![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تعتبر الملامس وما ينتج عنها من قيم سطحية عنصراً هاماً من عناصر التصميم بتعددها وتنوعها لما تحتويه من قيم فنية وجمالية متنوعة ، لذا عمل المصممون كثيراً على الاجتهاد فى اكتشاف الطبيعة وما قد تحتويه عناصرها من ملامس جديدة تثرى العمل الفني بالقيم الجمالية والتشكيلية . وعليه سارت الباحثة نحو هذا المنهج فحاولت الكشف عن عناصر فى البيئة سواء كانت مصنوعة أو طبيعية تأثرت أسطحها بالعوامل الطبيعية الناتجة من الرياح والمياه والحرارة والجليد وكذلك التفاعلات الكيميائية فأحدثت تناغمات وتأثيرات سطحية جعلتها تفكر فى كيفية الاستفادة من القيم السطحية الناتجة من عوامل التعرية وأثرها على الأسطح كمدخل لإثراء اللوحة الزخرفية. وفى ضوء ذلك فقد رأت الباحثة تقسيم موضوع البحث إلى ستة فصول: الفصل الأول :ويشمل خلفية البحث – مشكلة البحث – أهداف البحث – أهمية البحث – فروض البحث – حدود البحث – منهجية البحث - مصطلحات البحث . الفصل الثاني : يحتوى هذا الفصل على الدراسات المرتبطة التى تناولت الطبيعة وأخرى تناولت الملامس ودراسات تناولت عوامل التعرية (متغيرات البحث). الفصل الثالث : تناول هذا الفصل الطبيعة بتعدد هيئاتها وأشكالها وتعدد مظاهرها السطحية ، مفهوم الملمس ، مصادر الملامس (طبيعة - صناعية) ، تصنيف الملامس من حيث النوع (حقيقية - إيهامية) ، تصنيف الملامس من حيث الدرجة (ناعمة-خشنة) ، تصنيف الملامس من حيث نظامها البنائى ( بسيطة التركيب – ملامس معقدة) – العوامل المؤثرة على إدراك الملامس سواء كانت عوامل مرتبطة بالعنصر المرئى أو مرتبطة بالفرد – وتناول أيضاً خصائص ملامس السطوح وأهمية الملامس فى العمل الفنى. الفصل الرابع : هذا الفصل تناول المظاهر الملمسية الناتجة عن عوامل التعرية المختلفة من (رياح وزلازل وبراكين واختلاف فى دراجات الحرارة والرطوبة والمياه سواء كانت مياه أمطار أو أمواج ساحلية أو مياه جوفية وما ينتج عنها من أختلاف وتنوع لمظاهرها الشكلية والملمسية على الأسطح المختلفة – (طبيعية وصناعية). الفصل الخامس : تناول هذا الفصل الملامس فى أعمال الفنانين الأجانب والعرب . الفصل السادس :وتضمن هذا الفصل التجربة الذاتية للباحثة وتحليل الأعمال واشتمل أيضاً على النتائج – التوصيات – ملخص البحث باللغة العربية – مستخلص البحث باللغة العربية – ملخص البحث باللغة الإنجليزية – مستخلص البحث باللغة الإنجليزية – المراجع. . |