Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج لوفاس لتنمية التواصل البصري لدى كل من الأطفال الذاتويين وذوي الشلل الدماغي /
المؤلف
شلتوت، فريدة عبد المنعم كامل حسين.
هيئة الاعداد
باحث / فريدة عبد المنعم كامل
مشرف / عادل كمال خضر
مناقش / علي علي مفتاح
مناقش / عادل كمال خضر
الموضوع
علم نفس.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
283 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - علم نفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 283

from 283

المستخلص

تعتبر مرحلة الطفولة المبكره فترة مهمة فى حياة الطفل، فمن الضرورى أن يبدأ التدخل المبكر لتعزيز وتقوية مهارات التواصل والتكيف مع الآخرين، ونظراً لأن القصور فى مهارات التواصل، وخاصة التواصل البصرى لدى الأطفال الذاتويين وأطفال الشلل الدماغى، مما يجعلهم يعجزون عن تحقيق الإمكانات المتوقعة لهم بالمقارنة مع أقرانهم العاديين.ومن هنا فإن الدراسة الحالية تسعى لتنمية التواصل البصرى، بإستخدام برنامج لوفاس لدى كل من الأطفال الذاتويين وذوى الشلل الدماغى، مما يسهل عليه إكتساب المهارات الإجتماعية، والقدرة على التواصل مع الآخرين.1-مشكلة الدراسة :يمكن صياغة مشكلة الدراسة فى التساؤل التالي:ما مدى فعالية برنامج لوفاس فى تنمية سلوك التواصل البصرى لدى كل من الأطفال الذاتويين وذوى الشلل الدماغى؟.2-أهمية الدراسة:تتضح أهمية الدراسة فى النقاط التالية:
1-إستخدام برنامج لوفاس وهو برنامج عابر للقارات في البيئة المحلية.
2-توسيع نطاق تطبيق برنامج لوفاس علي عينات جديدة لم يتم التطبيق عليها من قبل، كفئة الشلل الدماغي حيث قامت الباحثة بعمل مسح على الدراسات السابقة ولم تجد دراسات تناولت برنامج لوفاس مع أطفال الشلل الدماغى، وذلك في حدود علمها.
3- تتناول الدراسة اضطراب الذاتوية والشلل الدماغى من الناحية التطبيقية، حيث ان الهدف من هذا البرنامج هو تنمية التواصل البصرى لدى الطفل الذاتوى والطفل ذوى الشلل الدماغى، حيث يعتبر التواصل البصري من أهم العوامل التى تساعد فى علي اكتساب المهارات، والتعلم.-ندرة الدراسات العربية التى تناولت متغير التواصل البصرى بالدراسة والتحليل، أو حتى التعريف، وذلك في حدود علم الباحثة.5-ترجع أهمية الدراسة إلى أهمية متغير التواصل البصري على عملية التعلم، ومهارة التقليد، والتفاعل الاجتماعي، ويعتبر عامل بديل للتواصل لدى الأطفال الذين لايستطيعون الكلام، أو لدريهم إعاقات حركية.6-تتناول الدراسة أسلوب العلاج السلوكي, والذي يقوم على طريقة التحليل التطبيقى للسلوك3-أدوات الدراسة:-مقياس كارز لتشخيص إضطراب ( الذاتوية) عند الأطفال.-مقياس فاينلاند لتحديد العمر التكيفي للأطفال.مقياس المستوي الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للأسرة.قائمة ملاحظة التواصل البصري للأطفال الذاتويين وذوي الشلل الدماغي.-برنامج لوفاس.