Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Evaluation of response to sofosbuvir- based treatment regimens in chronic hcv patients /
المؤلف
Elshiekh, Azza Hossam Abd Elroaf.
هيئة الاعداد
باحث / عزه حسام عبد الرؤف الشيخ
مشرف / محمد عبد الحميد محمد
مشرف / محمود أنيس خضر
مشرف / مها زين العابدين عمر
الموضوع
Hepatitis, viral. Chronic disease.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
117 p. ;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الكبد
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الكبد والجهاز الهضمى
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 117

from 117

Abstract

الالتهاب الكبدى الفيروسى (سى) يؤثر على اكثر من ٢٠٠ مليون شخص ,مع انتشار نسبه الفيروس المقدره ٢٫٢٪ على الصعيد العالمى.
مصر لديها اكبر معدل من الاصابه بالالتهاب الكبدى الفيروسى( سى) .وتصل نسبه الاصابه بالفيروس في الاعمار ما بين ١٩و٥٩ سنه الى١٤٫۷٪ ,حوالي ٨٠٪ من مرضى الالتهاب الكبدى الفيروسي (سي) في الاعمار اكثر من ۳٠ سنه.
فى العشر سنوات الماضيه، كان الانترفيرون والريبافيرين هم الأساس لعلاج التهاب الكبد الفيروسي ”سي” . ومع ذلك، كانت نسب الاستجابه قليله،ولهما آثار جانبية كبيرة , لذلك كان لابد من دراسه دوره حياه الفيروس لايجاد ادويه جديده ذات تاثير افضل واقل فى الاثار الجانبيه .
في عام ٢٠١١ بدأ استخدام تليبريفير وبوسيبريفير في العلاج ,ولكن لارتفاع ثمنهم وكثره آثارهم الجانبيه بدأ التوجه الى سوفوسبوفير في عام٢٠١٤ ليزيد معدل الاستجابه ويقلل من مده العلاج.
يعتبرعقار السوفالدى من اكثر الادويه امانا على الكبد وايضا على الكلى طالما معدل الترشيح بالكلى اعلى من ٣٠.جرعه السوفالدى هى ٤٠٠ مجم قرص مره واحده يومياز
ويمكن استخدام سوفوسبوفير مع الريبافيرين فقط ويسمى علاج ثنائي .او مع الريبافيرين والانترفيرون ويسمي علاج ثلاثي.
الهدف من البحث:
والهدف من هذه الدراسة هو تقييم تأثيرالعلاج با لسوفوسبوفيرعلى مرضى الالتهاب الكبدى الفيروسى ( سى) المزمن ومعرفه العوامل المؤثرة علي هذه الاستجابه.
طريقة البحث:
تم اجراء هذه الدراسة في مستشفي كبد المحله التعليمي على عدد ٢٠٦من المرضى المتتابعين المصابين بالالتهاب الكبدي الفيروسي المزمن ( سى ) , والذين سيخضعون للعلاج بعقار السوفوسبوفير مع الريبافيرين وبعض الحالات مع الانترفيرون .بعد الحصول على موافقة كتابية من كلا منهم على المشاركة فى هذه الدراسة.
وكان يشترط في المريض أن يكون:
• ذكر او انثى اكبر من ۱۸عاما حتي سن٧٠.
• عدد كرات الدم البيضاء أكثرمن ٣٠٠٠ لكل ميليميترمكعب ,لو اقل من ذلك يأخذ المريض علاج ثنائى.
• تحليل السكر الصائم اقل من ۱۱٥مليجرام / ديسيلتر او فى اعلى فى حدود ٢٠بالمائه من الحدود الطبيعية او تحكم جيد للسكر عن طريق قياس الهيموجلوبين السكرى اقل من۸٫٥
• لا يوجد دلالات اورام.
• استعمال وسائل مناسبة لمنع الحمل للجنسين.
وتم استبعاد كل من:
• المرضى أقل من۱۸ أو أكثر من ۷٠عاما.
• أمراض الكبد المتقدمة.
• نسبه هيموجلوبين اقل من١٠مللى جرام
• عدد الصفائح الدموية أقل من ٣٠٠٠٠ لكل ميليميترمكعب.
• نسبة صفراء الدم اكثر من ٥مجم / ديسيلتر.
• نسبه الكرياتينين اكثر من ٢٫٥مجم/ديسيلتر.
• الوزن ليس له دور في استبعاد المريض من العلاج.
• المرضي الذي يعانون من استسقاء بالبطن سواء حاليا او في الماضى.
• المرضى الذين يعانون من غيبوبات كبديه
• المرضى الذين تم علاجهم من اورام بالكبد ولم يمر على علاجهم ثلاثه اشهر.
خضع المرضى للفحوصات الآتية:
• تاريخ مرضي و فحص اكاينيكى شامل .
• اختبارات معملية.
• صورة دم كاملة ) خلايا الدم البيضاء عدد كلى وتفصيلي – خلايا الدم الحمراء – الهيموجلوبين – صفائح دموية) .
• انزيمات الكبد ونسبة البومين ونسبة صفراء بالدم (كلي – مباشر).
• زمن و نشاط البروثرومبين.
• دلالات امراض مناعية.
• دلالات الفيروسات الكبدية و نسبة الحمض النووى الريبوزومى لفيرس (سى) بالدم من خلال تفاعل البلمره المتسلسل.
• وظائف كلي(نسبه كرياتين) .
• مستوى السكر بالدم صائما.
• موجات فوق صوتية علي البطن.
• اشعه مقطعيه بالصبغه على البطن اذا كان هناك شك فى وجود اورام كبديه.
تم متابعة جميع المرضى عن طريق:
• هيموجلوبين بالدم وعدد كلى وتفصيلي لكرات الدم البيضاء والصفائح الدموية و إنزيمات الكبد و نسبة الصفراء بالدم قبل بداية العلاج ثم بعد الأسبوع الأول والثاني والرابع من العلاج ثم شهريا بعد ذلك في العلاج الثلاثي اما في العلاج الثنائي تم متابعه التحاليل شهريا لمده ٦شهور.
• نسبة الحامض النووى الريبوزومى للفيروس الكبدي ( سي ) قبل بداية العلاج ثم بعد الأسبوع الرابع والثاني عشر والرابع والعشرون.
نتائج البحث
تم تدوين النتائج المجمعة في جداول و دراستها وتحليلها بالطرق الاحصائية المعروفة.
ولقد توصـلت الدراسـة الـى ما يلـي :
 العلاج الثلاثى حقق نسب شفاء اعلى من العلاج الثنائى
 العلاج الثنائى مصاحب باعراض جانبيه اكثر من العلاج الثلاثى
 ارتفاع نسبه صفراء الدم ثم تليها الانيميا هى اكثر الاعراض الجانبيه اللتى لوحظت فى العلاج الثنائى والثلاثى.
ولقد استخلصنا من هذه الدراسة مايلي:
 ارتفاع نسب الشفاء من الفيروس الكبدى الوبائى سى فى وجود الادويه الحديثه المستخدمه فى العلاج
 العلاج الثلاثى حقق نسب شفاء اعلى من العلاج الثنائى
 العلاج الثنائى مصاحب باعراض جانبيه اكثر من العلاج الثلاثى
ولذلك نوصي بما يلي:
 إجراء دراسات أخرى مشابهة على عدد أكبر من المرضى اللذين يخضعون للعلاج الثنائى على مدى أطول
• عدم اجراء دلالات الفيروسات الكبدية و نسبة الحمض النووى الريبوزومى لفيرس (سى) بالدم من خلال تفاعل البلمره المتسلسل بعد شهر من بدء العلاج
 متابعه الحالات ذات المراحل المتقدمه من التليف الكبدى لانها هى الاكثر عرضه لحدوث الاعراض الجانبيه.
 المتابعه الجيده للحالات التى لديها تاريخ مرضى لاورام الكبد او سابقه علاج .لانها عرضه لعوده الاورام بالكبد وخاصه فى العلاج الثنائى.