![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تلقي هذه الدراسة الضوء على الضغوط البيئية والاجتماعية والاقتصادية والنفسية والجسمانية التي تتسبب في تعاطي المرأة للمخدرات ، والتي تقف حائلا بين تعافيها والتعرف على ميكانيزمات التعامل مع هذه الضغوط من خلال تطبيق مقياس نفسي ومقياس بيىئي من خلال بيئة المريضات ، وقامت الباحثة بالبحث عن معرفة ميكانيزمات هذه الضغوط التي تقع على المتعاطيات وتؤثر عليهن بالسلب وتقف حائلًا دون العلاج ، وحقق هذا المقياس صدق وثبات وقامت بتطبييقه على(60) سيدة،(30)عينة ضابطة و(30) تجريبية (من السيدات اللاتي تقع عليهن شروط الاختبار ).واستعافى الباحثة بالبرنامج العلاجي والأنشطة تدوين الملاحظة. وقد بلغت قيمة الدلالة المعنوية (0.001) وهي قيمة دالة إحصائياً عند مستوى معنوية (0.05) النتائج:- بالمقارنة الطرفية بين ابعاد المقياس جائت النتائج كالآتي: نتائج الفرض الأول:- تشير نتائج إلى انه بلغ متوسط التطبيق للمجموعة التجريبية (19.13)، ومتوسط المجموعة الضابطة (3.86).وكذا معامل الارتباط القبلي والبعدي لذلك ثَبُت صحة الفرض. نتائج الفرض الثاني:- وبالنسبة إلى الفرض الثانى بلغ متوسط التطبيق للمجموعة التجريبية (26.36)، ومتوسط المجموعة الضابطة (9.700). نتائج الفرض الثالث:- وجائت نتائج الفرض كما يأتى متوسط التطبيق للمجموعة التجريبية (60.30) ، ومتوسط المجموعة الضابطة (23.20) لصالح المجموعة التجريبية. لذلك ثبت صحة الفرض. نتائج الفرض الرابu:- دلت نتائج الفرض على انه بلغ متوسط التطبيق للمجموعة التجريبية (27.30)، ومتوسط المجموعة الضابطة (16.10). لذلك ثبت صحة الفروض. نتائج الفرض الخامس:- أما نتائج الفرض الخامس فأكدت أنه قد بلغ متوسط التطبيق للمجموعة التجريبية (16.133)، ومتوسط المجموعة الضابطة (15.13). ارتباط الرتب بين الضغوط الاجتماعية والفيزيقية. لذلك ثبت صحة الفرض. نتائج الفرض السادس:- والفرض الأخير بلغ متوسطي للتطبيق للمجموعة التجريبية (43.43)، ومتوسط المجموعة الضابطة على مقياسي الضغوط النفسي والجسمانية والاقتصاد، الاجتماعية،والفيزيقية(9.884). لذلك ثبت صحة الفروض وخرجت الدراسة ببعض التوصيات. |