Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير برنامج تدريبي وبعض وسائل إزالة التعب على بعض المتغيرات الفسيولوجية ومستوى الأداء المهارى لناشئ كرة اليد
( 14 – 16 ) سنة بمحافظة الإسماعيلية /
المؤلف
سليمان، ياسر محمد السيد.
هيئة الاعداد
باحث / ياسر محمد السيد سليمان
مشرف / حسين دري أباظة
مشرف / محمد محمد رفعت
مناقش / أحمد محمد القط
الموضوع
كرة اليد تدريب. التربية البدنية الجوانب الفسيولوجية. كرة اليد. كرة اليد تدريب.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
211 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التدريب الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - الرياضات الجماعية ورياضات المضرب
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 211

from 211

المستخلص

تعتبر رياضة كرة اليد واحدة من الأنشطة الرياضية التي لاقت استحسانا و إقبالاشديدين من الأطفال و الشباب من الجنسين فبرغم عمرها القصير نسبيا إذا ما قورنت بعمر بعض الألعاب الأخرى فإنها استطاعت في عدد قليل من السنين أن تقفز إلي مكان
الصدارة في عدد ليس بقليل من الدول كما إنها من الأنشطة التي تأثرت ايجابيا بتطور
نظريات و أساليب علم التدريب و خاصة بإعداد اللاعبين من النواحي المهارية و البدنية
و النفسية .
كما تتميز رياضة كرة اليد بطول فترة المباراة حيث تلعب لزمن ٦٠ دقيقة مقسمة
علي شوطين مما يؤدي إلي عدم استمرار اللاعب في أداءه بنفس الكفاءة التي بدا بها
لأنه عند أداء حمل بدني فان الجسم تحدث فيه مجموعة من العمليات الوظيفية مرتبطة
بعضها البعض و الحالة الوظيفية التي يمر بها اللاعب بعد العمل البدني و حتى العودة
إلي الحالة الطبيعية تسمي فترة الراحة و بعدها يعود الجسم إلي حالته الطبيعية عن
طريق الطاقة الطبيعية المتبقية بعد المجهود .
و يذكر علي البيك ( ١٩٩٤ ) انه لكي تستمر عملية التدريب في الاتجاه السليم و
حتى يؤدي الرياضي الأحمال التدريبية المطلوبة في كل مرحلة من مراحل التدريب يجب
أن يتم التخلص بسرعة من التعب و الوصول بالرياضي إلي حالة من الراحة التامة أو
النسبية حيث أن التدريب الحديث بما فيه من ارتفاع كبير في أحجام التدريب و شدة
التدريب أضافت صعاب أخري لإمكانية معاودة الأحمال التدريبية من جديد و كذلك تقنيين
( ١٩٩ : نظام العمل و الراحة بصورة مثالية . ( ٤١
و لكي يستطيع لاعب كرة اليد التغلب علي الصعاب التي تواجهه لإمكانية معاودة
الأحمال التدريبية العالية من جديد و كذلك إنهاء المباراة بنفس الكفاءة التي بدا بها أو
اقرب ما يكون منها فان ذلك يستلزم الاهتمام بفترات الراحة بين الدو رات التدريبية
الصغرى و كذلك بين شوطي المباراة و محاولة الوصول إلي وسيلة أو طريقة تساعد
اللاعب في الوصول إلي حالته الطبيعية أو اقرب ما يكون منها في اقل زمن حتى يستطيع
الاستمرار في أداء الأحمال التدريبية العالية و كذلك إكمال المباراة بنفس الكفاءة .
و لما كانت كرة اليد تتميز بضرورة توافر بعض العناصر البدنية الخاصة لدي
اللاعبين الممارسين لها لأداء المهارات الأساسية بفاعلية أثناء التدريب و المباريات حيث
أنها تتميز بضرورة توافر عناصر القوة المميزة بالسرعة سواء للرجلين أو الذراعين و
-٣-
يظهر ذلك واضحا عند أداء بعض المهارات مثل التصويب و التمرير كما إنها تتميز
بضرورة توافر عنصر السرعة حيث يظهر ذلك واضحا في أداء بعض الخطط الهجومية
مثل الهجوم الخاطف و أيضا فهي تتميز بضرورة توافر عنصر تحمل السرعة و يظهر
ذلك واضحا في أداء التحركات الدفاعية الخاصة بالخطط الدفاعية .
كما ان التعديلات الحادثة في بعض مواد قانون كرة اليد أدت إلي الاهتمام ببعض
العناصر البدنية الخاصة مثل السرعة و تحمل السرعة لكي يتم مسايرة التغيرات الحادثة
في القانون الخاص باللعبة.
و مما سبق يتضح أن لاعب كرة اليد يعتمد علي بعض العناصر البدنية الخاصة
التي تعتمد علي أنتاج الطاقة لا هوائيا و بالتالي فان استخدام لاعب كرة اليد لنظام العمل
اللاهوائي يؤدي إلي إحساسه بالتعب العضلي بصورة أسرع و ذلك نتيجة لتراكم حامض
اللاكتيك داخل العضلة و كذلك انخفاض مستوي الجلوكوز في الدم بالمقارنة باستخدام
اللاعب للنظام الهوائي أثناء العمل .
و من هنا جاءت فكرة البحث في إيجاد وسيلة أو طريقة يمكن استخدامها أثناء
فترات الراحة بين الأحمال التدريبية و كذلك بين شوطي المباراة من اجل إعادة اللاعب
إلي حالته الطبيعية أو اقرب ما يكون منها في اقل زمن و ذلك عن طريق التخلص من
الأسباب التي أدت إلي التعب و منها حامض اللاكتيك و انخفاض مستوي الجلوكوز في
الدم و مدي تأثير هذه الوسيلة أو الطريقة علي الكفاءة البدنية للاعب و من ثم مدي
كفاءة اللاعب المهارية للاستمرار في أداء الأحمال التدريبية العالية و كذلك القدرة علي
إكمال المباراة بنفس الكفاءة .
و من خلال عمل الباحث في مجال التدريب الرياضي و من خلال القراءات السابقة
وجد قصور في الاهتمام بفترات الراحة بين الجرعات التدريبية و كذلك بين شوطي
المباراة في كرة اليد مما دعي الباحث إلي التعرض لهذه المشكلة في التعرف علي تأثير
البرنامج التدريبى وبعض وسائل إزالة التعب على بعض المتغيرات الفسيولوجية و
١٦ ) سنة بمحافظة الإسماعيلية - مستوى الأداء المهارى لناشىء كرة اليد ( ١٤
أهمية البحث:
تعتبر هذه الدراسة محاولة للتعرف علي تأثير برنامج تدريبى و بعض وسائل
إزالة التعب ( الراحة السلبية – استنشاق الأكسجين )علي بعض المتغيرات الفسيولوجية
(النبض – السعة الحيوية – مستوي الجلوكوز في الدم – حامض اللاكتيك ) و أثرها
علي مستوي الأداء المهاري و كذلك التعرف علي أفضل وسيله يمكن استخدامها بعد
-٤-
الأحمال التدريبية المختلفة الشدة داخل البرنامج التدريبى حيث تساعد علي تهيئة فترات
اختزان الطاقة و التي تسمح بالتخلص من نواتج الفضلات و من هنا يجب الاهتمام
باستخدام وسائل صحية بأسلوب يسمح بالإسراع في عملية استعادة الاستشفاء مع
اختيار أفضل هذه الوسائل التي يجب استخدامها كي تحقق التوازن المطلوب بين الأحمال
التدريبية و الراحة للوصول إلي أفضل المستويات الرياضية .
كما أن أهمية هذه الدراسة تكمن في إلقاء الضوء علي استخدام وسائل الاستشفاء
المناسبة بصورة أساسية و مقننة داخل البرامج التدريبية .
هدف البحث :
التعرف علي انسب وسيلة من وسائل استعادة الاستشفاء( الراحة السلبية –
استنشاق الأكسجين)
و التي يمكن استخدامها بعد استخدام البرنامج التدريبى المقترح .
- التعرف علي تأثير كلا من البرنامج التدريبى المقترح ووسائل استعادة
الاستشفاء ( الراحة السلبية – استنشاق لأكسجين) علي مستوي بعض
المتغيرات الفسيولوجية (النبض – السعة الحيوية – حامض اللاكتيك – مستوي
الجلوكوز في الدم ) .
- التعرف علي تأثير كلا من البرنامج التدريبى المقترح و وسائل استعادة
الاستشفاء ( الراحة السلبية – استنشاق الأكسجين –) علي مستوي الأداء
المهاري لناشئ كرة اليد .
فروض البحث :
- ” توجد فروق دالة إحصائيا بين القياس القبلي والقياس البعدي للمجموعة الضابطة
في بعض المتغيرات الفسيولوجية ومستوى الأداء المهارى لصالح القياس البعدي”.
- توجد فروق دالة إحصائيا بين القياس القبلي والقياس البعدي للمجموعة التجريبية
في بعض المتغيرات الفسيولوجية ومستوى الأداء المهارى لصالح القياس البعدي”
- ”توجد فروق دالة إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في
القياس البعدي لبعض المتغيرات الفسيولوجية ومستوى الأداء المهارى لصالح
المجموعة التجريبية” .
-٥-
إجراءات البحث :
منهج البحث :
استخدم الباحث المنهج التجريبى لملا ئمته لطبيعة هذه الدراسة و ذلك بال تصميم
التجريبى ذو المجموعتين إحداهما تجريبية و الأخرى ضابطة ، واستخدام القياس القبلى
والتتبعى و البعدى للمجموعة التجريبية و القياس القبلى و البعدى للمجموعة الضابطة .
عينة البحث :
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية وهم جميع ناشىء النادى الاسماعيلى موال يد
٢٠٠٢ ، وعددهم ٣٠ ناشىء تم سحب عدد ١٠ ناشئين لاجراء التجربة ، ٢٠٠٠
الاستطلاعية وبذلك تصبح عينة البحث الاساسية ٢٠ ناشىء .
حجم عينة البحث :
، ٢٠٠٢ ، ١٦ سنة من مواليد ٢٠٠٠ : بلغ حجم عينة البحث ٣٠ لاعبا من ١٤
. وتم استبعاد ١٠ لاعبين سوف يستفيد منهم الباحث ف ى الدراسات الاستطلاعية و بلغت
حجم العينة الأساسية بعد ذلك ٢٠ لاعبا.
وسائل جمع البيانات:
لتحديد وسائل جمع البيانات قام الباحث بالإطلاع على المراجع العلمية والدراسات
المرتبطة بالبحث لتحديد القدرات البدنية الخاصة والاختبارات التي تقيسها ، وكذلك المهارات
الأساسية في رياضة كرة اليد و الاختبارات الفسيولوجية وأنواع وسائل استعادة الشفاء
واستطلاع راى الخبراء فى العناصر البدنية والفسيولوجية ووسائل استعادة الشفاء .
الدراسة الاستطلاعية :
قام الباحث بإجراء دراستين استطلاعيتين باستخدام عينة قوامها ( ١٠ ) ناشئين
من المجتمع الأصلى لعينة البحث ومن خارج عينة البحث الأساسية .
-٦-
الدراسة الأساسية:-
القياس القبلى
٢٠١٦ م طبقا /٧/ تم قياس المتغيرات قيد البحث يوم الخميس الموافق ٢١
للمواصفات وشروط الأداء الخاصة بكل اختبار مع توحيد القياسات والقائمين بعملية القياس
ووقت القياس للمج موعتين التجريبية والضابطة .وذلك بغرض التأكد من تكافؤ المجموعتين
فى هذه المتغيرات .
تطبيق البرنامج
وبعد التأكد من تكافؤ مجموعتي البحث قام الباحث بتطبيق البرنامج التدريبى
٢٠١٦ م حتى /٧/ المقترح على المجموعة التجريبية فى الفترة من يوم الجمعة الموافق ٢٢
٢٠١٦ م ولمدة اثنى عشر أسبوع وبواقع خمس تدريبات أسبوعيا /١٠/ السبت المو افق ٢٢
١٥٠ ) دقيقة ، أما بالنسبة للمجموعة الضابطة فقد قام - وزمن الوحدة يتراوح من ( ١٢٠
الباحث بتطبيق البرنامج التقليدى المتبع معها وذلك حرصا على عزل المتغيرات التي قد
تؤثر على نتائج البحث اثنى عشر أسبوع وبواقع خمس تدريبات اسبوعيا وزمن الوحدة
١٢٠ ) دقيقة. )
القياس البعدى
بعد الإنتهاء من التطبيق تم إجراء القياس البعدى لمجموعتى البحث التجريبية
والضابطة فى اختبارات الأداء ( البدني والمهارى و الفسيولوجى ) فى رياضة كرة اليد يوم
٢٠١٦ م حيث تم تطبيق نفس الاختبارات والتى تم قياسهما فى /١٠/ الاحد الموافق ٢٣
القياس القبلى وبنفس الظروف والشروط وتم تفريغ البيانات فى جداول معدة لذلك تمهيداً
لمعالجتها إحصائيا.
المعالجات الإحصائية:
تم معالجة البيانات باستخدام الأساليب الإحصائية التالية:-
- المتوسط الحسابي.
- الانحراف المعياري.
- معامل الإلتواء.
- معامل الإرتباط.
- معاملل ولككسن
- إختبار (ت).
- كا ٢
- ايتا ٢
- معادلة نسب التحسن%
-٧-
الإستنتاجات والتوصيات
الإستنتاجات
في ضوء أهداف وفروض البحث وفى حدود عينة البحث والنتائج التى تم التوصل اليها
فقد استخلص الباحث مايلي:
١. وجود فروق دالة إحصائي ا بين القياس القبلي والقياس البعدي في مستوى
القدرات البدنية والمهارية للمجموعة الضابطة لصالح القياس البعدي ، حيث أن
. قيمة مستوى الدلاله اصغر من ٠,٠٥
٢. وجود فروق دالة إحصائيا بين القياس القبلي والقياس البعدي في مستوى
المتغيرات الفسيولوجية للمجموعة الضابطة لصالح القياس البعدي ، حيث أن
. قيمة مستوى الدلاله اصغر من ٠,٠٥
٣. نسبة التحسن لمتغيرات البحث للمجموعة الضابطة حيث بلغت أعلى نسبة تحسن
.% في المتغيرات البدنية ٩٢,١
٤. نسبة التحسن لمتغيرات البحث للمجموعة الضابطة حيث بلغت أعلى نسبة تحسن
.% في المتغيرات الفسيولوجية بنسبة ٢٠,٢٨
% ٥. بلغت اعلى نسبة تحسن ٢٠,٢٨ % لمتغير النبض واقل نسبة تحسن ٠,٠٦
لمتغير نسبة حامض اللاكتيك .
٦. وجود فروق دالة إحصائيا بين القياس القبلي والقياس البعدي في مستوى
القدرات البدنية والمهارية للمجموعة التجريبية لصالح القياس البعدي ، حيث
. أن قيمة مستوى الدلاله اصغر من ٠,٠٥
٧. وجود فروق دالة إحصائيا بين القياس القبلي والقياس البعدي في مستوى
المتغيرات الفسيولوجية للمجموعة التجريبية لصالح القياس البعدي ، حيث أن
. قيمة مستوى الدلاله اصغر من ٠,٠٥
٨. نسبة التحسن لمتغيرات البحث للمجموعة التجريبية حيث بلغت أعلى ن سبة
تحسن في المتغيرات الفسيولوجية بنسبة ٣٣,٨٢ %، أما المتغيرات البدنية
.% والمهارية بلغت أعلى نسبة تحسن ٦١,٨٢
٩. نسبة التحسن لمتغيرات البحث للمجموعة التجريبية حيث بلغت أعلى نسبة
تحسن في المتغيرات الفسيولوجية بنسبة ٣٣,٨٢ %، أما المتغيرات والمهارية
.% بلغت أعلى نسبة تحسن 7.32
-٨-
١٠ . بلغت اعلى نسبة تحسن للقدرات البدنية فى القياسات التتبعية لاختبار ثنى
. % الجذع ١٣٤,٢١ % و اقل نسبة تحسن لاختبار الجرى الزجزاجى ١٤,٥
. % ١١ . بلغت نسبة التحسن لاختبار الاداء المهارى ٧,٣٤
١٢ . بلغت نسب تحسن المتغيرات الفسيولوجية كالتالى النبض ٣٣,٨٢ % ثم
السعة الحيوية ٢٤,٥٤ % و نسبة حامض اللاكتيك ١٥,٢٢ % واخيرا مستوى
. % الجلوكوز فى الدم ٤,٣٤
١٣ . وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة
في القياس البعدي لبعض القدرات البدنية والمهارية (قيد البحث ) لصالح
. المجموعة التجريبية ، حيث أن قيم مستوى الدلاله اقل من ٠,٠٥
١٤ . وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة
في القياس البعدي لبعض المتغيرات الفسيولوجية (قيد البحث ) لصالح
. المجموعة التجريبية ، حيث أن قيم مستوى الدلاله اقل من ٠,٠٥
-٩-
.١٥
التوصيات
فى ضوء ما توصل اليه الباحث من نتائ ج واستنتاجات وفى حدود أهداف البحث
ومجالاته يوصى الباحث بما يلى:-
١. يوصى الباحث بتطبيق البرنامج التدريبى المقترح خلال المرحلة السنية قيد
البحث وتطبيقه على عينات مماثلة لنفس المرحلة السنية .
٢. الاهتمام بتنمية القدرات البدنية و المتغيرات الفسيولوجية لأهميتها فى تطوير
مستوى الأداء المهارى لناشىء كرة اليد
٣. يوصى الباحث بضرورة اهتمام مدربى ناشىء كرة اليد بتدريب الناشيئن على
استخدام وسائل استعادة الشفاء خلال هذه المرحلة السنية مما يساعد على
تطوير مستوى الاداء المهارى.
٤. ضرورة اهتمام المدربين بفترة التهدئة كجزء من اجزاء ا لوحدة التدريبية و
استخدام احدى وسائل استعادة الشفاء المناسبة و التى تؤدى الى نتائج ايجابية
فى الناحية البدنية و المهارية والفسيولوجية .
٥. ضرورة اهتمام المدربين بالنتائج التى أسفرت عنها نتائج هذه الدراسة فى
تطوير مستوى الأداء المهارى اعتماداً على التنمية الم توازنة بين الاعداد البدنى
و المتغيرات الفسيولوجية .
٦. ضرورة الاهتمام بوضع وسائل استعادة الشفاء التي تتناسب وقدرات وخصائص
النمو للاعبى كرة اليد
٧. إجراء المزيد من الدراسات المكملة لهذا البحث نظرا لأهمية هذه المرحلة
السنية.