الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الغرض من هذه الدراسة معرقة تأثير أحماض الأميجا 3 علي مستوي البروتين التفاعلي ج في مصل مرضي الالتهاب المزمن في الانسجه الدعاميه للاسنان. طريقة البحث: أجريت هذه الدراسة علي عشرين مريضا أعمارهم تتراوح بين 35-50 عاما , يعانون من التهابات الدعامات السنية اللثوية المزمنة كمجموعتين للدراسة احداهما كمجموعة دراسه والاخري كمجموعه ظابطة موجبة. والتحق عشره أشخاص اصحاء لايعانون من التهابات اللثة في الدراسة كمجموعة ظابطة سلبية. في هذه الدراسة المقدمة تم تحليل مستوي البروتين التفاعلي ج من مصل الدم في كل من المجموعات في بداية الدراسة. بعد ذلك تلقي مرضي مجموعتي الدراسه والظابطه موجبه تلقوا علاجا عباره عن تلقيح وتسوية الجدور للأسنان وما حولها بشكل كامل.ومجموعه تم اعاطائها الاميجا 3 .ومن ثم تم إجراء إعادة تقييم مستوي البروتين التفاعلي ج بعد شهرين من العلاج. كذالك تم اعادة تسجيل المؤشرات السريرية للثة (سبر عمق الجيب اللثوي، وفقدان الراوبط الداعمة للثة، ونزيف اثناء السبر) لجميع الاشخاص الداخلين في الدراسة في بداية الدراسة وشهر تم شهرين من بداية العلاج بالنسبة لأولئك في مجموعة الدراسة. طريقة الفحص والنتايج: أظهر الؤشرات السريرية في مجموعتي الدراسه والظابطه الموجبه الدراسة انخفاض جوهري جدا بعد العلاج مقارنة مع مثيلتها قبل العلاج.وأظهر مستوي البروتين التفاعلي ج فرق كبير جدا بين مجموعتي دراسه وظابطه موجبه الدراسة والمجموعة الضابظة سالبه قبل العلاج. بالاضافة الي ذلك كان هناك ارتفاع كبير مختلف في أعلي مستوي للبروتين التفاعلي ج في حالات التهاب الأنسجة الداعمة المزمنة الحاد مقارنة بحالات الأنسجة الداعمة الحكم. بعد العلاج لوحظ ان مجموعتي الدراسة والظابطه الموجبه بالاشارة الي المؤشرات السريرية أظهرت كلا المجموعات انخفاض كبير في مستوي البروتين التفاعلي ج بالمقارنة بالخط ماقبل العلاج.و اظهر مستوي البروتين التفاعلي ج في حالات التهاب الانسجة الداعمة المزمنة ايضا اختلافا ملحوظا مقاارنة بالمجموعة الضابظة سالبة بعد العلاج مع عدم وجود فرق جوهري بين كلا مجموعتي الدراسه والظابطه موجب. |