الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وتأتي هذه الدراسة في مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة: أما المقدمة فتناولت فيها التعريف بموضوع البحث والسبب وراء اختياري هذا الاتجاه ” الاتجاه الوجداني ” هو لأنه يرتبط بالطبيعة والحب مثل الرومانسية ولكنه يهتم بالوجود الخارجي ( الطبيعة ) والوجود الداخلي (الأخلاق – الحرية – الحب – المساواة ) كل ذلك يمتزج بوجدان الشاعر امتزاج يكاد يتحد فيه الوجود . يصبح للاتجاه الوجداني الخاص بالإنسان له مستويات أحدهما مرتبط بتجربته بالواقع الخارجي والمستوى الآخر مرتبط بإحساس الإنسان بهذا الواقع الخارجي ( الحياة والمجتمع ) . - وجاء الفصل الأول بعنوان: عبد الرحمن شكري وثقافته. وفيه أعرض حياة شكري وأثرها في شعره، وبيئته، ومعالم حياته، وثقافته. ثمّ أتناول تأثر شكري بكبار الشعراء، العرب في العصرالقديم والحديث، وأتناول أيضًا أثر الشعراء الغربيين في شعره. - وجاء الفصل الثاني بعنوان: مدرسة الديوان وفيه أعرف بمدرسة الديوان، وأتناول الشعر والنقد، والتجديد والتقليد والمعاصرة. ثمّ أتناول مدرسة الديوان وأثرها في الشعر، حيث شكري ونظراته النقدية والجمالية. ثمّ أتناول مدرسة الديوان، إبداعها واتجاهاتها الشعرية. ثمّ أتناول الاتجاه الوجداني، حيث مدرسة الديوان، قيمتها الفنية والجمالية. - وقد جاء الفصل الثالث بعنوان: الطبيعة ورومانسية الحب في شعر شكري وفيه أتناول الطبيعة ورومانسية الحب في شعر شكري، حيث الرومانسية والطبيعة ، ثمّ أتناول شعر الطبيعة والحبّ في شعره.. - الفصل الرابع بعنوان: التشاؤم والموت عند شكري و فيه أتناول التشاؤم في شعر شكري، حيث أعرض أسباب ومظاهر التشاؤم والموت في شعر عبد الرحمن شكري. - و في الخاتمة أعرض أهم النتائج التي انتهت إليها الدراسة، وما يمكن أن يكون إضافةً إلى مصادر دراسة عبد الرحمن شكري. ثمّ أردفت للبحث بقائمة للمصادر والمراجع التي اعتمدتُ عليها. |