Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
نموذج مقترح للقياس المحاسبي المتكامل :
المؤلف
أبو العطا، هدي مسعد محمد حسن.
هيئة الاعداد
باحث / هدى مسعد محمد حسن أبو العطا
مشرف / عادل طه فايد
مناقش / عيد محمود حميدة
مناقش / محمد أحمد إبراهيم خليل
الموضوع
المحاسبة.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
209 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الرياضيات
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - المحاسبة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

إن التقدم الذى يعيشه العالم اليوم هو نتاج مراحل متتابعة ومتعاقبة من العمل والعلم، وفى مناخ يسوده العمل والتخطيط الإستراتيجى الذى أصبح سمة العصر الحالى ؛ أصبحت الحاجة ماسة وملحة لتقييم الأداء بهدف الإرتقاء به. ولكون المدرسة الحكومية هى وحدة البناء الأولى للإنسان وللمجتمع كانت الحاجة ماسة لوجود طرق جديدة تواكب العصر لقياس الأداء بها للإرتقاء بمستوى الأداء وتحسينه وذلك لتحقيق أهداف المجتمع.
الهدف الأساسى للبحث يتمثل فى اقتراح نموذج لتقييم الأداء بالمدارس يتوافق مع طرق المحاسبة الإدارية الحديثة والتى من أهمها نموذج الأداء المتوازن لما يتمتع به من قيم تتوافق مع القياس المحاسبى بهدف تحسين الأداء والإرتقاء به.
يمكن صياغة فروض البحث على النحو التالى :
(1) لا يوجد لدى المدارس الحكومية المصرية إدراك لمفهوم بطاقة الأداء المتوازن BSC.
(2) لا يوجد لدى المدارس الحكومية المصرية اختلاف فى أهمية وتوافر أبعاد قياس الأداء المتوازن فى تقييم الأداء من وجهة نظر عينة البحث.
(3) استخدام بطاقة الأداء المتوازن BSC يحد من المشكلات المالية والمحاسبية فى قطاع التربية والتعليم.
أظهر الجانب النظرى من هذه الدراسة عدداً من النتائج والتى تم تدعيمها من خلال الدراسة الميدانية، ويمكن تلخيص أهم تلك النتائج فيما يلى :
1- إن الاستجابات التى قدمتها مفردات عينة البحث تعكس بوضوح تدنى إدراك مفردات عينة البحث، لمفهوم بطاقة الأداء المتوازن فى تقييم الأداء المدرسى بالمدارس الحكومية بمحافظة الشرقية محل الدراسة الميدانية مع وجود معوقات تعوق عملية التطبيق.
2- إن اختلاف الفئات لا يؤثر فى رؤية مفردات عينة البحث نحو أهمية وتوافر أبعاد مؤشرات بطاقة الأداء المتوازن.
3- وجود أثر ذى دلالة إحصائية لاستخدام بطاقة قياس الأداء المتوازن فى تعزيز تقييم الأداء المدرسى فى المدارس الحكومية بمحافظة الشرقية محل الدراسة.
وبناء على نتائج الدراسة النظرية والميدانية توصى الباحثة بما يلى :
1- يجب أن تتسم الثقافة والقيم التنظيمية بالقوة والتوجه المستقبلى، وتقبل التغيير الموضوعى والسعى للاعتماد على المقاييس بشكل دائم وفى جميع المجالات.
2 – يجب أن يتسم فريق العمل بمشروع تصميم قياس الأداء المتوازن بالإبتكارية والإبداع وتقبل التحدى والحماس والرغبة فى إثبات الذات والقدرة على استشراف المستقبل.
3 – الاهتمام بصياغة إستراتيجية واضحة المعالم للمدرسة على مدى زمنى مناسب، مع نصيب وافر من التركيز على المسارات والتوجهات المستقبلية، فبطاقة الأداء المتوازن بدون إستراتيجية تعد مضيعة للوقت
4 - ضرورة صياغة الرؤية التنظيمية بشكل واضح ومفهوم وبصورة معلنة لجميع العاملين بالمدرسة.
5 – تدنيه الاهتمام بالأحداث الماضية بحيث لا تمثل جل اهتمام المدرسة قدر اهتماماتها المستقبلية.
6 – التركيز على المجالات المالية ليس بمفردها أو لذاتها دون مناقشة وتحليل المجالات الأخرى غير المالية الخاصة بكافة الموارد المتاحة للمدرسة وهى ذات ارتباط ولها أهمية بالغة.
7 – الاهتمام بشكل ملحوظ بالإعتبارات الهامة، مثل رضاء العملاء (طلاب وأولياء أمور)، رضاء العاملين،.... ودراسة تأثيراتها الجوهرية على نتائج أعمال المدرسة.
8 – غالبا ما يستلزم الأمر عقد العديد من الندوات واللقاءات والمقابلات مع أكبر عدد ممكن من الأفراد من ذوى الصلة، و فى حالة عدم التمكن من تصميمها داخليا يمكن اللجوء إلى الخبراء فى هذا المجال. وقد يتطلب الأمر طرف أو أطراف خارجية، وذلك فى مختلف خطوات التصميم والتطبيق.
9- مساندة ودعم الإدارة العليا لبرنامج تصميم وتطبيق قياس الأداء المتوازن وإعتباره من أهم ضروريات نجاح تلك البرامج، وإشراك كل العاملين فى المستويات الإدارية المختلفة فى تصميم هذه الأداة. وذلك من خلال شرح مفهومها والهدف منها وكيفية تفعيلها والمشاركة فى إعدادها.
إن تقويم الأداء المدرسى هو عملية تصحيح للأداء بناء على المعلومات التي يتم تجميعها عن العمل، وكيفية أدائه وتوظيف تلك المعلومات لإصدار حكم حول مدى جدارة هذا العمل وجودته وفعاليته فى تحقيق الأهداف المحددة بهدف الارتقاء بمستوى الأداء وتقويمه. ويشمل تقويم الأداء المدرسى بالإضافة إلى تقويم أداء المعلمين والعاملين، المبنى الدراسى من حيث مواصفاته وعدد الفصول الدراسية والوسائل التعليمية والتجهيزات الأخرى بالفصل والحجرات المخصصة للأنشطة والمساحة الخضراء بالمدرسة، ومدى مناسبتها لأعداد الطلاب وما إلى غير ذلك.
ويكتسب التقويم الذاتى للمدرسة أهميته من دوره فى إطار تحسين الأداء المدرسى بمراحله المختلفة كونه يساعد فى التعرف على : درجة التوافق بين الممارسات السائدة فى المدرسة لكافة جوانب العمل المدرسى وبين المعايير المتكاملة للمدرسة الفعالة فى أبعادها المختلفة ؛ جوانب القوة ونقاط الضعف فى الأداء المدرسى فى صورته الحالية، فى ضوء متطلبات الوصول إلى المعايير المتكاملة للمدرسة الفعالة وتحديد نقطة الانطلاق فى بناء وتنفيذ الخطة الإجرائية للتحسين المدرسى للارتقاء بمستوى الأداء فى المدرسة بغية الوصول بهذا الأداء إلى مستوى المعايير المتكاملة للمدرسة الفعالة.
أهمية البحث :
تبدو أهمية هذا البحث كدراسة ميدانية فى مجموعة الجوانب والأبعاد التالية :
1- يتناول هذا البحث مدخلاً حديثاً – بطاقة القياس المتوازن Balanced Scorecard (BSC) - لمواجهة القصور فى أنظمة الرقابة المالية التقليدية – حيث يتوفر لهذا المدخل بناء علمى وفلسفى متميز، ولم يلق حتى الآن فى مصر الاهتمام الكافى من جانب المسئولين، لذلك تنبع أهمية هذا البحث من أنه يحاول أن يقدم ركائز هذا المدخل ومبادئه الأساسية وإضافة دراسة حول هذا المدخل إلى المكتبة العربية.
2- إن مثل هذه الدراسة تعتبر عملية مجدية ومرغوبة لما يتحقق منها من فهم أفضل لطبيعة بطاقة القياس المتوازن Balanced Scorecard (BSC) لمواجهة القصور فى أنظمة الرقابة المالية التقليدية، وبالتالى تسهم فى إثراء المعرفة الإدارية والتنظيمية، ومن ناحية أخرى فإن لمثل هذه الدراسة فائدة عملية إذ ترشدنا إلى أن جميع الإجراءات الإدارية والمحاسبية المعروفة اليوم والموجودة بالفعل منذ زمن بعيد كالتكاليف المعيارية، والعائد على الاستثمار ... وغيرها لم تعد تكفى لتحقيق طموحات المنشآت الرائدة فى ظل التحديات المعاصرة، حيث تمثل دور الرقابة الإدارية فى التأكد من كفاءة الأداء بالمنشأة.
3- أظهر المسح المكتبى الذى قامت به الباحثة أنه لا توجد دراسة تناولت البحث فى مدى تطبيق بطاقات الأداء المتوازن فى بيئة المدارس المصرية، ولعل اتخاذ المدارس المصرية الحكومية مجالاً للتطبيق، يسهم فى التغلب على بعض التحديات التى تواجه المدارس الحكومية ذاتها، وتواجه
أهداف البحث :
تتمثل أهداف البحث فى مجموعة من النقاط الرئيسة التى يمكن للباحثة بلورتها على النحو التالى :
1- دراسة وتحليل الإطار الفكرى والفلسفى لبطاقة القياس المتوازن كنموذج مقترح للقياس المحاسبى يهدف إلى تحسين فعالية المنشآت ككل، وذلك من خلال التغطية النظرية للبحث والتى تتناول حصر أهم المشكلات المالية والمحاسبية لقطاع التربية والتعليم فى مصر، والمؤشرات المقترحة لتقييم الأداء فى المدارس الحكومية طبقاً لنموذج الأداء المتوازن.
2- توصيف وتقييم بيئة المدارس الحكومية بمحافظة الشرقية محل الدراسـة الميدانيـة من كافة أبعادها ومختلف عناصرها وخاصة تلك المتعلقـة أو ذات الصلة بتقييم الأداء المدرسى بقياس الأداء المتوازن، بغرض قياس درجة أهمية ودرجة توافر أبعاده الجوهرية فى تلك المدارس محل البحث، وإلى أى مدى تختلف تلك الأبعاد داخل هذه المدارس وذلك من وجهة نظر مفردات عينة البحث.3- محاولة التوصل إلى بعض الاقتراحات التى يمكن أن تساهم إذا ما وضعت موضع التطبيق العملى فى بيئة المدارس الحكومية بصفة عامة وفى المدارس الحكومية بمحافظة الشرقية محل الدراسة الميدانية بصفة خاصة فى تحسين الأداء بهذه المنشآت وتدعيم قدرتها على تقديم خدمات متميزة و عالية الجودة.
4- مواجهة القصور فى أنظمة الرقابة المالية والمحاسبية والإدارية وذلك عن طريق تطبيق نموذج بطاقة القياس المتوازن BSC فى المدارس الحكومية العامة.
5- الرقابة على الأموال العامة للمحافظة عليها من التلاعب والغش، وكذلك توفير البيانات اللازمة لمتابعة تنفيذ الموازنة العامة للدولة وللتخطيط المالى، وكذلك لتقييم الأداء من خلال مقارنة الأداء الفعلى بالأداء المخطط له.فروض البحث :
من خلال العرض السابق لمشكلة البحث وتحقيقاً لأهدافه، تقوم الباحثة باختبار عدداً من الفروض على النحو التالى :
الفرض الأول : لا يوجد لدى المدارس الحكومية المصرية إدراك لمفهوم بطاقة الأداء المتوازن BSC.
الفرض الثانى : لا يوجد لدى المدارس الحكومية المصرية اختلاف في أهمية وتوافر أبعاد قياس الأداء المتوازن في تقييم الأداء من وجهة نظر عينة البحث.
الفرض الثالث : استخدام بطاقة الأداء المتوازن BSC يحد من المشكلات المالية والمحاسبية فى قطاع التربية والتعليم. حدود ونطاق البحث :
تتمثل حدود البحث فى النقاط التالية :
1- تقتصر الدراسة على تحليل اتجاهات مفردات عينة البحث، فى بعض المدارس الحكومية بمحافظة الشرقية نحو مدى معرفتها وقبولها لتطبيق قياس الأداء المتوازن، وعلى ذلك فإن هذه الدراسة ستركز وبشكل أساسى على توصيف وتقييم عناصر البيئة التنظيمية الداخلية للمدارس الحكومية بمحافظة الشرقية فى عملية تقييم الأداء المدرسى، ”حيث ترتبط إمكانية تطبيق قياس الأداء المتوازن بالمناخ التنظيمى : أى عناصر البيئة الداخلية والثقافة التنظيمية والتى تعنى الأفكار والمعتقدات والقيم وقواعد العمل والطرق اليومية للتعامل السائدة فى المنشأة”.(1)
2- تقتصر الدراسة على أسلوب تحليل التباين فى تطبيق أبعاد قياس الأداء المتوازن كنموذج مقترح للقياس المحاسبى فى بعض المدارس الحكومية بمحافظة الشرقية محل الدراسة الميدانية كما تدركها مفردات عينة البحث حتى يمكن الوقوف على مدى تطبيق كل بعد من تلك الأبعاد الجوهرية، ومعرفة أكثر الأبعاد تطبيقاً، وبالتالى تأثيراً فى مستوى الأداء المدرسى وهى خطوة هامة وضرورية يجب أن تتم قبل قياس مستوى الأداء بالمنشآت محل الدراسة الميدانية، وهو ما يؤدى كذلك لتقويم الأداء المدرسى الحكومى
منهج وأسلوب البحث:
(1) منهج البحث:
يرتكز البحث على المنهج الإستقرائى للتعرف على ماهية والخلفية العلمية لبطاقة القياس المتوازن للأداء.
بالإضافة إلى الإعتماد على المنهج الاستنباطى لإمكان الوصول لنموذج مقترح يناسب البيئة المصرية قطاع التربية والتعليم المصرى.(2) أسلوب البحث :
تم الإعتماد فى هذا البحث على الأسلوبين التاليين :
الأسلوب الأول : الدراسة النظرية المكتبية :
تم الاعتماد على دراسة وتحليل ما ورد عن موضوع بطاقة القياس المتوازن للأداء من خلال الكتب والدوريات العربية والأجنبية، وما أصدرته المنظمات العلمية والمهنية في هذا الشأن للتعرف على الجوانب النظرية لمشكلة البحث ومحاولة صياغة نموذج لبطاقة القياس المتوازن للأداء يتناسب مع البيئة المصرية والمدارس الحكومية المصرية.
الأسلوب الثانى : الدراسة الميدانية :
تم اعداد استمارة استقصاء وتوزيعها على ثلاث فئات وهم : المعلمون ومديرو المدارس والإداريون، وتم عمل مقابلات شخصية معهم، كما تم استخدام برنامج حزمة التحليل الإحصائى للعلوم الاجتماعية (SPSS) عند تحليل البيانات. (2) أسلوب البحث :
تم الإعتماد فى هذا البحث على الأسلوبين التاليين :
الأسلوب الأول : الدراسة النظرية المكتبية :
تم الاعتماد على دراسة وتحليل ما ورد عن موضوع بطاقة القياس المتوازن للأداء من خلال الكتب والدوريات العربية والأجنبية، وما أصدرته المنظمات العلمية والمهنية في هذا الشأن للتعرف على الجوانب النظرية لمشكلة البحث ومحاولة صياغة نموذج لبطاقة القياس المتوازن للأداء يتناسب مع البيئة المصرية والمدارس الحكومية المصرية.
الأسلوب الثانى : الدراسة الميدانية :
تم اعداد استمارة استقصاء وتوزيعها على ثلاث فئات وهم : المعلمون ومديرو المدارس والإداريون، وتم عمل مقابلات شخصية معهم، كما تم استخدام برنامج حزمة التحليل الإحصائى للعلوم الاجتماعية (SPSS) عند تحليل البيانات.
(2) أسلوب البحث :
تم الإعتماد فى هذا البحث على الأسلوبين التاليين :
الأسلوب الأول : الدراسة النظرية المكتبية :
تم الاعتماد على دراسة وتحليل ما ورد عن موضوع بطاقة القياس المتوازن للأداء من خلال الكتب والدوريات العربية والأجنبية، وما أصدرته المنظمات العلمية والمهنية في هذا الشأن للتعرف على الجوانب النظرية لمشكلة البحث ومحاولة صياغة نموذج لبطاقة القياس المتوازن للأداء يتناسب مع البيئة المصرية والمدارس الحكومية المصرية.
الأسلوب الثانى : الدراسة الميدانية :
تم اعداد استمارة استقصاء وتوزيعها على ثلاث فئات وهم : المعلمون ومديرو المدارس والإداريون، وتم عمل مقابلات شخصية معهم، كما تم استخدام برنامج حزمة التحليل الإحصائى للعلوم الاجتماعية (SPSS) عند تحليل البيانات.
خطة البحث :
لتحقيق هدف البحث ومعالجة مشكلته بصورة علمية ومنطقية اشتمل البحث على الفصول التالية:
الفصل الأول : مدخل القياس المتوازن للأداء كأسلوب للتطوير فى قطاع التربية والتعليم
المبحث الأول : مفهوم وأهمية الرقابة على الأداء وعلاقة بطاقة الأداء المتوازن بالرقابة.
المبحث الثانى : تقييم الأداء بين مشكلات القياس فى المنشآت الحكومية والقياس من خلال بطاقة الأداء المتوازن BSC.
المبحث الثالث : النماذج المالية وغير المالية لتقييم الأداء.
خلاصة الفصل.الفصل الثانى : نموذج مقترح للقياس المحاسبى لأثر بطاقة الأداء المتوازن فى الحد من المشكلات المالية والمحاسبية فى قطاع التربية والتعليم
المبحث الأول : التخطيط الإستراتيجى كخلفية علمية للقياس المتوازن للأداء.
المبحث الثانى : القياس المتوازن للأداء.
المبحث الثالث : تعديل نموذج القياس المتوازن للأداء ليناسب التطبيق بقطاع التربية والتعليم فى مصر.
خلاصة الفصل.
الفصل الثالث : الدراسة الميدانية .
المبحث الأول : منهجية الدراسة الميدانية.
المبحث الثانى : التحليل الإحصائى لبيانات الدراسة.
خلاصة الفصل.
- نتائج وتوصيات البحث :
نتائج البحث.
توصيات البحث .
- المراجع.
-الملاحق.