الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 16 |  |  |
| | | from | 16 | | |
المستخلص
العلاقات التركية العراقية من ميثاق سعد آباد1937 إلى المعاهدة التركية العراقية 1946م ” وتضمن إقامة التمثيل الدبلوماسى وتبادله بين الجانبين، وعَقد الجانبين لميثاق سعد آباد عام 1937م ، ورد الفعل العراقى على عقد تركيا لمعاهدة تحالف مع بريطانيا وفرنسا عام 1939م ، وكذلك أثر الحرب العالمية الثانية على العلاقات بين البلدين، وأخيرًا تتويج هذه الامور بعقدهما لمعاهدة عام 1946م. ” العلاقات التركية العراقية فى إطار مشروعات الوحدة العربية ” على مجموعة المشروعات الوحدوية التى حدثت فى فترة الدراسة، ابتداءً بمشروع جامعة الدول العربية، ومشروعى سوريا الكبرى والهلال الخصيب اللذين أظهرا رفض تركيا لهما، ثم الاتحاد السورى العراقى، والوحدة المصرية السورية التى توافق الطرفان على محاولة وأدها، ثم الاتحاد الهاشمى الذى نال تأييد تركيا وموافقتها. العلاقات التركية العراقية فى ضوء سياسة الأحلاف الغربية فى منطقة الشرق الأوسط ” وتضمن حلف شمال الأطلنطى 1949م ومنظمة الدفاع عن الشرق الأوسط 1951م وحلف بغداد 1955م ومبدا أيزنهاور 1957م ، والتى جاءت بهدف احتواء النفوذ الشيوعى ومنع تسلله إلى منطقة الشرق الأوسط، وقد أوضحت تلك الأمور مدى التوافق والانسجام الذى شاب العلاقات التركية العراقية. : تركيا والحركة الوطنية فى العراق ” حركة رشيد عالى الكيلانى 1941م ووثبة 1948م وانتفاضة 1952م والثورة العراقية 1958م وقد حرصت تركيا على متابعة تلك التطورات باهتمام ودقة بالغة. القضايا التركية فى العلاقات التركية العراقية ” على قضية المضايق التركية وقبرص والحدود التركية البلغارية، وقد تركت هذه القضايا آثارها الإيجابية على العلاقات التركية العراقية، إذ كان الموقف العراقى في معظم الفترات مؤيدًا لتركيا وإذا خرج عن حيز التأييد فهو لا يعدو إلا أن يكون محايدًا بهدف الحفاظ على مصالحه. الصراع العربى الإسرائيلى فى ضوء العلاقات التركية العراقية ” أثر كلا من قرار التقسيم 1947م، وحرب فلسطين 1948م، وملاحة السفن الإسرائيلية فى قناة السويس، والغارة الإسرائيليه على غزة 1955م، وعدوان 1956 على العلاقات التركية العراقية. ” القضايا المعلقة فى العلاقات التركية العراقية ” قضية الإسكندرونة والأكراد والمياه، وقد مثلت تلك القضايا ولاتزال أهمية كبرى للدولتين فتارة تؤدى إلى توطيد العلاقات بينهما وأُخرى إلى توترها.