Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج تدريبي باستخدام القصة الموسيقية الحركية في تحسين بعض المهارات الاجتماعية لدى الأطفال المعاقين فكرياً /
المؤلف
حسين، مني محمد إبراهيم عبد الله.
هيئة الاعداد
باحث / مني محمد إبراهيم عبد الله حسين
مشرف / عادل عبد الله محمد
مشرف / إيهاب عاطف عزت
مشرف / نعمات عبد الخالق عبد الخالق
مناقش / شريف على حمدي
الموضوع
الاطفال المعوقون. الاطفال - رعاية ذهنية.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
239 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كـليـــة التـــربيـــة - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

هدفت الدراسة إلي: توظيف القصة الموسيقية الحركية لتحسين بعض المهارات الاجتماعية للأطفال المعاقين فكرياً، إعداد برنامج تدريبي يحتوي على القصص الموسيقية حركية، وتدريب الأطفال المعاقين فكرياً أعضاء المجموعة التجريبية على استخدامها بغرض تحسين مهاراتهم الاجتماعية، التحقق من فعالية برنامج تدريبي يقوم على استخدام القصة الموسيقية الحركية لتحسين الأطفال المعاقين فكرياً بعض المهارات الاجتماعية وبقاء أثره بعد الانتهاء منه خلال فترة المتابعة؛مشكلة الدراسة: وتحددت مشكلة الدراسة في التساؤلات الآتية: هل توجد فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكرياً في القياس البعدي؟ ، هل توجد فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعات التجريبية على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكرياً في القياس القبلي والبعدي؟، هل توجد فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعات الضابطة في القياس القبلى والبعدي على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكرياً؟ ، هل توجد فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكرياً في القياسين البعدي والتتبعي؟؛ وتكمن أهمية الدراسة إلي حاجة الطفل المعاق فكرياً إلي برامج رعاية توفر له الحد الأدنى من الإعداد للحياة . ومساعدة الوالدين والعاملين في مجال التربية الخاصة على التعامل والتفاعل الجيد مع هؤلاء الأطفال ، ندرة الدراسات – في حدود علم الباحثة- التي اهتمت بإعداد برامج تدريبية قائمة على القصة الموسيقية الحركية في تحسين بعض المهارات الاجتماعية لدي الأطفال المعاقين فكرياً خاصة في البيئة العربية. فروض الدراسة: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكرياً في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية؛ توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي علي مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكريا لصالح القياس البعدي، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة الضابطة في القياس القبلي والبعدي على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكرياً، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية على مقياس المهارات الاجتماعية وأبعاده للأطفال المعاقين فكريا في القياس البعدي والتتبعي؛ منهج الدراسة: المنهج التجريبي؛ أدوات الدراسة: تمثلت أدوات الدراسة في : استمارة بيانات خاصة بالطفل، مقياس ستانفورد بينيه للذكاء الصورة الخامسة ، مقياس المستوي الاجتماعي والاقتصادي الثقافي للأسرة المصرية , مقياس المهارات الاجتماعية للأطفال المتخلفين عقلياً القابلين للتعلم ، برنامج تدريبى للأطفال المعاقين فكرياّ(الذى يحتوى على القصة الموسيقية الحركية) لتحسين المهارات الاجتماعية (إعداد: الباحثة)؛ عينة الدراسة:وقد تكونت عينة الدراسة من (12) طفل من المعاقين فكرياً القابلين للتعلم مقسمين إلي مجموعتين متكافئتين : المجموعة التجريبية : وعددهم (6) أطفال (3 ذكور + 3 من الإناث) تم تطبيق البرنامج التدريبي عليها،المجموعة الضابطة : وعددهم (6) أطفال ( 3 ذكور+ 3 من الإناث) لم تخضع للبرنامج التدريبي. وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: وجود فرق دال إحصائيًا بين المجموعتين في جميع أبعاد مقياس المهارات الاجتماعية وفي الدرجة الكلية للمقياس في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية. وذلك باستثناء بعدين هما: (التعبير الانفعالي، مهارة حل المشكلات) حيث لم تصل الفروق إلى حد الدلالة الإحصائية بين المجموعتين ، وجود فرق دال إحصائيًا بين درجات الأطفال المعاقين فكريًا القابلين للتعلم بالمجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي في أبعاد مقياس المهارات الاجتماعية وفي الدرجة الكلية للمقياس لصالح القياس البعدي في جميع الحالات، وذلك باستثناء بعدين (مهارة حل المشكلات، التعبير الانفعالي) حيث لم تصل الفروق إلى حد الدلالة الإحصائية في القياسين القبلي والبعدي في هذين البُعدين، عدم وجود فرق دال إحصائيًا بين درجات الأطفال المعاقين فكريًا القابلين للتعلم بالمجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي على جميع الأبعاد والدرجة الكلية لمقياس المهارات الاجتماعية، عدم وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات الأطفال المعاقين فكريًا القابلين للتعلم بالمجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على جميع الأبعاد والدرجة الكلية لمقياس المهارات الاجتماعية.