Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فنون الحفر والطباعة بين القيود الأيديولوجية وحرية الفنان /
المؤلف
إبراهيم، شيرين عبد الجواد أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / شيرين عبد الجواد أحمد إبراهيم
مشرف / محمد عليّ محمود خاطر
مشرف / أشرف عباس حسين الحادي
الموضوع
الحفر. الطباعة.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
269 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الفنون البصرية والفنون المسرحية
تاريخ الإجازة
15/3/2016
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - الجـرافــيــك
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 289

from 289

المستخلص

الباب الأول : الأيديولوجيات العالمية وارتباطها بفنون الحفر والطباعة .
فصل أول : تعريف الايديولوجية وأنماطها المختلفة .
تتناول الباحثة هنا التعاريف الشائعة الشائعة للأيديولوجيا بأنماطها المختلفة والمتداولة ، وعلاقة الفن بالأيديولوجيا ، وما مدي خضوع الفن للأيديولوجيا الرجعية أو التقدمية ، والأتجاهات التي توظف الفن أيديولوجيا كسلاح طبقي في مواجهة الرأسمالية. كذلك تناولت الفن والأيديولوجيا والطبقة السائدة ، والصراع الطبقي والسياسي ، وتأثيره علي الفن.
الفصل الثانى : الأيديولوجيات العالمية التي ارتبطت بالفنون .
وتقدم فيه الباحثة الأيديولوجية السياسية وتأثيرها في تصورات البشر ، وكم أن صورة الآخر الأيديولوجية مركبة ، وذلك كما نري في صورة البرجوازي في مرآة الأيديولوجية العمالية . كما تطرقت الباحثة إلي الدين والأيديولوجية مستعينة بنماذج من أعمال الفنانات ” شيرين نشأت ، مني حاطوم ” وكذلك الأيديولوجية الليبرالية ونشأتها وجذورها ونماذج من أعمال الفنان ” يوسف عبدلكي ، صادق كويش” . كما أشارت الباحثة إلي الأيديولوجية الأشتراكية وتعريفها ، ونبذة عنها منتقلة منها إلي الفاشية والنازية والأيديولوجية البيئية.
الباب الثانى : أثر الفكر الموجة علي فنون الحفر والطباعة . :
الفصل الأول : رواد الحفر والطباعة الذين تأثروا بالأيديولوجيات العالمية.
وقد تناولت فيه الباحثة رواد الحفر ، ومدي تأثرهم بالأيديولوجيات – السابق ذكرها – ومنهم الفنان الكبير ” جويا ” ومجموعته المتميزة ” النزوات ، كوارث الحروب ، مصارعة الثيران ”. كذلك الفنان ” بيكاسو” و ” إدوارد مونش ” ”وليام هوجارث ” . كما تطرقت الباحثة إلي نشأة الفن في روسيا ؛ وبعضًا من رواده ومنهم ” شيميسوف بيتروفيتش ، نيكولاي إيفانوفيتس ، جافرييل إيفانوفيتسر” والفنانة المتميزة ” كاثي كلوفتس ”.
الفصل الثانى : أثر الفكر الموجة ( الايديولوجي ) علي فنون الحفر والطباعة.
في هذا الفصل تطرقت الباحثة إلي انفتاح الفنانين الأمريكيين علي تيارات الفن الحديث ، إذ شهدت الخمسينيات والستينيات ملامح نهضة فنية خاصة ترافقت مع نهضة اقتصادية وصناعية عارمة ، وبرزت مدرسة ” البوب أرت ” الأمريكي ، وتناولت الباحثة نماذج لأشهر فنانيها ( آندي وارهول ، وكليس أولدنبرج ، وروبرت أرينسون ، وكليس أولدنبرج ، ورونالد كيتاج ، روبرت روتشنبرج ، والفنانة المتميزة نانسي سبيرو) وغيرهم .
الباب الثالث : حرية الفنان كرد فعل علي قيود الايديولوجية:
الفصل الأول : مفهوم الإلتزام والحرية عند الفنان المعاصر.
تعرضت الباحثة في هذا الفصل إلي إشكالية الصراع الأبدي بين الحرية والسلطة ، وهي من أقدم المشكلات التي عرفها التاريخ السياسي ، وما تبعة من إحساس الفنان بالإلتزام تجاة مبادئه ورؤيته الفنية ، والمعوقات التي تواجهه من صراعه ضد التبعية – أيًا كانت ” لمعتقد ديني أو أيديولوجيا سياسية ” - وما نتج عن ذلك من نتاج فني خاص بكل فنان علي حدة.
الفصل الثانى : فنون الحداثة وما بعد الحداثة وارتباطها بحرية الفنان.
تناولت الباحثة في هذا الفصل الحركات الفنية ؛ إنتقالًا لمفهوم الحداثة ، وما بعد الحداثة ، إنتقالًا للعديد من النماذج الفنية للفنانين.
الفصل الثالث: تجربة الباحث :
ويستعرض الباحث فيه ملامح من التجربة الفنية الذاتية ، والتى تكونت وتطورت عبر سنوات طويلة بداية بمرحلة الدراسة ( المرحلة الأكاديمية ) وما أعقبها من فترات زمانية مثلت تراكمات وخبرات لدى الباحث ، مستفيداً خلالها من تجارب أساتذته المصريين .. كذلك الثقافة والمعطيات الواسعة التى يتيحها الإطلاع على تجارب الفنانين الغربيين خاصة فنانى الجرافيك ، أيضاً المتغيرات التكنولوجية والثقافية العالمية وأثرها الفلسفى والتقنى فى أعمال الباحث ، كذلك التقنية ودورها فى أعمال الباحث والتى مثلت الطباعة البارزة فيها القاسم المشترك والأهم ، أيضا المؤثرات الثقافية والتكنولوجية التى صاحبت متغيرات العولمة ، وأنعكست بدورها على فكر وفلسفة الفنون فى عصر المعلومات ، وكيف أنعكس أثرها على أعمال الباحث خاصة أعمال الحفر والطباعة ، وذلك من حيث الشكل أو المضمون . وقد أحتوي الباب علي أعمال طباعية من سطح بارز ، وكذلك مجموعة من أعمال مرسومة بالحبر الأسود ، وكذلك مجموعة أعمال مرسومة بالأحبار الملونة والخاصة بالباحثة.