Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الحياة الاجتماعية والعلمية فى إقليم طرابلس منذ بداية القرن التاسع حتى منتصف القرن العاشر الهجرى(801-958هـ / 1398-1551م) /
المؤلف
زايد, عبدالحكيم صالح غيث.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالحكيم صالح غيث زايد
مشرف / محمد عيسى الحريري
مشرف / عبدالحليم علي رمضان
مناقش / بيومي اسماعيل الشربيني
الموضوع
حركات التحرير - طرابلس (ليبيا) العمل والعمال - قوانين وتشريعات - طرابلس (ليبيا)
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
206 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
01/01/2015
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم التاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 210

from 210

المستخلص

التمهيد بعنوان ” الأوضاع السياسية والاقتصادية فى إقليم طرابلس ” فيتناول جغرافية الإقليم من حيث الموقع الجغرافى والمناخ والتضاريس ومدن الإقليم، وكذلك حال الإقليم سياسيًا فى عصر الدولة الحفصية منذ قيامها وضم أقاليم المغرب الأدنى لسلطتها ومنها إقليم طرابلس، وفترات خروج الإقليم من سيطرتها، وكذلك محاولات احتلال الإقليم من القوى الخارجية التى حاولت عدة مرات النيل منه، وكذلك الأوضاع الاقتصادية من زراعة وصناعة وتجارة. والفصل الأول بعنوان” عناصر السكان وطبقات المجتمع” وفى هذا الفصل يتناول الباحث أهم عناصر السكان فى ”إقليم طرابلس فترة الدراسة من بربر وعرب وأفارقة وأندلسيين واردين عليه، وأهل ذمة، كما يتناول طبقات المجتمع الطرابلسى فى تلك الفترة، من خاصة تتمثل فى الحكام وكبار رجال الدولة، ومشاهير العلماء وطبقة وسطى من العلماء وكبار التجار والصناع، وطبقة العامة وكان أغلبهم من المزارعين والرعاة لطبيعة التركيبة السكانية للإقليم فى تلك الفترة. والفصل الثانى ”مظاهر الحياة الاجتماعية” ويتناول أهم العادات والتقاليد التى انتشرت فى المجتمع الطرابلسى فى تلك الفترة، علاوة على أهم مظاهر الحياة الاجتماعية من ملبس، ومأكل، ومسكن، كما يتناول أهم مظاهر الاحتفالات والأعياد وأهمها الأعياد الدينية، والمناسبات الأخرى، كما يتناول وضع المرأة فى المجتمع، وكذلك وضع أهل الذمة.والفصل الثالث ”عوامل ازدهار الحياة العلمية” ويتناول أهمية إقليم طرابلس كحلقة وصل بين الشرق والغرب، والتواصل العلمى بين الإقليم وعاصمة الدولة الحفصية، وهجرات العلماء من الإقليم أو إليه، وأهم المذاهب الدينية الشائعة فى تلك الفترة. والفصل الرابع” المؤسسات التعليمية ”فيتناول عرض لأهم المؤسسات التعليمية فى الإقليم فى تلك الفترة، ودور كل مؤسسة فى نشر العلم والمعرفة، وطرق التدريس فيها، وتتمثل هذه المؤسسات فى المساجد والكتاتيب والمدارس والزوايا والأربطة والمكتبات. أما الفصل الخامس ” العلماء وإنتاجهم العلمى ” فيتناول أشهر العلماء ومنهم العالم حلولو والزروق الفاسى والخروبى الطرابلسى وأسرة الحطاب بعلمائها المشهورين، وعبد السلام الأسمر. ثم تأتى خاتمة الدراسة، مبرزة أهم النتائج ، وبعد الخاتمة مجموعة من الملاحق التى تساعد فى عرض بعض الموضوعات المتعلقة بموضوع الدراسة، ثم قائمة بأهم المصادر والمراجع التى اعتمد الباحث عليها أثناء إعداد الدراسة.