Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الشواهد الأثرية لثالوث طيبة فى الصحراء الغربية خلال العصرين البطلمى والرومانى =
المؤلف
عرفة, مها اسماعيل عبده.
هيئة الاعداد
باحث / مها إسماعيل عبده عرفة
مشرف / عزت زكى حامد قادوس
مشرف / عبد الواحد عبد السلام ابراهيم
مناقش / سماح محمد الصاوى
مناقش / ممدوح درويش مصطفى
الموضوع
الآثار اليونانية. الآثار الرومانية. الحضارة المصرية القديمة.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
232 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
14/6/2016
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الآثار والدراسات اليونانية والرومانية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 305

from 305

المستخلص

وقد تناولت الباحثة موضوع هذه الدراسة كالآتى:
ـ المقدمة
ـ التمهيد
الفصل الأول: ثالوث طيبة في العصر الفرعوني
ويتناول هذا الفصل:
أولاً: التعريف بثالوث طيبة في العصر الفرعوني وأهميته.
ثانياً: مراكز تواجد وعبادة ثالوث طيبة في العصر الفرعوني والشواهد الأثرية الدالة عليه، وكيف حظي بأهمية كبرى في معابد وادي النيل، مما أدى إلى إنتشار عبادته خارج مدنه الأصلية في أماكن متفرقة من مصر، وإن دل هذا الإنتشار على شئ فإنما يدل على مدى نفوذ كهنة الثالوث في البلاد كلها، علاوة على الإيمان بفكر الثالوث وقبوله لدى العامة.
ثالثاً: تحول عبادة الثالوث وإزدهارها في الصحراء الغربية خلال العصرين البطلمي والروماني وما هو السر وراء إنتقال وخروج الثالوث للواحات؟ وما هي العلاقة بين سكان الواحات .. هل هي علاقة مباشرة بأرباب الثالوث أم أنهم كانوا لا يلجأون إليها إلا عند إحتياجهم فقط، فأصبح التقرب للإله آمون والإله خونسو أمر ضروري حيث السفر الليلي وحماية القوافل.
وهل لعبت الواحات دوراً هاماً في إحتضان الثالوث وعبادته أم لا؟
الفصل الثاني:
خصص هذا الفصل لدراسة الشواهد الأثرية لثالوث طيبة في الواحة الخارجة ومشاهدة المصورة على معابد الخارجة (معبد هيبس– معبد الزيان- معبد قصر الناضورة– معبد الغويطة – معبد دوش- معبد بليدة).
الفصل الثالث:
خصص هذا الفصل لدراسة تصوير ثالوث طيبة في معابد الواحة الداخلة حيث وصف جميع المناظر التي وردت للثالوث على معابد الدراسة (معبد دير الحجر – معبد بربيعة- معبد أسمنت الخراب - معبد عين آمور).
الفصل الرابع:
خصص هذا الفصل لدراسة تصوير ثالوث طيبة في معابد واحة سيوة (معبد الوحي (الأكروبوليس) – معبد أم عبيدة – المعبد الدورى- معبد واحة البحرين )، بإعتبار أن واحة سيوة قد بلغت أهميتها من أواخر العصر الفرعوني وخلال العصر الهللينستي والبطلمي والروماني، وذلك لوجود عبادة الإله آمون بسيوة والذي كان معبوداً للمصريين كما كان معبوداً للإغريق بدرجة أهم.
الفصل الخامس:
يتناول هذا الفصل دراسة تحليلية ومقارنة للثالوث الطيبي ومظاهره في العصر الفرعوني مقارنة بمظاهره وصوره التي صور بها في معابد الصحراء الغربية خلال العصرين البطلمي والروماني، ومدى تطابقهما أو إختلافهما في المناظر المصورة على الجدران بالمعابد، حتى يتم تحليل كل المناظر المصورة ومدى إختلافها أو تطابقها مع مثيلاتها على المعابد المصرية الأخرى في وادي النيل.
أرفقت الباحثة بالرسالة قائمة بالمراجع العربية والمعربة والأجنبية والمواقع الالكترونية وقائمة بالاختصارات والمصادر وكذلك قائمة بالمخططات والخرائط التوضيحية وقائمة للوحات , ثم إختتمت الباحثة هذه الدراسة بكتالوج يتضمن اللوحات والمخططات والخرائط التي تدعم البحث .