الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت فيه الباحثة الحديث عن الجانب النظري للنقد الثقافي، والسياق الثقافي، تلاه الحديث عن التعريف بالشاعر ومنزلته الشعرية. الباب الأول: وعنوانه العام (أطر التأثير) وجاء في ثلاثة فصول، الفصل الأول: الإطار السياسي. الفصل الثاني: الإطار الاجتماعي. الفصل الثالث: الإطار الثقافي. ثم جاء الباب الثاني: وتشكل موضوعه العام تحت عنوان (النص مصدر الثقافة)، وانقسم هذا الباب إلى فصلين: الفصل الأول: وموضوعه (النص التضمين والاقتباس والاستشهاد)، وقد جاء هذا الفصل في ثلاثة مباحث: المبحث الأول: ويختص (بالقرآن الكريم)، وفيه تحدثت الباحثة عن النص القرآني بوصفه مصدرا أساسيا لثقافة الشاعر الذي استطاع الإفادة منه بالتضمين والاقتباس والاستشهاد، وحبكة العبارة القرآنية (لفظًا ومعنى) داخل سياقه الشعري. المبحث الثاني: وموضوعه (الحديث الشريف) ويتناول أثر الحديث النبو ي الشريف، وأقوال الصحابة والتابعين في شعر الأرجاني، واستيعابه إياه ا وتوظيفها فيما أبدعه. ٣ المبحث الثالث: ويختص (بالحكم والأمثال) بوصفها رافدا مهما من روافد ثقافة الأرجاني، وقدرته على توظيفها في ثنايا قصائده في قراءة أخرى لنص المثل في بنيته الشعرية. الفصل الثاني: وموضوعه (المعارضات) وتأثر الشاعر بمن سبقه من الشعراء، الذين قرأ أشعارهم وتمثل تجاربهم فانعكس آثارها في مض مون القص يدة وألفاظه ا وعمق بنيتها وتجربتها الشعرية. الباب الثالث: وموضوعه العام (العلوم مصدر الثقافة)، وقد جاء هذا الباب على فصلين: الفصل الأول: وموضوعه (الفقه مصدر الثقافة) وناقش أثر البيئة الفقهية والقضائية بأحكامها ومصطلحاتها في شعر الأرجاني (الفقيه)، وقدرته على توظيف المفردة في سياق شعري ليلتزم أو يخالف دلالتها الفقهية. الفصل الثاني: ويختص بالحديث عن (التاريخ مصدر الثقافة)، ودرست في هذا الفصل الأيام والوقائع والأحداث التاريخية الهامة، التي شكلت سياقًا ثقافيا مهما في شعره. |