم إختيارهم بطريقة عشوائية من عدد 4 مدارس بمدينة شبين الكوم . محافظة المنوفية والتى تقيم بها الباحثة ، وتم إختيار العينة بطريقة عشوائية وبلغ عدد العينة النهائى (120) مقسمين عدد (60) ذكر وعدد (60) إنثى.
3. أدوات الدراسة:
تتمثل أدوات الدراسة الحالية في الآتي:
1. صحيفة بيانات شخصية. (إعداد: الباحثة)
2. مقياس المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأسرة. (إعداد: عبد العزيز الشخص 2013)
3. مقياس العمل الجماعي. (إعداد: الباحثة)
مجالات الدراسة :
‌أ. المجال الزمني: تم تطبيق الدراسة في الفترة الواقعة ما بين يوم 1/12/2014 وحتى 21/12/2014.
‌ب. المجال المكاني: وإقتصرت هذه الدراسة على المدارس الحكومية والخاصة وعددهم أربع مدارس بإدارة شبين التعليمية . بمدينة شبين الكوم – محافظة المنوفية.
‌ج. المجال البشري : العينة من الذكور والأناث بعدد متساوى وأعمارهم ما بين (11 – 12) سنة من الصف السادس بالتعليم الأساسى من عدد 4 مدارس منهم (إثنين حكومية مدرسة الحسينية وحسين غراب ، إثنين خاصة وهما مدرسة الاقباط ومدرسة عرفة) بنين وبنات .
2- الأسلوب الإحصائي:
إستخدمت الدراسة الأساليب التالية للتحقق من فروضها.
استخدام معاملة سبيرمان –بروان لحساب ثبات مقياس العمل الجماعى ، اختبار ت ”t test” ، المتوسط ، المتوسط المرجح المئوى ، معامل ارتباط بيرسون.
سابعاً: نتائج الدراسة:
وجود فرق دال احصائياً بين الذكور والاناث في تقديرهم للعوامل الاجتماعية المؤدية إلى العمل الجماعى وذلك لصالح الذكور.
وجود فرق دال احصائياً في تقدير الاطفال للعوامل الاجتماعية والبيئة المؤدية إلى العمل الجماعى طبقاً لنوع المدرسة وذلك لصالح المدارس الخاصة.
وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة احصائياً بين درجات الأطفال على مقياس العمل الجماعى (للعوامل الاجتماعية والبيئية والدرجة الكلية ) ومستوى تعليم الاب وذلك لمستوى التعليم الاعلى.
وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة احصائياً بين درجات الأطفال على مقياس العمل الجماعى (للعوامل الاجتماعية والبيئية والدرجة الكلية ) ومستوى تعليم الأم وذلك لصالح مستوى التعليم الاعلى.
وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة احصائياً بين درجات الأطفال على مقياس العمل الجماعى (العوامل الاجتماعية والبيئة والدرجة الكلية) ودرجات مقياس المستوى الاجتماعى والاقتصادى وذلك لصالح المستوى الاجتماعى والاقتصادى الاعلى.