الفهرس 
قائمة المحتوياتيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 16 |  |  |
| | | from | 16 | | |
المستخلص
يهداف البحث اٍلى تصميم أكبر قدر من الالعاب الترويحية الممهدة لتنمية المهارات الهجومية والدفاعية لبراعم كرة اليد ورفع مستوى الرضا والاقبال على لعبة كرة اليد، واستخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي لمجموعتين الضابطة والتجريبية والقياس القبلي والبعدي، وبلغ حجم العينة على (54) لاعب تم اختيار عينة عمدياً وبلغ أعمارهم ( 10.68 ± 0.811 ).
من خلال ما تم التوصل إليه من تطبيق البرنامج والقياسات المطبقة وفي حدود المدة الزمنية لتطبيق البرنامج (12) أسبوع متتالية وعينة البحث تم التوصل إلى الاستنتاجات التالية:
1) ادى استخدام كلا الطريقتين الالعاب الترويحية والطريقة التقليدية للتدريب اٍلى تنمية مستوى القدرات البدنية الخاصة بكرة اليد.
2) تفوقت طريقة الألعاب الترويحية على الطريقة التقليدية فى تنمية مستوى القدرات البدنية الخاصة بمستوى اداء ”السرعة الانتقالية – سرعة الاستجابة الحركية – الرشاقة – المرونة”.
3) تقوفت طريقة التدريب التقليدية على الالعاب الترويحية فى تنمية مستوى القدرات البدنية الخاصة بمستوى اداء ”القدرة العضلية للذراعين والرجلين”.
4) ادى استخدام كلا الطريقتين الالعاب الترويحية والطريقة التقليدية للتدريب اٍلى تنمية وتحسين مستوى اداء المهارات الاساسية لكرة اليد.
5) تفوقت طريقة الألعاب الترويحية على الطريقة التقليدية للتدريب فى تنمية وتحسين مستوى جميع الأداءات المهارية المركبة والخاصة بسرعة الأداء الحركى فى اختبارات التمرير والتصويب.
6) تفوقت طريقة الألعاب الترويحية على الطريقة التقليدية للتدريب فى تنمية وتحسين مستوى الأداءات المهارية المركبة والخاصة بدقة الأداء فى اختبارات ” الاستلام ثم التنطيط ثم التصويب - الاستلام ثم المراوغة ثم التصويب”.
7) تفوقت الطريقة التقليدية للتدريب على طريقة الألعاب الترويحية فى تنمية وتحسين مستوى جميع الأداءات المهارية المركبة والخاصة دقة الأداء فى اختبارات التمرير.
8) تفوقت الطريقة التقليدية للتدريب على طريقة الألعاب الترويحية فى تنمية وتحسين مستوى الأداءات المهارية المركبة والخاصة بدقة الأداء فى اختبار ” استلام ثم تصويب”.
9) تفوقت طريقة الألعاب الترويحية على الطريقة التقليدية للتدريب فى تحسين مستوى الرضا الحركى والاقبال نحو ممارسة كرة اليد.
10) على الرغم من فعالية البرنامج الترويحى وحسب النتائج بأنه أفضل نسبياً لا أنه اسلوب ”متعب” أى شاق ويتطلب جهد كبير فى التعامل مع اللاعبين لانه لايفرض كالاسلوب التقليدى، ويتطلب تنظيمات خاصة ومتابعة من المدرب.