Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Nasogastric tube versus orogastric feeding tube in preterm infants :
المؤلف
Badran, Ahmed Mohamed Tawfik Sadek.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد محمد توفيق صادق بدران
مشرف / محمد عبدالرحمن أحمد شقير
مشرف / عبدالعزيز عطالله محمد شعبان
الموضوع
Enteral feeding of children. Infants. Premature infants - Nutrition.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
134 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
01/03/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Pediatrics
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 134

from 134

Abstract

إن تحقيق التغذية المعوية الآمنة في الرضع ذوي الوزن المنخفض جداً يمثل تحديا هاما وقد يتأخر بسبب ضعف التنسيق بين المص والبلع، عدم النضج العصبي بالإضافة إلي الضيق التنفسي الذي قد يصاب به هؤلاء الرضع.يمكن توصيل الغذاء للمعدة عن طريق وضع قسطرة (أنبوب تغذية) إما عن طريق الأنف أو الفم. كلتا الطريقتين يحمل مزايا وعيوب محتملة. الفرضية: افترضنا أن أنبوبة التغذية المعوية عن طريق الأنف أكثر أمانا وأقصر في المدة للوصول إلى التغذية المعوية الكاملة في الخدج. الأهداف: تحديد تأثير أنابيب التغذية عن طريق الأنف مقارنة بأنابيب التغذية عن طريف الفم علي التغذية المعوية الكاملة، زيادة الوزن،وقوع اضرار سلبية، وأخيراً تأثيره علي نمو الأطفال الخدج.تمت الدراسة في وحدة العناية المركزة بحديثي الولادة بمستشفى الأطفال جامعة المنصورة علي مدار عامين.أنابيب تغذية مقاس ٥ تم وضعها بشكل عشوائي إما أنفي معدي أو فمي معدي وكانت التغذية متقطعة, وكانت تستبدل كل ٣ أيام لكلا الفريقين.وتم عمل اشعة عادية علي الصدر بعد وضع الانبوبة للتأكد من صحة مكانها في حالة عدم اليقين من صحة مكانها.تم توزيع الأطفال الخدج توزيعاً عشوائياً بإستخدام نظام متسلسل وتم تحديد محتوايتها بإستخدام جدول به أرقام عشوائية.نتائج الدراسة: على الرغم من أن تغذية الخدج هو جزء أساسي ولا مفر منه أثناء العلاج، لكنه يعتبر من اهم التحديات لاطباء حديثي الولادة. كلما كانت التغذية علي الوضع الأمثل, كلما ساعد ذلك علي النمو الصحيح للطفل وبطريقة مثالية.وتظهر دراستنا أن الرضع الذين يتغذون عبر أنبوب أنفي معدي يصلون إلى التغذية المعوية الكاملة في فترة قصيرة، ويستعيدون وزن الولادة في وقت مبكر ويحتاجون التغذية الوريدية لفترة قصيرة مقارنة مع الرضع الذين يتغذون عن طريق أنبوب فمي معدي . وهذا هو مصدر قلق كبير لأن الطفل الخدج سيصل إلى التغذية المعوية الكاملة في أقرب وقت ممكن، وتوصيل السعرات الحرارية المثلي للطفل والتي من شأنها أن تساعد الرضيع لتحقيق النمو الأمثل.وعلاوة على ذلك، كان خطر الوقوع المتكرر لأنابيب التغذية ونسبة الالتهابات الرئوية أقل في مجموعة الانبوب الأنفي المعدي من مجموعة الأنبوب الفمي المعدي.خلاصة الدراسة : وضع الأنبوب المعدي عن طريق الأنف يحقق نتائج أفضل في التغذية في الاطفال حديثي الولادة الخدج، وبالتالي يفضل عن وضع الأنبوب المعدي عن طريق الفم. كما وجدنا أن نسبة الوقوع المتكرر للأنبوب الأنفي المعدي أقل من وقوع الانبوب الأنفي المعدي وبالتالي ف نسبة حدوث التهابات رئوية أقل مع الأنبوب الأنفي المعدي.أخيرا لاحظنا قصر الوقت لإستعادة وزن الولادة للطفل الذي يتغذي عن الذي يتغذى عن طريق الأنبوب الأنفي المعدي عن نظيره الذي يتغذي عن طريق الأنبوب الفمي المعدي.