![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص 1- تكمن أهمية الدراسة بالنسبة للمجتمع العراقي ككل وذلك لقلة المعرفة والنظرة السلبية السائدة لموضوع الاستثمار الأجنبي بصورة عامة والتي جعلت من العراق قليل الاستثمار من بداية سبعينات القرن الماضي. 2- بما أن النفط ومن خلال صادراته يعد هو المورد الأول لتمويل الميزانية العراقية وبشقيها التشغيلي والاستثماري فلابد من زيادة الصادرات لزيادة الأموال المحصلة وتوجيه القدر الأكبر منها نحو الجانب الاستثماري لخلق موارد مالية إضافية تدرعلى الخزينة العراقية. 3- إن العزلة الدولية للعراق في العقدين الآخرين من القرن الماضي لأسباب دخوله في الحروب وخضوعه للعقوبات الدولية وبعد الانفتاح العالمي على العراق وانفتاح العراق على العالم الخارجي وتزايد الدعوات للاستثمار الأجنبي المباشر من مختلف الجهات للقدوم للاستثمار بالعراق كان لابد من تعريف المستثمر الأجنبي بالبيئة المتوفرة سوف يواجهها. |