الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تقوم على دراسة منهج التصور البلاغي للتفسير المذهبي للقرآن الكريم في تفسيريهما . وقد تمثلت هذه الدراسة في مقدمة ، وتمهيد ، وثلاثة فصول ، وخاتمة. أما المقدمة : ففيها أهميةَ الموضوعِ وأسبابَ اختيارِه ، وأسئلةَ البحثِ ، والدراساتِ السابقةِ ، وخُطةَ البحثِ ومنهجي فيه . ثم التمهيد: عرفتُ فيه بالتصورِ البلاغيِّ ، وما المقصودُ بالتفسيرِ المذهبيِّ في هذا البحث ، والتصورِ البلاغيِّ عند الإمامين الطبري والرازي . ويتلوه الفصلُ الأولُ والذى هو بعنوان:” المستوي التركيبيُّ بين تفسيريّ الطبري والرازي ”، ثم جاء الفصلُ الثانيُ بعنوان: ” المستوي الدلاليُّ بين تفسيريّ الطبري والرازي ” ، ثم الفصلُ الثالثُ وهو بعنوان: ” المستوي البديعيُ بين تفسيري الطبري والرازي ” وقد تناولتُ فيه بعضاً من فنونِ الإيقاعِ أو البديعِ كالمشاكلةِ ، والتوريةِ ، والتوجيهِ ، والإستدراكِ ، والاستثناءِ في تفسيري الطبري والرازي. وانتهت الدراسة بخاتمة سُطِّرت فيها أبرز النتائج ، وعدد من التوصيات المقترحة. |