الفهرس 
الغلافيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 275 |  |  |
| | | from | 275 | | |
المستخلص
تهدف الدراسة إلى :
- التعرف على الوضع الحالى بالنسبة للتعليم السياحى المفتوح بصفة عامة (نقاط القوة – نقاط الضعف – الفرص – التهديدات).
- تأثير العولمة على مجال التعليم وعلى جودة العملية التعليمية بالتعليم السياحى المفتوح.
- تعريف معايير الجودة فى نظم التعليم الجامعى السياحى المفتوح فى ضوء الإتجاهات العالمية.
- التعرف على واقع التعليم الجامعى السياحى المفتوح فى مصر بالتركيز على التعليم السياحى المفتوح بجامعة عين شمس والعمل على تحقيق معايير التطوير والجودة من أجل الإرتقاء بمستوى خريجية بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل السياحى.
- عرض تجارب التعليم الجامعى المفتوح فى بعض الدول الأخرى.
- توضيح العلاقة الوطيدة بين التعليم السياحى المفتوح والتكنولوجيا الحديثة بإستخدام تحليل swot.
- تقديم روئ مستقبلية لتطوير التعليم السياحى المفتوح فى ضوء معايير الجودة ووفقاً للإتجاهات العالمية والاحتياجات المحلية.
- طرح التوصيات والمقترحات التى تساهم بالوصول بالتعليم السياحى المفتوح إلى مستوى عالى من الجودة.
إعتمدت الدراسة على المنهج الميدانى
وتوصلت الدراسة إلى :
1- يعتبر التعليم بوجه عام هو الأداة الأساسية لتنفيذ إستراتيجيات الدولة وهو الوسيلة الساسية لإعداد القوى البشرية المؤهلة بما يتلائم مع غحتياجات سوق العمل المتغيرة.
2- التعليم المفتوح هو ذلك النوع من التعليم غير التقليدى الذى يقوم على فتح باب القبول لجميع الأفراد بصرف النظر عن السنة والمجموع دون التقييد بشروط القبول بالتعليم التقليدى ويتم من خلال منظومة متكاملة من التعليم مثل المواجهة وجهاً لوجه مرة او أكثر خلال أسبوع كذلك يوفر مرونة فى إختيار البرامج الدراسية وإستخدام الوسائط المتعددة والأساليب التكنولوجية الحديثة فى عملية التعلم.
3- لقد أدت العولمة إلى إحداث تغيرات كبيرة فى مجال التعليم مما أدى إلى ظهور أنماط غير تقليدية من التعليم المفتوح وبذلك يجب الإهتمام بهذا النوع من التعليم وذلك لمواكبة التطورات والتغيرات التى فرضتها العولمة على مجال التعليم.
4- نتيجة للتطور التكولوجى الهائل يجب الإهتمام بتكنولوجيا التعليم واستخدامها بشكل أكبر بالتعليم المفتوح حيث ان هناك علاقة وطيدة بين التعليم المفتوح والتكنولوجيا الحديثة.
5- إن نظم الجودة الشاملة لا يقتصر تطبيقها على القطاعات الصناعية فقط بل إتجهت العديد من الدول غلى تطبيقها على جميع المجالات خاصة التعليم.