![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract •أن سرطان الدم الميلودي الحاد أصبح واحد من أكثر أنواع السرطان شيوعا في كل من الرجال والنساء.•الخلايا الجذعيه السرطانيه تلعب دور مهم في عملية تكاثر الخلايا السرطانيه الميلوديه، و بالتالي في تطور السرطان و مقاومته للعلاج الكيماوي.• يتم تنظيم عملية تكاثر و تجدد الخلايا الجذعيه السرطانيه عن طريق التوازن بين العوامل المحفزة والمثبطة لهذه العملية، سواء كانت عوامل داخليه مثل (بي ام اي 1) او عوامل خارجيه علي سطح الخليه مثل (تيم 3).•دلائل الخلايا الجذعيه السرطانيه السطحيه مثل ؛ (سي ال ال 1)، (سي دي 34)، (تيم 3)، وأيضا بعض الدلائل الداخليه مثل، (بي ام 1) كانت أعلى بشكل ملحوظ في مرضى سرطان الدم الميلودي قبل بدء العلاج.•هناك علاقه واضحه بين مستويات هذه الدلائل خاصه (بي ام اي 1) و الحاله السريريه للمرضي شامله الاستجابه للعلاج.•استهداف بعض من هذه الدلائل ادي الي انخفاض ملحوظ في تكاثر الخلايا السرطانيه الميلوديه.•الطرق العلاجية الحالية لأورام الدم الميلوديه ليست فعالة على النحو الأمثل.ويوصى البحث بالآتي :-• توسيع هذه الدراسه لتشمل عدد اكبر من الحالات (سرطان الدم الميلودي الحاد و كذلك المزمن)•ينبغي أن تركز الجهود البحثية على فهم الأسباب الجزيئية لأورام الدم الميلوديه لتحديد واختبار العلاجات المستهدفة والفعالة.•ضرورة اكتشاف علاجات جديدة من أجل إطالة أمد بقاء المرضى وتكون أقل سمية. أصبحت مضادات الخلايا الجذعيه السرطانيه تمثل إستراتيجية هامة في التوصل إلى طرق علاجية مؤثرة للأورام الصلبة بما في ذلك الأورام اللمفاوية.ضرورة فهم مسارات تكاثر و تولد الخلايا الجذعيه السرطانيه لتوفر الكثير من الرؤى اللازمة لتصميم مضادات فعالة ضد هذه الخلايا في المستقبل. |