Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أحكام القيمة عند نقَّاد مصر والمغرب العربي حتى نهاية القرن الثامن الهجري /
المؤلف
رمضان، مصطفى بشير محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى بشير محمد رمضان
مشرف / سمير السعيد علي حسون
مناقش / مختار عطية عبدالعزيز عمران
مناقش / أسامه لطفى الشوربجى
الموضوع
الأدب العربي - تاريخ ونقد - القرن الثامن الهجرى - مصر. الأدب العربي - تاريخ ونقد - القرن الثامن الهجرى - المغرب. الشعر العربي - تاريخ ونقد - القرن الثامن الهجرى - مصر. الشعر العربي - تاريخ ونقد - القرن الثامن الهجرى - المغرب. الأدباء العرب - القرن الثامن الهجرى - المغرب. الأدباء العرب - القرن الثامن الهجرى - مصر.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
603 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
01/11/2017
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

تقع الرسالة في بابين وثمانية فصول : الباب الأوّل / الأحكام المتّصلة بمضمون القصيدة. وفيه ثلاثة فصول : الفصل الأول : الأحكام المتّصلة بالسبق والابتكار. اعتمدت الدراسة على الأحكام والمعايير النقدية التي تناولها نقاد الدراسة في بيان الجمالية الفنية وتذوقها في النص الأدبي، ومن هذه المعايير : السبق والابتكار، والسرقة، والاقتباس، والأخذ، والإغارة وغيرها. الفصل الثاني : الأحكام المتّصلة بالنقد الاجتماعي. ويتناول معايير الجودة والرداءة في النص الأدبي من حيث القبول أو الرفض لدى النقاد الذين تناولوا الجانب الاجتماعي، واعتموا لذلك الجانب معايير فنية ومنها : عدم الفطنة في إدراك الموقف الاجتماعي، والمدح من جانب الشاعر واتهامه بعدم الفطنة، ومخالفة العرف أو الموروث التاريخي وغيرها.الفصل الثالث : الأحكام المتّصلة بالنقد الأخلاقي. وفيه تناول النقاد اختلاط المفاهيم الأخلاقية بالمفاهيم الجمالية لديهم، وذلك في عدم تفرقتهم بين الخير والجمال في مجال الأحكام النقدية، وتقسيمهم للأخلاق إلى قسمين: فمنها ما يكون طبيعياً من أصل المزاج، ومنها ما يكون مكتسبا بالعادة والتدرج، ومن تلك المعايير : سوء الجزاء، والصدق والكذب ( الغلو في الشعر ). الباب الثاني / الأحكام المتّصلة بالشكل الفني للقصيدة. وفيه خمس فصول:الفصل الأول : الأحكام المتّصلة بالموسيقى وبنية الإيقاع. ويتناول الموسيقى وبنية الإيقاع وما بينهما من انسجام صوتي داخل القصيدة، وايجاد التناغم الفني وتحريك كوامن المتلقي وذلك عند الربط بين النفس وبين ايقاعات الشعر وموسيقاه، وقد تناول هذا الفصل عدة من المفردات، منها : استحسان التصريع، استحسان السجع، استهجان التضمين، اعتدال الوزن وخلوه من الزحاف.الفصل الثاني : الأحكام المتّصلة بالألفاظ والتراكيب. ويتناول معنى التلاؤم بين الألفاظ والتآخي بينها في جودة العبارة وفصاحتها، وإقامة الانسجام بين تلك الألفاظ، وتلك التراكيب، ولهذا التوافق كان للنقاد معايير وأساسيات اشترطوها في أحكامهم على تلك الأسلوبية الجيدة، ومنها : الابتذال في اللفظ، استهجان الحوشية والإغراب، المعاظلة، اللحن، الخطأ اللغوي – وغيرها.الفصل الثالث : الأحكام المتّصلة بالصورة الفنية. ويتناول تعريف الصورة، وبها يتأكد حذق الشاعر وبراعته في عملية التصوير والخلق الفني، وللنقاد في تعريفها مذاهب وملل، ثم اعتمدوا لها معايير في الحكم على تلك الصورة بالقبول أو الرفض ومنها : حسن التشبيه وسوؤه، حسن الاستعارة وسوؤها، التمثيل، الكناية، المجاز وغيرها.الفصل الرابع: الأحكام المتّصلة بالبناء الهيكلي للقصيدة. وفيه مفهوم وحدة القصيدة وأنهم يعدونها من الأساسيات المعول عليها في نجاح العمل الفني وبلوغه ذروة الهدف المرجو منه، ولهذا اهتم جل النقاد بالأجزاء الرئيسة للقصيدة من مطلع ومخلص ومقطع، وبهذه الثلاثة التقسيمات يكتمل البناء وتتم الصنعة.الفصل الخامس : الصبغ البديعي بين الجودة والرداءة. ويتناول النقاد فيه المعايير التي اعتمدوها في بيان جودة النص الأدبي ورداءته، ومن هذه المعايير: التقسيم – الذي هو أحد أساليب العربية ذات البلاغة العالية، والطباق وأهميته في عالم الفن، بين لون الأساس وألوان الموضوع في الصورة، - المبالغة، وخير الأمور أوساطها.