Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التماسك النصي في مقامات ناصيف اليازجى :
المؤلف
قواسمة, أكرم أحمد عبد الله.
هيئة الاعداد
باحث / أكرم أحمد عبد الله قواسمة
مشرف / رانيا فوزى عيسى
مناقش / ممدوح عبد الرحمن الرمالى
مناقش / محمد سعد محمد
الموضوع
اللغة العربية - النحو. اللغة العربية, علم. المقامات العربية - تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
235 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
14/11/2017
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 236

from 236

المستخلص

اقتضت الدراسة أن تتكون من تمهيد وخمسة فصول.
الفصل الأول: الأثر والمبدع والتماسك النصي، وقد جاء في ثلاثة مباحث هي:
المبحث الأول: الأثر (المقامات).
وفيه يتناول الباحث مفهوم المقامة لغة واصطلاحاً، ثم نشأة فن المقامة وأصحابها.
المبحث الثاني: المبدع (ناصيف اليازجي).
وفيه يعرض الباحث إلى حياة ناصيف اليازجي من حيث: اسمه ونسبه ونشأته ووفاته، ثم عصره وبيئته، ويختم بأعماله وآثاره مع إفراد الحديث عن كتاب مجمع البحرين محور الدراسة.
المبحث الثالث: التماسك النصي.
يتناول الباحث فيه مفهوم نحو الجملة، ثم تماسك النص، ويعرج على التماسك النصي عند القدماء والمحدثين، ثم يختم بالحديث عن مفهوم علم اللغة النصي.
الفصل الثاني: الإحالة. وفيه مهد الباحث بالحديث عن التماسك النحوي الذي يبرز التحام النص وسبكه. ثم بعد ذلك تحدث عن الإحالة من حيث: مفهومها وأنواعها ووسائلها.
الفصل الثالث: الروابط. ويتكون هذا الفصل من مبحثين هما:
المبحث الأول: العطف.
المبحث الثاني: الروابط المعنوية (علاقات المعاني النحوية) ، ومنها: علاقة التعدية، وعلاقة الوصفية، وعلاقة الملابسة، وعلاقة التحديد.
الفصل الرابع: الحذف والاستبدال. ويتكون هذا الفصل من مبحثين:
المبحث الأول: الحذف، ويشمل: مفهوم الحذف وأنواعه: (اسمي، فعلي، عباري).
المبحث الثاني: الاستبدال، ويشمل: مفهوم الاستبدال وأنواعه: (اسمي، فعلي، عباري)
الفصل الخامس: التكرار والتلازم. ويتكون من مبحثين يسبقهما تمهيد، وهما:
المبحث الأول: التكرار. ويشمل مفهوم التكرار وأقسام التكرار.
المبحث الثاني: التلازم. ويشمل مفهوم التلازم والعلاقات التلازمية.
ولم يكن الطريق معبداً أمام الباحث، فقد واجه صعوبات؛ منها ما يتعلق بقلة التجربة، ومنها ما يتعلق بطبيعة النص المقامي، فالمقامات عبارة عن نصوص معقدة من حيث تركيبها ولغتها ، بالإضافة إلى حداثة علم اللغة النصي.