Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Calretinin expression in different molecular subtypes of breast carcinoma and its correlation with other clinic opathological parameters /
المؤلف
Farrag, Mayada Saad Mohammed Ali El-Sayed.
هيئة الاعداد
باحث / ميادة سعد محمد على السيد فراج
مشرف / نجوي مختار هلال
مشرف / مها محمد أمين عبدالرحمن
مشرف / عمرو عوض رجب الكارف
مشرف / عمر فاروق علي
الموضوع
Breast - Cancer - Diagnosis. Breast Diseases. Breast Neoplasms.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
93 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الطب (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Pathology
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 113

from 113

Abstract

سرطان الثدي هو السرطان الاكثر انتشارا بين الاناث و هو المسبب الرئيسي للوفاه الناتجه عن السرطان في جميع انحاء العالم. وقد ادي استخدام التحليلات الحديثه للجينات الي تصنيف سرطان الثدي الي عدة مجموعات فرعيه متميزه وهي الأورام المعبرة عن الهرمونات أ و ب والأورام المعبرة عن الهير2 والأورام ثلاثيه السلبيه. وقد تتبعنا في هذه الدراسة وجود الكالريتينين في سرطان الثدي بمختلف أنواعه الفرعية الجزيئية وأثبتنا العلاقة بين وجود الكالريتينين والمتغيرات الباثولوجية و الإكلينيكية الأخرى. كما درسنا أيضا علاقته مع معدلات البقاء على قيد الحياة ومستقبل المريض فقد أجريت هذه الدراسة على 225 حالة من حالات سرطان الثدي التي تم اختيارها عشوائيا في معمل الباثولوجيا في مركز الأورام بالمنصورة في مصر خلال الفترة من 2010 الي 2015 باستخدام ثلاث كتل أنسجة ميكروأري مكونة يدويا. ووجدنا ان الاورام التي حملت نسبا اعلي من الكالريتينين كانت اورام متقدمة ذات درجة عالية مع عرضة اكبر لعودة الورم مرة أخري. كما كان أكثرها سالب مستقبلات الهرمونات ، حاملا لنسب اعلي من علامة التكاثرالنشطKi67 وكثيرا ما انتمي الي النوع شبه القاعدى. ومن ثم توصلنا لعدة توصيات.هناك إمكانية التشخيص الخاطئ لهذه الأورام الحامله للكالريتينين علي انها أورام الميسوثيليوم عندما تنتقل ثانويا إلى الغشاء البللوري خاصة اذا كان هذا الورم في الثدي من النوع شبه القاعدى.
وتظهر مستويات عالية من الكالريتينين مترافقة مع معدلات أقل من البقاء على قيد الحياة. فهو مؤشرا قويا للتبؤ بمستقبل أسوأ للمريض حيث يرتبط مع بقاء المريض بشكل عام ولكنه لا يؤثر على الفترة ماقبل عودة الورم او انتقاله لمكان اخر بالجسم. وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لاستكشاف ما إذا كان هو مؤثر مستقل علي مستقبل المريض أم لا.ومن ثم نحتاج لمزيد من الدراسات الجزيئية و التجارب السريرية لوضع الكالريتينين كهدف جديد لعلاج سرطان الثدي وخاصة تلك الاورام التي تنتمي للنوع شبه القاعدي كما حدث واستهدف في علاج أورم الميسوثيليوم الخبيثة.