![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تعد الدراسة الدلالية للأفعال المزيدة واحدة من أهم القضايا التي تتناولها الدراسة الدلالية، فالأفعال هي إحدى الأعمدة الثلاثة التي تقوم عليها اللغة العربية . وربط القديم بالحديث واحد من الاتجاهات الحديث في الدراسة اللغوية ، ولذا جاء البحث ليطبق إحدى النظريات الدلالية الحديثة وهي النظرية السياقية على النص الثابت وهو حديث النبي (ص) اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي الوصفي الذي يقوم على وصف الظاهرة محل الدراسة، والتطبيق من خلال استخدام النظرية الدلالية السياقية وتطبيق أركانها في الكتابين موضوع الدراسة. ولقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة وتمهيد وأربعة فصول تناولت في المقدمة: أسباب اختياري للموضوع والدراسات السابقة ومنهج الدراسة. التمهيد:وقسمته ثلاثة مباحث:المبحث الأول:الإمام البخاري مولده ونشأته ووفاته،المبحث الثاني:صحيح البخاري وأثره في الدراسات المعجمية والنحوية،المبحث الثالث:النظرية السياقية وأصولها عند علماء العربية القدامى والتعريف بعلم الدلالة. الفصل الأول :وشمل الحديث عن أبنية الأفعال المزيدة ومعانيها، الفصل الثاني : وتناولت فيه الحديث عن الأفعال المزيدة في كتاب الإيمان ودلالتها.الفصل الثالث: وتناولت فيه الحديث عن الأفعال المزيدة في كتاب تفسير القرآن ودلالتها.الفصل الرابع: إحصائية لتوزيع الصيغ على دلالتها السياقية .ثم ختمت البحث بنتائج البحث: وانقسمت إلى نتائج إحصائية ونتائج دلالية. |