Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تنمية مهارات تمكين الذات لأمهات الاطفال المتأخرين لغوياً/
المؤلف
الريفي, ولاء أحمد على .
هيئة الاعداد
باحث / ولاء أحمد على الريفي
مشرف / حمدي محمد ياسين
مشرف / هيام صابر شاهين
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
426 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 426

from 426

المستخلص

مشكلة الدراسة:- تتحدد مشكلة الدراسة في الأسئلة الآتية :
1-هل يختلف كل من تمكين الأمهات وتنمية اللغة عند أطفالهن باختلاف القياسين قبل- بعد ؟
2-هل يختلف كل من تمكين الأمهات وتنمية اللغة عند أطفالهن باختلاف القياسين بعد- تتبعي ؟
3-هل يختلف النمو اللغوي للطفل المتأخر لغوياً و مهارات تمكين الذات للأمهات باختلاف المتغيرات الديموغرافية ؟
أهداف الدراسة: تسعى هذه الدراسة لتحقيق الأهداف التالية:
1- الكشف عن اختلاف كل من تمكين الأمهات وتنمية اللغة عند أطفالهن باختلاف القياسين قبل- بعد.
2- الكشف عن اختلاف كل من تمكين الأمهات وتنمية اللغة عند أطفالهن باختلاف القياسين بعد- تتبعي .
3- الكشف عن اختلاف كل من النمو اللغوي للطفل المتأخر لغوياً و مهارات تمكين الذات للأمهات باختلاف المتغيرات الديموغرافية .
مصطلحات الدراسة :
1- تمكين الذات
2- تأخر النمو اللغوي
عينة الدراسة :- تتكون عينة الدراسة الرئيسية من عينتين قرعتين :- العينة الأولي تتكون من (50) طفلاً من (الذكور والإناث) ممن تتراوح أعمارهم ما بين (4-6) سنوات، والملتحقين برياض الأطفال، ويعانون من تأخر لغوى على أن يتمتعوا بسلامة حاسة السمع والوظائف العقلية وتزيد نسبة ذكائهم عن (90) درجة على مقياس ستانفورد بينيه للذكاء الصورة الخامسة ،وكذلك أمهاتهم وهى العينة الثانية (ن=50)ممن تتراوح أعمارهن ما بين (40-30) سنة،ويراعى حساب التجانس بين إفراد العينة للمتغيرات الآتية ( النوع-العمر- المستوى الاقتصادي والاجتماعي).
أدوات الدراسة:- تعتبر أدوات الدراسة (الكمية والكيفية )من المحددات الأساسية لنتائج أي دراسة.وتتحدد نتائج هذه الدراسة بالأدوات التي تتمثل في أدوات تشخيصية سيكومترية وأخرى إنمائية وثالثة لتحقيق التجانس بين الإفراد والعينة.
أ‌. أدوات التجانس : ويقصد بها الأدوات التي تحقق التكافؤ بين أفراد العينة التجريبية وذلك قبل تطبيق البرنامج ،حيث تم استخدام المقاييس التالية:
1- قائمة المستوى الاجتماعي والاقتصادي (إعداد الباحثة).
2- مقياس ستانفورد بينية للذكاء (الصورة الخامسة).
3- مقياس اللغة (إعداد عماد الدين فاو ).
4- دراسة الحالة .
ب.أدوات التشخيص: وتتمثل بالأدوات التالية :
1- استبانه مفتوحة .
2- مقياس تمكين الذات للأمهات(إعداد الباحثة ).
ج. أدوات إنمائية : وتتمثل في برنامج إرشادي معرفي سلوكي لتنمية تمكين الذات عند الأمهات لتحسين تتطور النمو اللغوي عند أطفالهم (إعداد الباحثة ).
فروض الدراسة : تتمثل في :-
1- يختلف كل من تمكين الأمهات وتنمية اللغة عند أطفالهن باختلاف القياسين قبل- بعد.
2- يختلف كل من تمكين الأمهات وتنمية اللغة عند أطفالهن باختلاف القياسين بعد- تتبعي
3- يختلف كل من النمو اللغوي للطفل المتأخر لغوياً و مهارات تمكين الذات للأمهات باختلاف المتغيرات الديموغرافية .
نتائج الدراسة: أسفرت الدراسة عن عدة نتائج يمكن إجمالها فيما يلي:-
1- يختلف النمو اللغوي للطفل المتأخر لغوياً باختلاف التطبيقيين القبلي-البعدى للبرنامج فى اتجاه التطبيق البعدى ، كما يختلف النمو اللغوي للطفل المتأخر لغوياً باختلاف التطبيقيين البعدى-التتبعي للبرنامج فى اتجاه التطبيق التتبعى.
2- يختلف تمكين ذات أمهات الأطفال المتأخرين لغوياً باختلاف التطبيقيين القبلي-البعدى فى اتجاه التطبيق البعدى كما يختلف تمكين ذات أمهات الأطفال المتأخرين لغوياً باختلاف التطبيقيين البعدى – التتبعى في اتجاه التطبيق التتبعى.
3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المتغيرات الديموغرافية (سن الأم – تعليم) للام والتمكين لدي أمهات الأطفال المتأخرين لغوياً باختلاف، و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المتغيرات الديموغرافية(نوع الطفل) والتمكين لدي أمهات الأطفال المتأخرين لغوياً، و عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات النمو اللغوي للطفل المتأخر لغوياً و المتغيرات الديموغرافية للام (السن – تعليم - مستوي اقتصادي- نوع الطفل).