![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاءت الرسالة في سبعة فصول تسبقها مقدمة، وتمهيد وتعقبها خاتمة، وجاء الترتيب المنهجي كالتالي: مقدمة عامة وتم فيها تحديد منطقة الدراسة، وأساليب اختيارها ،وكذلك موضوعها، كما تناولت الدراسات السابقة ،وأهداف الدراسة ومنهجها، وأساليبها، ،وصعوبات الدراسة، ثم عرض مراحل الدراسة التي تمثلت في القراءات النظرية، وجمع المادة العليمة من مصادرها المنشورة وغير المنشورة، والدراسة الميدانية، واستمارات الاستبيان ،والخرائط والمرئيات الفضائية، ثم مرحلة المعالجة الاحصائية، والكمية للمادة العلمية ،ورسم الخرائط ،والأشكال ،وكتابة المتن، أما التمهيد فيحتوي على تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار من بعد. الفصل الأول بعنوان تطبيقات الاستشعار من بعد ونظم المعلومات الجغرافية حيث تناول المراحل التي مرت بها الدراسة من تجميع الطبقات، والمعالجة الأولية والمتقدمة للمرئيات الفضائية. جاء الفصل الثاني بعنوان ”امكانات الموقع وخصائص الموضع” بالنسبة لمدينة أبو كبير؛ حيث تناول الموقع الجغرافي، والموقع الفلكي، مع دراسة إمكانات موقع المدينة والذي اشتمل علي مركزية موقع المدينة، وموقع مدينة أبوكبير بالنسبة لمراكز العمران بالمحافظة، وبالنسبة لقري المركز، هذا فضلاً عن تناول خصائص موضع المدينة من حيث التربة، والتركيب الجيولوجي، والمناخ وعناصره المختلفة (الحرارة، والرطوبة النسبية، والرياح، والتبخر، والأمطار). تناول الفصل الثالث والذي جاء تحت عنوان ”سكان مدينة أبوكبير”؛ فقد تضمن بالدراسة تغير الحجم السكاني ومعدلاته، والتطور الحجمي لسكان المدينة، ودراسة معدل النمو السكاني، ومكونات النمو السكاني (الزيادة الطبيعية والهجرة)، كما تناول دراسة توزيع السكان وكثافتهم، وتطور الكثافة السكانية العامة، وخصائص السكان بمدينة أبوكبير، والتركيب العمري والنوعي، والأهرامات السكانية بالمدينة، والحالتين التعليمية، والزواجية، وتطور معدلات الإعالة بالمدينة، ودراسة التزاحم السكاني أيضا. الفصل الرابع وتناول ”التغيرات المورفولوجية لمدينة أبوكبير” ؛ والذي اختص بدراسة التطور التاريخي لعمران المدينة وقد تم تقسيم مراحل النمو العمراني إلي فترات زمنية للوقوف علي معدلات الإضافة العمرانية في كل منها ، والعوامل التي ساعدت عمليات النمو الأفقي ، مع دراسة الإضافة العمرانية بمناطق المدينة، واتجاهات النمو العمراني، والتركيب العمراني، وتطور المباني الحضرية، والكثافة البنائية، وارتفاعات المباني، وكذلك المباني وفقا لأسلوب الإنشاء، وحالات المباني أيضا، مع إلقاء الضوء علي شكل العمران للمدينة. |