![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقد قسمت البحث إلى ثلاثة أبواب، مسبوقة بمقدمة وتمهيد، ومنتهية بخاتمة تليها المصادر والمراجع، متكئة في ذلك على المنهج الفني التحليلي. أولاً التمهيد: بعنوان: نشأة وتطور الكتابة في أدب الأطفال في العصر الحديث، الذي ظهر في فرنسا في أواخر القرن السابع عشر متأثراً أثراً غير مباشر بـ ”ألف ليلة وليلة” والتي كانت قد ترجمت في أوروبا في وقت سابق، ثم أخيراً انتقل عطر البدايات إلى الشرق على يد رفاعة الطهطاوي. أما الباب الأول: (رؤية عامة حول أدب الأطفال النشأة والتطور)، وينقسم إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول: الكتابة فى أدب الأطفال في مصر في العصر الحديث، مبتدئة بـ ”رفاعة الطهطاوي (مرحلة الترجمة والاقتباس) وصولاً إلى ”مرحلة النضج الفني” على يد ”محمد الهراوي” و”كامل الكيلاني” إلى أن نصل إلى الاتجاه المعاصر في أدب الطفل. الفصل الثاني: أحمد سويلم شاعراً وكاتباً، وأتحدث فيه عن السيرة الذاتية للشاعر وعن آرائه في النهوض بأدب الطفل. الفصل الثالث: عرض موجز تحليلي لمجموعة من إنتاجه في مجال أدب الطفل. أما الباب الثاني فجاء بعنوان (الأبعاد التراثية في أدب أحمد سويلم)، وينقسم إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول: استلهام حكمة الأجداد: وفيه عرض لقصة المثل العربي ومغزاه، وما يتشابه معه من أمثال. الفصل الثاني: استلهام التراث الشعبي (شخصية جحا نموذجاً). الفصل الثالث: البعد المكاني لاستلهام التراث: حيث عمد الأديب إلى بيان أهمية المكان وتوضيح أحداثه المضيئة في التاريخ العربي، وذلك من خلال قصصه [مدائن إسلامية]. الباب الثالث: (الدراسة الفنية)، وينقسم إلى: الفصل الأول: وأتناول فيه اللغة عند أحمد سويلم؛ لأن اللغة هي الوسيلة التي يستطيع من خلالها الأديب أن يبث ما يريد في نفس القارئ الصغير. الفصل الثاني: التصوير، وأتناول فيه الصورة الشعرية، وكيفية بنائها، ودور التشبيه والاستعارة في تشكيلها، لأن الصورة من أهم الوسائل المؤثرة في نفوس الأطفال، والتي تساعد على توضيح الفكرة. الفصل الثالث: التناص، وفيه عرض لمفهوم تلك الظاهرة عند الغرب، ووعي نقاد العرب القدامى بتلك الظاهرة، وإن لم يصطلحوا على تسميتها بهذا الاسم، ثم رصد لتلك الظاهرة في شعر أحمد سويلم المقدم للأطفال. الفصل الرابع: البناء الموسيقي (في النصوص الشعرية). وأنهيت البحث بخاتمة تتضمن ما توصل إليه البحث من نتائج وقائمة |