Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Clinical and laboratory assessment of nano filled fissure sealant in compar son with conventional sealant /
المؤلف
Ramadan, Rasha Ibrahim.
هيئة الاعداد
باحث / رشا إبراهيم رمضان صالح
مشرف / هدية عبدالحميد مصطفى
مشرف / أبوبكرعبدالفتاح البديوى
مشرف / جابر مصطفى ياقوت
الموضوع
Health Promotion. Public Health. Dental public health. Oral Health. Community Health Planning.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
147 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
Oral Surgery
تاريخ الإجازة
01/01/2016
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية طب الأسنان - Department of Pediatric Dentistry, Dental Public Health and Preventive Dentistr
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 173

from 173

Abstract

الغرض من البحث : التقييم الإكلينيكي والمعملي للاصق الأخدودي ذو الجزيئات متناهية الصغر مقارنة مع اللاصق التقليدي المواد والطرق المستخدمة : تم وضع اللاصق الأخدودي تبعا لتوصيات الشركة المصنعة و متابعة الأطفال اللذين تلقوا العلاج بعد 3و6و12شهر من وضع اللاصق. وفى كل متابعة تم تقييم اللاصق الأخدودي من حيث بقاؤه في الضرس، كفائتة على الحافة والتسوس المتكرر. أما الشق المعملي فقد أشتمل على تقييم الصلابة الدقيقة،قوة القص الرابطة الدقيقة،والتسريب الدقيق ؛ إضافة إلى ذلك تم إستخدام الميكروسكوب الإلكتروني الدقيق لتقييم السطح البيني. النتائج : لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية في بقاء اللاصق بين اللاصق الأخدودي ذو الجزيئات متناهية الصغرواللاصق التقليدى .كان هناك فرق ذو دلالة إحصائية أثناء المتابعة الثالثة فى كفاءة اللاصق على الحافة وبالنسبة للتسوس فقد وجد أن حدوث التسوس كان اقل فى المجموعة الاولى وقد كان هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين المجموعتين في المتابعة الثانية والثالثة. اللاصق الأخدودي ذا الجزيئات متناهية الصغر أظهر قيما للصلابة الدقيقة أعلى من اللاصق التقليدي وهذا الفرق كان له دلالة إحصائية. أما عن قوة القص الرابطة الدقيقة فقد وجد أن متوسط قيمها في المجموعة الأولى أعلى من المجموعة الثانية ؛ إضافة لذلك فإن دراسة شكل القصور في المجموعتين أوضح أن شكل القصور اللاصق كان أقل في المجموعة الأولى عن المجموعة الثانية وكان هذا الفرق ذو دلالة إحصائية. التحليل الإحصائي للتسريب الدقيق لم يظهر فرق ذو دلالة إحصائية بين المجموعتين. باستخدام الميكروسكوب الإلكتروني الماسح لتقييم السطح البينى؛ وجد أن اللاصق الأخدودي ذا الجزيئات متناهية الصغر كان على اتصال مغلق مع المينا بشكل افضل من اللاصق التقليدى. الخلاصة: اللاصق الأخدودى ذو الجزيئات متناهية الصغر يعتبر بديل فعال للوقاية من تسوس الأسنان حيث ان كفائته الإكلينيكية والمعلمية افضل من اللاصق الأخدودى التقليدى.