Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة إقتصادية للفجوة العلفية فى مصر /
المؤلف
محمد، خيرات منصور أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / خيرات منصور احمد
مشرف / محمد عبد الوىاب أبو نحول
مناقش / رجب حفنى حسان
مناقش / محسن محمود ابو بكر
الموضوع
الزراعة - إقتصاديات.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
163 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الهندسة الزراعية وعلوم المحاصيل
الناشر
تاريخ الإجازة
26/3/2017
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الزراعة - Department of Agricultural Economics
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 163

from 163

المستخلص

يلعب قطاع الثروة الحيوانية دوراً هاماً فى الأمن الغذائى المصرى إذ تقوم منتجاته بتوفير حاجة السكان من اللحوم الحمراء والألبان والدواجن إلى جانب العديد من الصناعات التحويلية التى تقوم عليه مثل صناعة منتجات الألبان وصناعة الأدوية البيطرية وصناعة الأعلاف وتصنيع اللحوم وصناعة السماد العضوى وصناعة دباغة الجلود، كما أنه يعتبر المحرك لبقية القطاعات الإقتصادية والخدمية الأخرى كالطرق والإتصالات والخدمات البنكية والأسواق ولا شك أن الأعلاف تعتبر أهم مقومات التوسع الرأسي والأفقي في قطاع الإنتاج الحيواني سواء أعلاف الماشية التى هى مصدر إنتاج اللحوم الحمراء والألبان والسماد البلدى أو أعلاف الدواجن مصدر إنتاج اللحوم البيضاء والبيض، ومن ثم فإنه لابد من تغذية الحيوان على أسس علمية تضمن تغطية إحتياجاته الغذائية كاملة في صورة علائق متزنة من مواد علف وتوفيرها بأقل تكاليف ممكنة. وتتلخص مشكلة الدراسة فى عدم كفاية الأعلاف وإرتفاع أسعارها هذا من ناحية، وإستيراد ما لا يقل عن 60% من الخامات التى تستخدم في صناعة العلف من الخارج وبالتالى إرتباط سعرها المحلي بالسعر العالمي في ظل إرتفاع متنامي للأسعار العالمية هذا من ناحية أخرى، الأمر الذى يؤدى بدوره إلى إرتفاع أسعار اللحوم وأيضاً إرتفاع أسعار جميع المنتجات الحيوانية الأخرى والتى تمثل المصدر الأساسى للبروتين الذى هو ضرورى لنمو الإنسان ومن ثم يعتبر أحد معايير التنمية. وفى ضوء المشكلة سالفة الذكر تمثلت أهداف الدراسة بصفة عامة فى إلقاء الضوء على مكانة قطاع الإنتاج الحيوانى والداجنى فى الزراعة المصرية وتقدير الفجوة العلفية الراهنة والمتوقعة وكذلك تدنية قيمة واردات أهم مكونات العليقة المركزة وتدنية تكلفة طن العليقة المركزة. وقد بدأت الدراسة بمقدمة تضمنت مشكلة الدراسة والهدف منها وإستعراض الطرق والأساليب العلمية المستخدمة، كما تناولت الأساليب التحليلية التى اتبعت، فضلاً عن الإشارة إلى مصادر البيانات. كما إحتوت الدراسة على بابين رئيسيين تناول الباب الأول الإطار النظرى والإستعراض المرجعى وقد إشتمل على فصلين، تناول الأول الإطار النظرى للدراسة، فى حين تناول الثانى الإستعراض المرجعى للدراسات السابقة التى لها صلة بموضوع الدراسة. أما الباب الثانى فقد إختص بنتائج الدراسة وإشتمل على ثلاث فصول، تناول الأول مكانة قطاع الإنتاج الحيوانى والداجنى فى الزراعة، وكانت أهم نتائجه ما يلي:زيادة قيمتى الإنتاج الزراعى والإنتاج الحيوانى والداجنى خلال الفترة 2004-2014، بمقدار معنوى إحصائياً بلغ حوالى 19,919 و6,875 مليار جنيه لكل منهما، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 9,86% و9,63% من المتوسط لكل منهما على التوالى. ومن المتوقع أن تبلغ قيمتهما حوالى 460,91 و160,75 مليار جنيه على التوالى عام 2022 فى ظل الظروف السائدة خلال فترة الدراسة.-تأتى قيمة دخل لحوم المواشى فى مقدمة الأهمية النسبية لقيمة دخل الإنتاج الحيوانى، يليها قيمة الألبان وقيمة لحوم الدواجن وقيمة السماد البلدى وقيمة بيض الدجاج وأخيراً قيمة الصوف والشعر والوبر بنسبة تمثل حوالى 39,2% و26,5% و17,7% و10,5% و5,9% و0,26% لكل منها على التوالى.زيادة قيمة مستلزمات الإنتاج الزراعى وقيمة مستلزمات الإنتاج الحيوانى والداجنى بمقدار سنوى معنوى إحصائياً بلغ حوالى 6,146 و4,194 مليار جنيه، وبمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 7,52% و11,49% من المتوسط لكل منها على التوالى. ومن المتوقع أن تبلغ قيمتى مستلزمات الإنتاج الزراعى والحيوانى حوالى 133,91 و91,07 مليار جنيه لكل منهما على التوالى عام 2022 فى ظل الظروف السائدة خلال فترة الدراسة.يسهم دخل الإنتاج الزراعى بحوالى 19,7% من قيمة الدخل القومى، ويسهم دخل الإنتاج الحيوانى بحوالى 35,5% من قيمة دخل الإنتاج الزراعى خلال متوسط فترة الدراسة. تمثل قيمة مستلزمات الإنتاج الحيوانى حوالى 68,1% من قيمة مستلزمات الإنتاج الزراعى. تأتى قيمة مستلزمات الأعلاف الخضراء فى مقدمة الأهمية النسبية لقيمة مستلزمات الإنتاج الحيوانى، يليها قيمة الأعلاف المركزة وقيمة الأتبان وقيمة الأعلاف المصنعة وقيمة بيض التفريخ، بنسبة تمثل حوالي 46,7% و38,3% و10,4% و9,6% و5% لكل منها على التوالى. وقد تناول الفصل الثانى الفجوة العلفية الراهنة والمتوقعة وكانت أهم نتائجه ما يلي: تأكد إحصائياً معنوية نماذج الإتجاه الزمنى العام لرؤوس الأبقار والجاموس والأغنام والماعز والدواب، بزيادة سنوية قدرت بحوالى 98,694 و34,941 و77,074 و65,897 و4,191 ألف رأس سنوياً، وبمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 2,3% و0,9% و1,5% و1,7% و0,3% من المتوسط لكل منها على التوالى خلال فترة الدراسة، في حين لم تتأكد معنوية النموذج المقدر لأعداد رؤوس الجمال، ومن المتوقع أن تبلغ أعدادها حوالى 5940,7 و4274,4 و6382,2 و4943,1 و1457,8 ألف رأس لكل منها على التوالى فى عام 2022.
- تأكد إحصائياً معنوية نماذج الإتجاه الزمنى العام لأعداد دجاج التسمين والدجاج البياض، بزيادة سنوية قدرت بحوالى 5,206 و0,242 مليون دجاجة لكل منهما، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 0,8 و4,9 من المتوسط لكل منهما. ومن المتوقع أن تبلغ أعداد دجاج التسمين والبياض حوالى 8,721 و735,3 مليون دجاجة فى عام 2022. تأكد إحصائياً معنوية نموذج الإتجاه الزمنى العامى لأعداد الوحدات الحيوانية، بزيادة سنوية قدرت بحوالى 0,157 مليون وحدة، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 1,5% من المتوسط، وتزايدت الإحتياجات العلفية من الأعلاف الخضراء والجافة والمركزة بحوالى 525 و423 و209 ألف طن سنوياً لكل منها على التوالى، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 1,5% من المتوسط . ومن المتوقع أن تبلغ أعداد الوحدات الحيوانية حوالى 13,3 مليون وحدة حيوانية وتبلغ إحتياجاتها العلفية من الأعلاف الخضراء والجافة والمركزة حوالى 44,3 و35,4 و17,7 مليون طن لكل منها على التوالى فى عام 2022. زيادة الإحتياجات العلفية لدجاج التسمين والدجاج البياض بمقدار سنوى معنوى إحصائياً بلغ حوالى 20,8 و12,7 ألف طن، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 0,8% و0,5% من المتوسط لكل منهما. ومن المتوقع أن تبلغ الإحتياجات العلفية لدجاج التسمين والبياض حوالى 2941 و454,9 ألف طن فى عام 2022. زيادة المساحة المزروعة بالأعلاف الصيفية والنيلية بمقدار سنوى معنوي إحصائياً بلغ حوالى 6,6 و3,5 ألف فدان، بمعدل زيادة سنوى بلغ حوالى 2,4% و6,4% لكل منهما. نقص المساحة المزروعة بالأعلاف الخضراء بمقدر سنوى معنوى إحصائياً بلغ حوالى 65,12 ألف فدان، بمعدل نقص سنوى بلغ حوالى 1% من المتوسط. نقص الطاقة الإنتاجية للأعلاف الخضراء بمقدار سنوى معنوى إحصائياً يقدر بحوالى 923 طن، بمعدل نقص سنوى بلغ حوالي 1,5% من المتوسط زيادة الطاقة الإنتاجية لتبن القمح وحطب الذرة الشامية وعرش الفول السودانى، بزيادة سنوية مؤكدة إحصائياً قدرت بحوالى 160,08 و134,5 و2,607 ألف طن، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 2,1% و2,5% و0,9% من المتوسط لكل منها على التوالى. ومن المتوقع أن تبلغ الطاقة الإنتاجية لتبن القمح وتبن الفول وتبن البرسيم وتبن الحمص وتبن الحلبة وتبن العدس وحطب الذرة الشامية وحطب القطن وحطب الذرة الرفيعة وحطب الترمس وعرش الفول السودانى حوالى 30340,4 و-24,8 و108,7 و-14,2 و-4,4 و-3,5 و7493 و174,3 و894,6 و1,6 و341,6 مليون ألف طن لكل منها على التوالى عام 2022 فى ظل الظرروف السائدة خلال فترة الدراسة. نقص الطاقة الإنتاجية لتبن الفول وتبن البرسيم وتبن الحمص وتبن الحلبة وتبن العدس وحطب القطن وحطب الذرة الرفيعة وحطب الترمس بمقدار سنوى معنوي إحصائياً بلغ حوالى 23,025 و2,196 و1,937 و1,269 و0,44 و50,17 و1,618 و0,402 ألف طن، بمعدل نقص سنوى بلغ حوالى 7,1% و1,5% و11,5% و11,5% و8% و12,2% و5,5% و175,8% و8,4% من المتوسط لكل منها على التوالى، ولم يتأكد إحصائياً معنوية نموذج الإتجاه الزمنى العام للطاقة الإنتاجية لتبن الشعير وحطب السمسم وقش الأرز. نقص الطاقة الإنتاجية لحبوب الذرة الشامية والذرة الرفيعة بمقدار معنوي إحصائياً قدر بحوالي 94,4 و10,9 ألف طن سنوياً، بمعدل نقص سنوى بلغ حوالى 1,6% و1,3% من المتوسط لكل منهما. زيادة الطاقة الإنتاجية من الشعير بمقدار سنوى معنوى إحصائياً بلغ حوالى 1,4 ألف طن، بمعدل زيادة سنوي بلغ حوالى 1,1% من المتوسط. من المتوقع أن تبلغ الطاقة الإنتاجية لإجمالى حبوب الأعلاف حوالى 10 مليون طن، والطاقة الإنتاجية للذرة الشامية والذرة الرفيعة والشعير حوالى 9 و1,2 و0,152 مليون طن لكل منها على التوالى فى عام 2022. زيادة أعداد مصانع الأعلاف الحيوانية العاملة وغير العاملة والإجمالى بمقدار سنوي معنوى إحصائياً بلغ حوالى 4 و1 و5 مصنع، بمعدل زيادة سنوى بلغ حوالى 3,6% و2,8% و3,4% من المتوسط.نقص الطاقة الإنتاجية الفعلية لمصانع الأعلاف الحيوانية بمقدار سنوى معنوى إحصائياً بلغ حوالى 38 ألف طن، بمعدل نقص سنوى بلغ حوالى 4% من المتوسط. ومن المتوقع أن تبلغ أعداد المصانع العاملة حوالى 176 مصنع بطاقة فعلية تبلغ حوالى 2246 ألف طن، وتبلغ أعداد المصانع غير العاملة حوالى 51 مصنع بإجمالى طاقة كلية تبلغ حوالى 5218 ألف طن فى عام 2022.زيادة أعداد مصانع الأعلاف الداجنة العاملة بمقدار سنوى معنوى إحصائياً بلغ حوالى 8 مصنع، بمعدل زيادة سنوى بلغ حوالى 5%. وزيادة الطاقة الإنتاجية الفعلية بمقدار زيادة سنوى بلغ حوالى 47 ألف طن، وبمعدل زيادة سنوى بلغ حوالى 5,8% من المتوسط. ومن المتوقع أن تبلغ أعداد المصانع العاملة حوالى 287 مصنع بطاقة فعلية تبلغ حوالى 1564 ألف طن، ويبلغ إجمالى أعداد المصانع حوالى 416 مصنع بإجمالى طاقة كلية تبلغ حوالى 5066 ألف طن فى عام 2022.يوجد فائض فى الأعلاف الخضراء يتناقص سنوياً بمقدار معنوى إحصائياً يبلغ حوالى 1,4 مليون طن، بمعدل نقص سنوي بلغ حوالي 5,5% من المتوسط. ومن المتوقع تناقص فائض الأعلاف الخضراء ليصل إلى حوالى 3 مليون طن فى عام 2022. زيادة الفجوة من الأعلاف الجافة والمركزة بمقدار معنوى إحصائياً بلغ حوالى 208 و352 ألف طن، بمعدل زيادة سنوى بلغ حوالى 2,2% و5,3% من المتوسط لكل منهما. ومن المتوقع أن تبلغ فجوة الأعلاف الجافة والمركزة حوالى 13 و12 مليون طن فى عام 2022.زيادة الأعلاف اللازمة لسد الفجوة الغذائية من اللحوم الحمراء وفقاً لمتوسط إستهلاك الفرد فى مصر وفى العالم بمقدار معنوى إحصائياً بلغ حوالى 110,34 و367 ألف طن، بمعدل زيادة سنوى بلغ حوالى 7,5% و2,2% من المتوسط. ومن المتوقع أن تبلغ حوالى 32,3 و23 مليون طن فى عام 2022. زيادة الأعلاف اللازمة لسد الفجوة الغذائية من اللحوم البيضاء وفقاً لمتوسط إستهلاك الفرد فى مصر وفى العالم بمقدار معنوى إحصائياً بلغ حوالى 6,78 و22,85 ألف طن، بمعدل زيادة سنوى بلغ حالى 23% و10,5% من المتوسط لكل منهما. ومن المتوقع أن تبلغ حوالى 137,9 و584,1 ألف طن لكل منهما فى عام 2022.
أما الفصل الثالث والأخير فقد تناول المردود الإقتصادى لتدنية قيمة واردات المكونات الرئيسة للعليقة المركزة وكانت أهم نتائجه ما يلي: تأكد إحصائياً معنوية نماذج الإتجاه الزمنى العام لواردات الذرة الصفراء وكسب فول الصويا والنخالة خلال الفترة (2008-2014) باحتمال قدره 99.8%، 99.7%، 66.2% وبمقدار زيادة سنوية 500 و396.4 و12.7 ألف طن لكل منها على التوالى. حقق النموذج الثالث (تخصص 75% من الواردات للدول الأمريكية و25% من الواردات للدول الأوروبية) وفقاً للواردات الشهرية الفعلية أعلى قيمة وفر متوقعة لواردات الذرة الصفراء بلغت حوالى 2.9 مليون جنيه سنوياً فى متوسط الفترة (2017-2022). حقق النموذج الثالث (تخصص 75% من الواردات لأمريكا 25% للأرجنتين) وفقاً للواردات الشهرية الفعلية أعلى قيمة وفر متوقعة لواردات كسب فول الصويا بلفت حوالى 2.8 مليون جنيه سنوياً فى متوسط فترة التوقع. حقق النموج الأول (الدول الأكثر إستقراراً) وفقاً للواردات الشهرية الفعلية أعلى قيمة وفر متوقعة لواردات النخالة بلغت حوالى 66.5 ألف جنيه فى متوسط فترة التوقع. التوليفة الرابعة الدنيا أقل تكلفة عليقة بادئ عجول، حيث تقدر بحوالى 1,81 ألف جنيه/طن يليها الثالثة الدنيا والثانية الدنيا والأولى الدنيا والثالثة الراهنة والأولى الراهنة والرابعة الراهنة والثانية الراهنة، بتكلفة تقدر بحوالى 1,81 و1,82 و1,88 و1,91 و1,92 و2,08 و2,25 ألف جنيه/طن لكل منها على التوالى. التوليفة الرابعة الدنيا أقل تكلفة عليقة تسمين عجول، حيث تقدر بحوالى 1,81 ألف جنيه/طن يليها الثالثة الدنيا الثانية الدنيا والأولى الدنيا والثالثة الراهنة والأولى الراهنة والرابعة الراهنة والثانية الراهنة، بتكلفة تقدر بحوالى 1,81 و1,82 و1,88 و1,91 و1,92 و2,08 و2,25 ألف جنيه/طن لكل منها على التوالى. التوليفة الأولى الدنيا أقل تكلفة عليقة ماشية لبن أجنبى، حيث تقدر بحوالى 1,884 ألف جنيه/طن يليها الأولى الراهنة والثالثة الدنيا والثانية الدنيا والرابعة الدنيا والثانية الراهنة والرابعة الراهنة والثالثة الراهنة، بتكلفة تقدر بحوالى 1,888 و1,84 و1,93 و1,96 و2,11 و2,15 و2,28 ألف جنيه/طن لكل منها على التوالى. التوليفة الأولى الدنيا أقل تكلفة عليقة ماشية لبن بلدى، حيث تقدر بحوالى 1,78 ألف جنيه/طن يليها الرابعة الدنيا والثانية الدنيا والثالثة الدنيا والرابعة الراهنة والثانية الراهنة والثالثة الراهنة والأولى الراهنة، بتكلفة تقدر بحوالى 1,78 و1,80 و1,81 و1,90 و2,04 و2,19 و2,49 ألف جنيه/طن لكل منها على التوالى. تحقق التوليفات الدنيا لدجاج التسمين (بادئ ونامى وناهى) وفراً يقدر بحوالى 440 و70 و250 جنيه/طن يمثل حوالى 11,3% و1,9% و6,8% من متوسط تكلفة التوليفات الراهنة والذى يقدر بحوالى 3900 و3690 و3700 جنيه/طن لكل منها على على التوالى. تحقق التوليفات الدنيا للدجاج البياض (بادئ ونامى وبياض) وفراً يقدر بحوالى 344,6 و77 و48 جنيه/طن يمثل حوالى 10,5% و2,6% 1,8% من متوسط تكلفة التوليفات الراهنة والذى يقدر بحوالى 3290,6 و3005 و2718 جنيه/طن لكل منها على التوالى. فى ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج توصى بما يلى: تنظيم إستهلاك الأعلاف الخضراء طوال العام وذلك عن طريق حفظ الفائض من الأعلاف الخضراء فى فصل الشتاء فى صورة سيلاج للإستفادة منه فى فصل الصيف. التوسع فى زراعة الأعلاف الصيفية وزراعة البرسيم الحجازى فى أراضى الإستصلاح الجديدة لتوفير الأعلاف الخضراء عالية الجودة من ناحية وإضافة قيمة غذائية للأراضى المستصلحة من ناحية ثانية، وإمكانية خفض مساحة الأعلاف الشتوية لزراعة محاصيل إستراتيجية أخرى كالقمح والخضر من ناحية ثالثة.وضع آليه لرفع كفاءة تشغيل مصانع الأعلاف الحيوانية والداجنة وزيادة طاقتها التشغيلية، والعمل على تشغيل المصانع غير العاملة وذلك من خلال توفير الخامات المستخدمة فى صناعة الأعلاف بأقل تكاليف ممكنة وتذليل الصعاب أما المستثمرين.التوسع فى مشاريع الإنتاج الداجنى للوصول إلى إكتفاء ذاتى بنسبة 100% وتحقيق فائض يمكن تصديره يكون مصدراً للنقد الأجنبى.تطبيق النماذج التى تحقق أعلى وفر فى تكلفة إستيراد الخامات المستخدمة فى صناعة الأعلاف وهى النموذج الثالث (تخصص 75% من الواردات للدول الأمريكية و25% من الواردات للدول الأوروبية) وفقاً للواردات الشهرية الفعلية لإستيراد الذرة الصفراء، والنموذج الثالث (تخصص 75% من الواردات لأمريكا 25% للأرجنتين) وفقاً للواردات الشهرية الفعلية لإستيراد كسب فول الصويا، والنموج الأول (الدول الأكثر إستقراراً) وفقاً للواردات الشهرية الفعلية لإستيراد النخالة. إستخدام العلائق التى تدني التكاليف وتحقق أعلى وفر لعلائق الماشية والدواجن. تفعيل دور الإرشاد الزراعى فى توعية الفلاحين والمربين والمستثمرين لتقنين التغذية وإستخدام العلائق الإقتصادية للحيوانات والدواجن.