Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Use of intra-medullary nail in trochanteric fracture femur with or without subtrochanteric extension /
المؤلف
Erfan, Ahmed Nabil El-Shahat.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد نبيل الشحات عرفان
مشرف / إيهاب يوسف حسانين
مشرف / محمد فتحى محمد مصطفى
مشرف / ياسر يوسف عبدالرحمن
مناقش / عبدالرحمن أحمد أحمد الجنياينى
مناقش / السيد عبدالمعطى الشربينى
الموضوع
Femur - Fractures. Hip Fractures - Surgery. Orthopedic Surgery.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
online resource (136 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة العظام والطب الرياضي
تاريخ الإجازة
01/04/2017
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Department of Orthopaedic
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 163

from 163

Abstract

تعتبر عظمه الفخذ أقوي وأطول عظمه فالجسم وتتكون عظمة الفخذ من نصل و جزء علوي وجزء سفلي ويتكون الجزء العلوي من رأس كبير وعنق ومدور كبير ومدور صغير . ان الجزء الداخلي للمدور الكبير يحتوي علي نتوء يعرف بتجويف المدور ويعتبر المدور من الاماكن الجراحية الهامه لادخال المسامير النخاعيه بانحناء علوي مما يتطلب ادخالها مباشره عن طريق المدور الكبير نفسه . توجد تصنيفات عده لكسور أسفل المدور وتلك التصنيفات تعتمد علي شكل ومكان الكسر ووجود تفتت او تزحزح بالكسر.والعلاج الجراحي هو العلاج الامثل لتلك الكسور . ومن المزايا الواضحة للعلاج الجراحي تقليل المضاعفات المصاحبه للبقاء في الفراش فتره طويلة وكذلك تصليح الكسور بدقة , و السماح للمريض بالحركه في وقت أسرع . اما العلاج التحفظي فيقتصر علي المرضي التي لا تسمح حالتهم الصحية العامة أو الموضعية باجراء الجراحة . و توجد العديد من الاساليب الجراحية للتثبيت الداخلي والتي تستخدم بنطاق واسع في علاج كسور اسفل المدور .تهدف الرسالة الى تقييم أستعمال المسمار النخاعى فى علاج كسور أعلى عظمه الفخد (كسر ما تحت النتوئين) وقد جرت هذه الرسالة على مدار سنه من اجراء العمليه الجراحيه ومتابعه المرضى فى مستشفيات جامعه المنصورة.لقد تم تقييم جميع المرضى من حيث:- لقد تم استخدام المسمار الفخدي العلوي في علاج أربعين حاله كسر ما تحت مدور عظمه الفخد وذلك فى40 مريضا منهم 32 ذكر وثمانية أناث , تراوحت اعمارهم بين 34 عاما و87 عاما بمتوسط 65 عاما وكان السقوط أثناء المشي داخل المنزل هو أكثر أسباب الاصابه بالكسر . ولقد تراوحت فترة متابعة المرضي ما بين 6 شهور الى12شهرا , و قد كان متوسط الوقت بين حدوث الكسر وأجراء الجراحه هو خمسه ايام .النتائج: ولقد تم تقويم نتائج العلاج لجميع المرضي أكلينيكيا باستخدام طريقة ميرل دوبينيه للتقويم الوظيفي لمفصل الفخد وكانت النتائج مرضيه في 75% من الحالات و غيرمرضيه في 25% من الحالات . و لقد تم عمل الاشعة العادية علي مفصل الفخد ومكان الكسر لتقييم الكسر من حيث درجه الالتئام , ووجود سوء التئام من عدمه , أو حدوث فشل في طريقه التثبيت . لقد تم خروج المسمار التشابكى من الجدار الخارجى لنصل عظمه الفخد فى حالتين ونقصان الزاويه التى مابين عنق الفخد ونصل عظمه الفخد الى اقل من 15 درجه فى أربع حالات ووفاة حالتين . لقد حدث قصر في فالخد في اربع حالات ولكن لم يحدث أي كسر في المسمار في أي من هذه الحالات كما لم يحدث أي كسر في نصل عظمه الفخد أثناء أو بعد اجراء الجراحة . الخلاصة: من خلال أستعراض النتائج السابق ذكرها فان هذا النوع من المسمار يمكن استخدامه بكفاءه لعلاج الكسور في منطقه ما تحت المدور من عظمه الفخد وأنه من الممكن اعتباره من الوسائل الأمنه للعلاج حينما يكون الكسر من النوع المركب أو تكون العظام هشة . أن الميزة الاساسية للمسمار هي القوة العالية له ودرجة ثباته العالية داخل العظم , حتي فى العظام الهشة . إن القدره إلي تعاشق المسمار داخل عنق العظمة , بالاضافه إلي إمكانيه تعاشق المسمار من الأسفل بواسطة مسامير الغلق توفر تثبيتا مستقرا مما يعطي المريض احساسا بالأمان والإستقرار حول الكسر و يسمح للمريض بالقدره علي المشي مبكرا. إن الاختيار الدقيق لوضعية المسمار داخل عنق عظمه الفخذ في المكان المثالي له بالإستعانه بالأشعه يعتبر من العوامل الاساسية لنجاح الجراحة.