Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مرويات فضائل البلدان في الكتب التسعة :
المؤلف
محمد، أحمد أبو السعود أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد أبوالسعود أحمد محمد
مشرف / أحمـد خليـل عبدالعــال
مشرف / عبدالرحمن عبدالناصر سيد
مناقش / حسين محمد السيد
مناقش / عزت شحاته كرار
الموضوع
الشريعة الإسلامية.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
602 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - قسـمُ الشريعة الإِسْلاميَّةِ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 366

from 366

المستخلص

سلكت في إعداد هذا البحث المنهج الاستقرائي التحليلي ، وسرت في إعداده على المنهج التالي :
أولا : مصادر المرويات الواردة في البحث .
1- أساس مصادر مرويات البحث : الكتب التسعة ( صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وسنن أبي داود، وجامع الترمذي، وسنن النسائي، وسنن ابن ماجه، وموطأ الإمام مالك، ومسند الإمام أحمد، وسنن الدارمي).
2- جمعت المرويات الواردة في فضائل البلدان - من مصادر البحث - من مظانها وعن طريق المنهج الاستقرائي .
3- اقتصرت على موضع الشاهد من الحديث إذا كان في متنه طول .
ثانياً : التخـريـج .
1- بدأت في عزو الأحاديث، والآثار بالكتب الستة – على حسب ترتيبها عند الجمهور - ، ثم موطأ مالك ثم مسند أحمد ثم سنن الدارمي .
2- إذا كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما اكتفيت بعزوه إلى مواضعه من الكتب التسعة فقط ، أما إذا لم يكن في الصحيحين أو أحدهما فإنني استقصي في ذكر مواضعه من كتب الحديث قدر الوسع والطاقة .
ثالثاً : تراجم الرواة .
1- ترجمت لرواة الأسانيد على اختلاف مراتبهم من الكتب الأصيلة في الجرح والتعديل والتأريخ .
2- بدأت في ترجمة الراوي بذكر اسمه واسم أبيه واسم جده وكنيته ونسبته ، ثم أذكر مرتبته ، ثم أذكر بعض شيوخه وتلامذته خاصة من جاء ذكره في الإسناد ، ثم أذكر أقوال علماء الجرح والتعديل فيه ، واذكر في الحاشية السفلية المصادر التي اعتمدت عليها في ترجمتي له .
3- اخترت في مراتبهم ما يناسب أحوالهم جرحاً أو تعديلاً بناءً على ما يقتضيه النظر فيما سار عليه جمهور المحدثين في قواعد الجرح والتعديل، وضوابطهما ؛ مع الاستئناس بأحكام الحافظين : الذهبي وابن حجر في كتبهما .
4- لا أطيل في ترجمة الصحابي ، لأن المقصود معرفة العدالة، والصحابة – رضي الله عنهم – كلهم عدول
5- إذا كان الحديث أو الأثر في الصحيحين أو أحدهما فإني لا أذكر طرقه ولا أترجم لرواته وذلك لشهرة الكتابين والقطع بصحة ما فيهما .
- وأما الخاتمة : ففيها أهم ما توصلت إليه من نتائج، وأهم التوصيات .