Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تعرض الشباب الجامعى لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية وعلاقته بمستوى الطموح لديهم /
المؤلف
فرحات، دعاء هشام جمعة.
هيئة الاعداد
باحث / دعاء هشام جمعة فرحات
مشرف / هناء السيد محمد علي
مناقش / محمد معوض ابراهيم
مناقش / ايمان حمدي محمد عمار
الموضوع
الشباب. الفساد الإدارى. جرائم الرشوة.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
282 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
الناشر
تاريخ الإجازة
7/12/2015
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية النوعية - الإعلام التربوى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

للإعلام تأثير كبير علي أفراد المجتمع، فهو مصدر المعرفة وبذلك فإن الإعلام الوسيلة الأهم في طريقنا لإحداث تغيير يذكر في المجتمع والبيئة، ولا يخفي علينا دور وسائل الإعلام في نقل الخبر والحدث إلى كل أنجاء العالم.
وقد ازداد الإهتمام بوسائل الإعلام بشكل لافت للنظر في الآونة الاخيرة وخاصة وسائل الإعلام الجديد نظراً لما يمر به المجتمع بصورة عامة من أحداث سياسية وإجتماعية وإقتصادية تستوجب التوقف عندها ومتابعة المجريات خطوة بخطوة للوقوف على المجريات والاحداث التي نمر بها؛ ويأتي الإعلام بوسائله المتعددة ومنها المواقع الإخبارية والتى تعد من أهم المصادر التي يُعتمد عليها في الحصول علي المعلومات، وذلك لقدرتها علي عرض أهم القضايا في المجتمع المصري في شتي المجالات المختلفة، ومن أهم هذه القضايا قضايا الفساد الإداري.
حيث يعد الفساد الإداري ظاهرة قديمة وجدت مع وجود المجتمعات الإنسانية فهي تشير إلى ابتعاد أفراد المجتمع عن التمسك بالقيم وأحكام الدين والأخلاق العامة، وتعبر عن وجود خلل ما في إدارة الدولة، وانحراف عن الأسس التي انشئت من أجلها المؤسسات التي تنظم العلاقة بين المواطن والدولة حين يجري استغلال السلطة والصلاحيات أو الموقع الوظيفي لأولئك الذين يشغلون المناصب لحساب مصالحهم اشخصية وغير المشروعة علي حساب المصلحة العامة، مما يؤثر ذلك بالسلب علي طموح الشباب، ﻓﺎﻟﺸﺒﺎﺏ ﻴﺨﺘﻠﻔﻭﻥ ﻤﻥ ﺤﻴﺙ ﺃﻨﻤﺎﻁ ﺍﻟﻁﻤﻭﺡ ﺍﻟﺘﻲ ﻴﺴﻌﻭﻥ إلى تحقيقها، ﻓﺈﺫﺍ كان ﺍﻟﺒﻌﺽ ﻟﻪ ﻁﻤﻭﺤﺎﺘﻪ ﺍلإﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺔ ﻓﺎﻵﺨﺭ ﻟﻪ ﻁﻤﻭﺤﺎﺘﻪ ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﺒﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺽ ﺍﻟﺜﺎﻟﺙ ﻟﻪ ﻁﻤﻭﺤﺎﺘﻪ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺭﺍﺒﻊ ﻟﻪ ﻁﻤﻭﺤﺎﺘﻪ ﺍﻟﻤﻬﻨﻴﺔ).
ومستوى الطموح يعد من الأبعاد الأساسية في تركيب الشخصية وسمة من سماتها، ومظهر من مظاهر التعبير عنها، فهو احد المتغيرات ذات التأثير فيما يصدر عن الفرد من سلوك، ولعل الكثير من انجازات الفرد وتقدم الأمم والشعوب يعود الي القدر المناسب من مستوي الطموح، فضلا عن توفير العوامل الأخرى التي تساعد علي هذا الانجاز والتقدم .
مشكلة الدراسة:
أفضت التطورات في استخدام الكمبيوتر وتطور شبكاته المختلفة والظهور العالمي لشبكة الإنترنت، إلى تحول الشبكة إلى نظام إعلامي غير مسبوق وبخصائص لا تتمتع بها النظم الإعلامية السابقة لها، وقد نشأت داخل النظام الذي تحمله شبكة الإنترنت تطبيقات إعلامية بعضها يحمل تسميات التطبيقات التقليدية، ولكن بسمات جديدة كما هو الحال بالنسبة لصحافة الإنترنت ”الصحافة الإلكترونية” التي لم تلتزم بنفس تقاليد وأساليب الصحف التقليدية.
حيث أن المواقع الإخبارية تلعب دورا مهما فى عرض وتحليل القضايا الموجودة فى المجتمع والتى من بينها قضايا الفساد الإداري، حيث بات الفساد أفه متفشية فى جميع دول العالم دون استثناء تلك المتقدمة منها والنامية، وهى ظاهرة تعدت الحدود وأصبحت تحمل طابع عالمى، ولم يقتصر الفساد على مجتمعات وأنظمة معينة دون الأخري بل تعانى منه وعلى مدى التاريخ معظم المجتمعات وبدرجات متفاوته.
كما يعد تحديد مشكلة الدراسة وصياغتها في أسلوب علمي سليم من أهم الخطوات التي تؤثر في سير البحث بطريقة مباشرة، ويمكن تحديد المشكلة البحثية بناءً علي الملاحظة أولاً حيث لاحظت الباحثة أن وسائل الإعلام بصفة عامة والمواقع الإخبارية بصفة خاصة في الآونة الأخيرة تسلط الضوء علي الأحداث الجارية في المجتمع، والتي من بينها قضايا الفساد بشكل عام وقضايا الفساد الإداري بشكل خاص، ويمكن تحديد المشكلة البحثية من خلال الإطلاع علي الدراسات السابقة وما وُجد من نقص في الدراسات التي تناولت تعرض الشباب الجامعى لقضايا الفساد الإداري وعلاقته بمستوي الطموح لديهم، حيث تفتقر المكتبات العربية إلى هذه النوعية من الدراسات، علي الرغم من خطورة قضية الفساد الإداري، وما ينتج عنها من تأثير على تطور المجتمع وتقدمه.
وتزداد أهمية هذه المشكلة البحثية من خلال الحرية التي تشهدها المواقع الإخبارية في عرض تلك القضايا ... والذي يتضمن معرفة التأثير التي تتركه هذه المواقع علي الشباب الجامعي وعلاقتها بمستوي الطموح لديهم، وهنا يمكن بلورة مشكلة الدراسة في الإجابة علي التساؤل التالي:
ما علاقة تعرض الشباب الجامعي لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية بمستوي الطموح لديهم؟
أهمية الدراسة:
تأتى أهمية الدراسة الحالية من السعى بإتجاه إبراز الجوانب ذات الصله بموضوع الدراسة:
1- تنبع أهمية الدراسة من أهمية المواقع الإخبارية كمصدر للمعلومات، لما تتميز به من قدرتها التأثيرية على الجمهور عامة باختلاف مستوياتهم العمرية والثقافية والمهنية، وهذا فضلاً عن انتشار المواقع الإخبارية بحيث أصبحت متاحة لمعظم أفراد المجتمع، كما أنه من المتوقع بعد مرور عشرين عاماً على الأكثر ألا يكون هناك مواطن إلا ويستطيع التعامل مع الإنترنت .
2- التأثير البالغ لقضايا الفساد الإداري على الاقتصاد القومي، ومناخ الاستقرار والاستثمار في الرأي العام، وإثارة مشاعر عدم الرضا والإحباط واستشراء الانحراف في المجتمع مما ينعكس سلبياً على الأداء العام وعلى اهتزاز منظومة القيم، وبالتالي تعطل مسيرة التنمية وبرنامج الإصلاح .
3- أدت التطورات والتحولات الاقتصادية والاجتماعية إلى ظهور نوعية جديدة من أشكال الفساد الإداري، وأصبحت تمثل مصدراً رئيسياً للموضوعات الصحفية فى المواقع الإخبارية، كما تمثل هذه القضايا بؤرة اهتمام جميع قطاعات المجتمع فى الفترة الراهنة.
4- دراسة مستوى الطموح، قد تكشف عن العوامل والقوى الكامنة وراء تلك الظاهرة؛ وعليه من الممكن تنمية أو تعديل مستوى الطموح.
5- معرفة الأفراد بطبيعة طموحهم، وبعض العوامل المؤثرة فيه، يجعلهم يحاولون موائمة قدراتهم وإمكانياتهم مع هذه الطموحات؛ مما يترتب عليه عدم شعورهم بالإحباط والفشل.
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على مدى تعرض الشباب الجامعي لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية وعلاقة ذلك بمستوي الطموح لديهم، وذلك من خلال :
1- التعرف علي حجم تعرض الشباب الجامعي للمواقع الإخبارية .
2- التعرف علي حجم تعرض الشباب الجامعي لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية.
3- الكشف عن دوافع تعرض الشباب الجامعي لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخباريـة
وقياس مستوي الطموح لدي الشباب الجامعي.
4- قياس مدى تأثير المتغيرات الوسيطة في قوة أو ضعف العلاقة بين حجم تعرض الشباب الجامعي لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية ومدى تأثيره علي مستوى الطموح لديهم.
5- الكشف عن الفروق بين المواقع الإخبارية محل الدراسة في معالجة قضايا الفساد الإداري من وجهة نظر الشباب الجامعي.
نوع ومنهج الدراسة:
نوع الدراسة: تنتمى هذه الدراسة إلى الدراسات الوصفية حيث قامت من خلالها الباحثة بتوصيف قضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية .
منهج المسح الإعلامي:
استخدمت الدراسة منهج المسح الإعلامي لعينة من المواقع الإخبارية، واستخدمت كذلك منهج المسح بالعينة لمجموعة من طلاب (جامعة المنوفية، وجامعة القاهرة ممثلة للجامعات الحكومية، جامعة السادس من أكتوبر، جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا ممثلة للجامعات الخاصة)، وذلك للتعرف علي حجم تعرضهم لقضايا الفساد الإداري في المواقع الإلكترونية الإخبارية من ناحية، ومستوي الطموح لديهم من ناحية أخري.
- واستخدمت الدراسة أيضاً الأسلوب المقارن وتم تطبيقة في المقارنة بين الشباب الجامعي الذكور والإناث من ناحية، ومن ناحية أخري تم تطبيق المقارنة بين الشباب الجامعى في كل من الريف والحضر في حجم تعرضهم للمواقع الإخبارية ومستوي الطموح، كما تم تطبيقة في المقارنة وفقاً للمتغيرات الوسيطة للدراسة (نوع الدراسة، نوع الجامعة، المستوي الإقتصادي الإجتماعي).
فروض الدراسة:
جاءت فروض الدراسة علي النحو التالي:
الفرض الأول: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجـات المبحـوثين على
مقياس التعرض للمواقع الإخبارية تبعا لاختلاف كثافة استخدام الإنترنت.
الفرض الثاني: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجـات المبحوثيـن على
مقياس التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية تبعا لاختلاف
كثافة استخدام المواقع الإخبارية.
الفرض الثالث: توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالـة إحصائياً بين كثافـة تعرض المبحوثين
لقضايا الفسـاد الإدارى على المواقع الإخباريـة ومستوى الطـموح لديهم.
الفرض الرابع: تختلف مستويـات تعرض المبحوثين لقضايا الفسـاد الإدارى عبر المـواقع
الإخبارية تبعا لاختلاف مستويات الاهتمام بمتابعة قضايا الفساد الإدارى.
الفرض الخامس: تختلف مستويـات اهتمام المبحوثين بمتابعة قضـايا الفسـاد الإدارى تبعا
لإختلاف المستوى الاقتصادى الاجتماعى لديهم.
الفرض السادس: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجـات المبحوثين على
مقياس التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية تبعاً لاختلاف
المتغيرات الديموجرافية (النوع– الإقامة– نوع الجامعة– التخصص– المستوى
الاقتصادى الاجتماعى).
وينبثق من هذا الفرض خمس فروض فرعية هى:
أ‌- توجد فروق ذات دلالـة إحصائية بين متوسطـات درجـات الذكـور
ومتوسطات درجات الإناث على مقيـاس التعرض لقضايا الفسـاد الإدارى
على المواقع الإخبارية لصالح الذكور.
ب‌- توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات مبحوثى المناطق الريفية ومتوسطات درجات مبحوثى المناطق الحضرية على مقياس التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية لصالح مبحوثى المناطق الريفية.
ت‌- توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات مبحوثى الجامعات الحكومية ومتوسطات درجات مبحوثى الجامعات الخاصة على مقياس التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية لصالح مبحوثى الجامعات الحكومية.
ث‌- توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات مبحوثى التخصصات النظرية ومتوسطات درجات مبحوثى التخصصات العملية على مقياس التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية لصالح مبحوثى التخصصات النظرية.
ج‌- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين على مقياس التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية تبعا لاختلاف المستوى الاقتصادى الاجتماعى.
الفرض السابع: توجد فروق ذات دلالـة إحصائية بين متوسطات درجـات المبحوثين على
مقياس مستوى الطموح تبعا لاختلاف كثافة التعرض لقضايا الفساد الإدارى
على المواقع الإخبارية.
الفرض الثامن: توجد فروق ذات دلالـة إحصائية بين متوسطات درجـات المبحوثين على
مقياس مستوى الطموح تبعاً لاختلاف المتغيرات الديموجرافية( النوع-
الإقامة- نوع الجـامعة– التخصص–المستوى الاقتصادى الاجتماعى).
وينبثق من هذا الفرض خمس فروض فرعية هى:
أ‌. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات الذكور ومتوسطات درجات الإناث على مقياس مستوى الطموح لصالح الذكور.
ب‌. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات مبحوثى المناطق الريفية ومتوسطات درجات مبحوثى المناطق الحضرية على مقياس مستوى الطموح لصالح مبحوثى المناطق الريفية.
ت‌. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات مبحوثى الجامعات الحكومية ومتوسطات درجات مبحوثى الجامعات الخاصة على مقياس مستوى الطموح لصالح مبحوثى الجامعات الحكومية.
ث‌. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطات درجات مبحوثى التخصصات النظرية ومتوسطات درجات مبحوثى التخصصات العملية على مقياس مستوى الطموح لصالح مبحوثى التخصصات النظرية.
ج‌. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين على مقياس مستوى الطموح تبعا لاختلاف المستوى الاقتصادى الاجتماعى.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من (400) مفردة من الطلاب المقيدين بكليات (جامعة المنوفية وجامعة القاهرة ممثلة للجامعات الحكومية، وجامعة السادس من أكتوبر وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا ممثلة للجامعات الخاصة)، من طلاب الفرق الأربعة وقد تم اختيارهم بأسلوب العينة العشوائية غير المنتظمة لتمثيل كافة متغيرات الدراسة وسيتم تحديد العينة بواقع (400) مفردة موزعة بواقع (100) مفردة لكل جامعة.
أدوات الدراسة:
استخدمت الدراسة أداتين هما:
- صحيفة الإستبيان وتم تصميمها وتحكيمها وتطبيقها علي عينة الدراسة لقياس معدلات تعرض الشباب الجامعي لقضايا الفساد الإداري المنشورة بالمواقع الإخبارية.
- مقياس مستوي الطموح.
المعالجة الإحصائية للبيانات :
لاستخراج نتائج الدراسة قام الباحث باستخدام البرنامج الإحصائي (spss) حيث استخدم بعض الأساليب الإحصائية التى تتلائم وطبيعة البيانات المطلوبة مثل :
 التكرارات البسيطة والنسب المئوية.
 المتوسطات الحسابية والإنحرافات المعيارية.
 تحليل التباين ذي البعد الواحد One Way Analysis of Variance ANOVA لدراسة الفروق الإحصائية بين المتوسطات الحسابية للمجموعات في أحد متغيرات الدراسة.
 الاختبارات البعدية Post Hoc Tests بطريقة أقل فرق معنوي Least Significance Difference والمعروف بـ L.S.D لمعرفة مصدر التبأين بين المجموعات التي يؤكد تحليل التبأين علي وجود فرق بينها.
 اختبار ”ت” T.Test للمجموعات المستقلة لدراسة الفروق بين المتوسطين الحسابيين لمجموعتين من المبحوثين علي أحد متغيرات الدراسة.
 اختبار كا2 لجداول التوافق لدراسة الدلالة الإحصائية للعلاقة بين متغيرين من المستوى الأسمى.
 معامل التوافق ( Contingency Coefficient) الذي يقيس شدة العلاقة بين متغيرين اسميين في جدول أكثر من 2×2.
 الوزن المرجح والوزن المئوى.
 اختبار ”.Test Z ” لدراسة معنوية الفرق بين نسبتين مئويتين.
 اختبار مان وتنى يو Man – Whitney U لدراسة الدلالة الإحصائية للفرق فى متوسط الترتيبات لمجموعتين من المبحوثين فى متغير ترتيبى.
أهم نتائج الدراسة:
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين على مقياس التعرض للمواقع الإخبارية تبعا لاختلاف كثافة استخدام الإنترنت.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين علي مقياس التعرض لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية تبعاً لإختلاف استخدام المواقع الإخبارية.
- توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائياً بين كثافة تعرض المبحوثين لقضايا الفساد الإداري بالمواقع الإخبارية ومستوي الطموح لديهم.
- تختلف مستويات تعرض المبحوثين لقضايا الفساد الإداري عبر المواقع الإخبارية تبعاً لإختلاف مستويات الإهتمام بمتابعة قضايا الفساد الإداري.
- تختلف مستويات إهتمام المبحوثين بمتابعة قضايا الفساد الإداري تبعاً لإختلاف المستوى الإقتصادي الإجتماعي.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين علي مقياس التعرض لقضايا الفساد الإداري علي المواقع الإخبارية تبعاً لإختلاف المتغيرات الديموجرافية (النوع- الإقامة- نوع الجامعة- التخصص- المستوى الاقتصادي الاجتماعي).
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين على مقياس مستوى الطموح تبعاً لاختلاف كثافة التعرض لقضايا الفساد الإدارى على المواقع الإخبارية.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المبحوثين علي مقياس التعرض لقضايا الفساد الإداري علي المواقع الإخبارية تبعاً لاختلاف المتغيرات الديموجرافية( النوع- الإقامة- نوع الجامعة- التخصص- المستوى الاقتصادي الاجتماعي).