الفهرس 
التفسير بالمأثور وعلاقته بالجانب العقلي عند المفسرينيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 16 |  |  |
| | | from | 16 | | |
المستخلص
يتناول دراسة الطريقة العقلية التى اعتمادها المفسرون بالمأثور في تفاسيرهم معتمدا في الدراسةعلى أنموذج من أهم كتب التفسير بامأثور وهو كتاب جامع البيان عن تأويل آى القرآن لمحمد بن جرير الطبري. ولقد جاء البحث في مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة اشتملت المقدمة على النظرة العامة للموضوع وأهميته وأسباب اختياره والدراسات السابقة فيه ومنهج البحث وخطته. أما التمهيد فقد كان تحت عنوان حدود البحث ومصطلحاته وقد بينت فيه التفسير المأثور وعلاقته بالجانب العقلي عند المفسرين ثم منهج الطبري التفسيري وجاء الباب الأول تحت عنوان الاتجاه العقلي في استخدام الروايات المأثورة وقد قسمته الى فصلين. الفصل الأول الاتجاه العقلي في استخدام الروايات المأثورة وتناولت فيه الاتجاه العقلي في عرض الروايات المأثورة والاتجاه العقلي في الترجيح بين الروايات المختلفة والاتجاه العقلي في نقد أسانيد الروايات. الفصل الثاني الاتجاهالعقلي في طرق التفسير بالمأثور من تفسير للقرآن بالقرآن الكريم والقراءات القرآنية والسنة النبوية وتفاسير الصحابة والتابعين والإسرائيليات. وجاء الباب الثاني تحت عنوان اتجاهات التفسير بالمعقول عند المفسرين بالمأثور وقد قسمته الى ثلاثة فصول. الفصل الاول الاتجاه اللغوي وتناولت بالدراسة فيه ماهية التفسير اللغوي القضايا اللغوية وموقف المفسرين بالمأثور عقليه المفسرين بالمأثور في تناول القضايا الفقهية. الفصل الثالث الاتجاه الكلامي وتناولت بالدراسة فيه طريقة تناول المفسرين بالمأثور للقضايا الكلامية ، المبحث الثاني عقلية المفسرين بالأثر في اعتماد الادلة والتعامل مع آراء المخالفين لمذهب السلف.