Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Hamletian problematics in modern poetry as represented in the poetry of philip larkin and farouq shosha: a comparative study /
المؤلف
Gomaa, Mostafa Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفي محمد جمعة
مشرف / محمد عناني
مناقش / محمد أبو عرب
مناقش / محمد عناني
الموضوع
English literature. English language.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
327 p. ;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - اللغة الإنجليزية وآدابها
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 327

from 327

Abstract

تتمحور الرسالة في مجملها حول اشكاليات هاملت والتي تتمثل في ضعفه الانسان وخضوعه لذلك الصراع ما بين الوعي واللاوعي. فنتج عن ذلك مفاهيم إشكالية مثل ”أكون ولا أكون”, ”أفعل ولا أفعل” , ” معرفة الذات والهوية الشعرية بين ما هي حداثي وما هو ضد الحداثة”, ”الدمج بين كل ما هو خاص وعام”. وتتكون الرسالة من مقدمة وخمسة فصول وخاتمة. وتدور المقدمة وهي بعنوان ”إشكاليات هاملت كنماذج حداثية” حول اثبات أن هاملت ما هو إلا نموذج حداثي بالرغم من انتمائة لفترة القرن السادس عشر, ولكن عقده وتردده وتأرجحه بين الإيمان وعدم الإيمان بما يدور حوله وداخله ما هي إلا إشكاليات حداثية. وبالإضافة إلي ذلك يدور الفصل الأول وعنوانه ”إشكالية هاملت في الشعر الحديث نظرة عامة” حول نماذج من شعراء الحداثة العرب والإنجليز وفيها تتبلور نماذج عدة من الشعر حيث يظهر بوضوح في هذه النماذج ذلك الصراع والتردد الذي لا ينتمي فقط لهاملت ولكن لمعظم شعراء الحداثة مهما كانت جنسيتهم أو لغتهم. ويتمحور الفصل الثاني وهو بعنوان ”أكون ولا أكون” حول مفهوم كل من شوشة ولاركن حول الحياة والموت حيث أنهما ينتميان لوجهين معرفيين مختلفين , فأحدهما مسلم ومؤمن بالله والآخر وجودي ملحد وبالتالي فان كل هذا يعلي من لغة المفارقة بين كل منهما. ويدور الفصل الثالث وهو بعنوان الىفعل واللافعل حول أسباب تراجع وتقدم الشعراء في أوقات كثيرة من شعرهما تجاه الفعل واللافعل أو كليهما. بحيث أصبح شعرهما مادة ثرية لمفهوم التردد بكل معانية. أما الفصل الرابع فيدور حول (المعرفة الذاتية والهوية الشعرية: حداثي أو لا حداثي) وفيه ناقش الباحث كيفية جمع الشاعرين لمفهومين متناقضين مع بعضهما البعض وفي إطار واحد وهما مفهومي ”الرومانسية والحداثة معاً” بكل ما فيهما من متناقضات تضفي على البحث ثراء إيجابياً, أما الفصل الخامس فيدور حول ”لا أحد جزيرة: العام والخاص” وهو مفهوم يجمع شعر الشاعرين بكل البشرية ويخصهما بانفراد رائع وهو الوحدة مع كل ما حولهما من مشاعر الحزن والغضب والنواح والاعجاب. فقد دمج الشاعران شعرهما بكل ما حولهما لكي يصبح مرأة للوجود وليس فقط للمشاعر الذاتية. وتأتي الخاتمة لكي تؤكد على أن شهر شوشة ولاركن ما هو إلا معكوس إشكاليات هاملت لكل هذه النماذج.