الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وتقع الدراسة الراهنة فى بابين رئيسيين بالإضافة إلى تمهيد وخاتمة ومجموعة من الملاحق، حيث جاء الباب الأول: بعنوان الإطار النظرى للدراسة، وقد تضمن أربعة فصول هى: الفصل الأول: مدخل الدراسة حيث تناول عرض لمشكلة الدراسة، وأهميتها وأهدافها وتساؤلاتها، ومفاهيم الدراسة، كما تضمن مناقشة الدراسات السابقة، وانتهى الفصل بعرض الموجهات النظرية للدراسة. والفصل الثانى: بعنوان ( الفقر أسبابه وأنواعه)، حيث تناول الفصل مناقشة وتحليل سبعة موضوعات أساسية جاءت على النحو التالى: أولها: مفهوم الفقر والمفاهيم المتعلقة به، ثانيها: مظاهر الفقر فى الوطن العربى، ثالثها: السياسة المفسرة للفقر، ورابعها: المعايير المزدوجة فى قياس الفقر، خامسها: سياسة الفقر وأساليب التكيف معه، وسادسها: أسباب الفقر وأنواعه، وسابعها: الفقر والظواهر الاجتماعية. أما الفصل الثالث: بعنوان (المنظمات غير الحكومية)، حيث ناقش هذا الفصل تناول عرض ومناقشة اثنتى عشرموضوعاً: أولها: نشأة المنظمات غير الحكومية، ثانيها: مفهوم المنظمات غير الحكومية، ثالثها: أهمية المنظمات غير الحكومية، رابعها: خصائص المنظمات غير الحكومية، خامسها: المميزات العامة للمنظمات غير الحكومية، سادسها: أهداف المنظمات غير الحكومية، سابعها: عناصر المنظمات غير الحكومية، ثامنها: مداخل دراسة المنظمات غير الحكومية، تاسعها: وظائف المنظمات غير الحكومية فى تنمية المجتمع المحلى، عاشرها: التحديات التى تواجه عمل المنظمات غير الحكومية، حادى عشر: علاقة المنظمات غير الحكومية بالحكومة، ثانى عشر: دور المنظمات غير الحكومية فى مواجهة ظاهرة الفقر. والفصل الرابع: بعنوان (جودة الحياة للأسرة الفقيرة)، وتناول عرض ومناقشة وتحليل اثنتى عشر موضوعاً جاءت على النحو التالى: أولها: الأسرة رؤية تاريخية والمفاهيم المتعلقة بها، ثانيها:جودة الحياة رؤية تاريخية والمفاهيم المتعلقة بها، ثالثها: خصائص ومقومات الأسرة، رابعها: المداخل النظرية لدراسة الأسرة، خامسها: أهمية دراسة جودة الحياة اتجاهات تفسيرها وأهم مداخلها، سادسها: النظريات التى تناولت تفسير جودة الحياة، سابعها: مجالات ومؤشرات جودة الحياة، ثامنها: المنظورات المختلفة لجودة الحياة، تاسعها: النظريات المفسرة لجودة الحياة، عاشراً: كيفية قياس جودة الحياة وصعوبة قياسها، احدى عشر: معوقات جودة الحياة ومقوماتها، ثانى عشر: تنظيم المجتمع وتحسين جودة الحياة. ثم جاء الباب الثانى بعنوان الجانب الميدانى للدراسة، وقد تضمن فصلين، الفصل الخامس: بعنوان الإجراءات المنهجية للدراسة، وتضمن نوع الدراسة والمنهج المستخدم، بالإضافة إلى مجالات الدراسة، فضلاً عن أدوات الدراسة وإجراءات الثبات الصدق لهذه الادوات، وأخيراً المعالجات الإحصائية المستخدمة فى الدراسة. ثم الفصل السادس: نتائج الدراسة الميدانية، حيث اشتمل تحليل نتائج الدراسة الميدانية، فى ضوء الإجابة على تساؤلات الدراسة. هذا وقد انتهت الدراسة بخاتمة تضمنت استخلاصات الدراسة وتوصياتها وأخيراً التصور المقترح. |