Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
برنامج تاهيل حركى لتنمية بعض المهارات الحركية الدقيقة لذوى الاحتياجات الخاصة للقابلين للتعلم /
المؤلف
احمد, محمد عبد العظيم محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبدالعظيم محمد احمد
مشرف / مجدي محمود وكوك
مناقش / حسن محمد النواصرة
مناقش / اشرف عيد مرعي
الموضوع
الطب الرياضي.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
156 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم الصحة الرياضية
تاريخ الإجازة
21/8/2016
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية التربية الرياضية - علوم الصحة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 234

from 234

المستخلص

ألم أسفل الظهر هي المشكلة الصحية الأكثر شيوعا بين الرجال والنساء بين 20 و 50 سنة من العمر، ويتسبب في تكاليف باهظة على المجتمع من حيث الوقت الضائع من العمل والنفقات الطبية المباشرة وغير المباشرة. وعلى الرغم من أن الأصل الدقيق لمعظم حالات آلام أسفل الظهر ما زال مجهولا، فإنه ومن المفهوم أن امراض تحلل الاقراص الغضروفية يلعب دورا محوريا في الآلية المسببة للمرض مما أدى إلى هذا الاضطراب. الطرق الحالية للعلاج مكلفة وتهدف فقط إلى تخفيف الأعراض. لقد جاءت فكرة العلاج بتنشيط الخلايا الجذعية لتلبي حاجتنا للعلاج بطريقة البناء، وقد بدأت الفكرة قبل عشرين سنة في الولايات المتحدة الأمريكية وامتدت إلى أوروبا ووصلت منذ سنوات للشرق وبالتحديد للصين.فالخلايا الجذعية هي المفتاح السحري لعلاج الإصابات الرياضية حيث توفر إعادة تأهيل الأوتار والأربطة والعضلات والغضاريف.والخلايا الجذرية )وتسمى كذلك بالخلايا الجذعية او الخلايا الأولية أو الأساسية أو المنشأ ( هي خلايا لها القدرة على الانقسام و التكاثر و تجديد نفسها أو ذاتها لتعطي أنواعًا مختلفة من الخلايا المتخصصة specialized cells كخلايامنذ ان استوي رب العزة عمي عرشو ، وخمق الأرض في صورتيا الاولي ،ثم خلق الإنسان ذلك المخلوق ذو البناء المعجز والقد ا رت اليائمة والذي استطاع أن يعطي ويعمر ىذه الارض بفضل ما حباه الله الخالق من قد ا رت عقمية غير محدودة ناتجة عن إعمال العقل وىما في تطور دائم بقدرته و سبحان وتعالي في شتي المجالات ومختمف فروع العمم والمعرفة. إن استمتاع الفرد بحياتو من أىم وأسمي أىداف الانسانية الحقيقية فيي تدعو دائما الي ضرورة استمتاع الانسان بحياتو أيا كان ىذا الإنسان من حيث جنس ، والاستفادة بمختلف أنواع الخدمات الصحية والتعميمية والاجتماعية وكل ما من شأنو أن يشعره بأدميته و الاحساس بوجوده في ىذه الحياة ، واذا كان ىذا مطموبا عمي ىذا النحو للإنسان العادي و السوي، فإنو أكثر إلحاحا في الطمب للإنسان الذي أبتمي بأي عاىة أو اعاقة أو قصور في أي جانب من جوانب النمو الانساني كالجسمي والعقلي و النفسي.