Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المرأة الحضرية الليبية والمشاركة السياسية :
المؤلف
أحمد، ابتسام على أبوالقاسم.
هيئة الاعداد
باحث / ابتسام على أبوالقاسم أحمد
مشرف / حامد عبدالهادى
مشرف / غريب أبوزيد
مناقش / حسين أنور جمعة
مناقش / إبراهيم عودة
الموضوع
المجتمعات الحضرية - مصر. المرأة الليبية. المرأة فى السياسية.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
173ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كــــليــــة الآداب - الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

أهداف الدراسة :
1.التعرف على وافع المشاركة السياسية للمرأة الليبية الحضرية.
2.التعرف على المعوقات التي تواجه المرأة الليبية في المشاركة السياسية.
3.التعرف على المشاركة السياسية للمرأة الريفية التي انتقلت إلى الحضر ومقارنتها مع المرأة الحضرية التي تقيم في المدينة منذ ولادتها.
4.التعرف على العوامل الإقليمية والدولية التى أنعكست إيجابياً على إقرار الحقوق السياسية للمرأة الليبية.
1.الأهمية العلمية للدراسة : تنتمي هذه الدراسة إلي مجال علم اجتماع المرأة من خلال ما تقدمه من نتائج مرتبطة بالمجتمع الليبيى هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى تحاول الدراسة أختيار بعض نظريات هذه العلوم في الواقع الاجتماعى ، وبالتالى يمكن التعرف على مدى ملاءمتها للمجتمع الليبيى الذى يختلف في بيئة الإجتماعية والثقافية عن المجتمعات الأخرى.
2.الأهمية التطبيقية : وتتمثل الأهمية التطبيقية للدراسة فيما توصلت إليه من نتائج تسهم في إيضاح مشاركة المرأة الحضرية في الجانب السياسى ، ما يؤدى إلى فهم واقع مشاركتها ، هذا بالإضافة إلى الكشف عن حقوق المرأة السياسية اتجه كثير من الأمم وتحت ضغط تيارات معينة نحو تهميش دور المرأة الحضرية في المجتمع وحجبها عن المشاركة الإيجابية في تصريف أمرها والمشاركة في سياسة مجتمعها.
ومجتمعنا الليبي ليس منعزلاً عن هذه المجتمعات؛ فالمرأة عانت كغيرها عبر مراحل التاريخ صنوفاً من القهر والاضطهاد. فالمرأة في ليبيا مرت بمراحل متتالية من المعاناة القاسية والأوضاع المأسوية التى حرمتها من حقوقها كنظيرتها في العالم.
ولكن بعد مجىء ثورة 1969م حصلت المرأة على بعض حقوقها على أستحياء وقد أسهمت المرأة الليبية بشكل واضح في المشاركة السياسية حينما أتيحت لها الفرصة فى أثناء ثورة 17 فبراير.
وما مشاركتها في المجال السياسيى إلا دليل على تغيير الوضع الذى كانت عليه في السابق.وعلى الرغم من ذلك فإن المرأة في ليبيا مازالت تطمع في تغيير ووضعها السياسي.
وعليه تتبلور مشكلة الدراسة في كونها محاولة للتعرف على واقع المشاركة السياسية للمرأة الليبية الحضرية في ضوء التحولات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية التي مر بها المجتمع الليبي بعد ثورة 17 فبراير.
وأستنادًا على ما سبق تتحدد مشكلة الدراسة الحالية في التعرف على واقع المشاركة السياسية للمرأة.